جامعة أسيوط Assiut University

اقرأ في هذا المقال


تعتبر جامعة أسيوط من أعرق الجامعات المصرية، وهي صرح علمي كبير يلعب دورًا محوريًا في تطوير المجتمع المصري، خاصة في صعيد مصر. تأسست الجامعة عام 1957، لتكون أول جامعة في صعيد مصر، وسرعان ما أصبحت مركزًا للإشعاع الثقافي والعلمي في المنطقة. في هذا المقال، سنتعرف على تاريخ الجامعة، وهيكلها الأكاديمي، وإنجازاتها، ورؤيتها المستقبلية.

نبذة تعريفية عن جامعة أسيوط

جامعة أسيوط هي جامعة تقع في أسيوط في مصر، تأسست في أكتوبر “1957” كأول جامعة في صعيد مصر، تقع على بعد “357” كم جنوب القاهرة، انتهى العمل بها رسمياً عام “1952” تحت اسم جامعة محمد علي، إلاّ أنه بعد ثورة “1952” تم تغيير اسمها إلى جامعة اسيوط.

بلغ عدد اعضاء هيئة التدريس: “2.442” عضواً، أما عدد المدرسون المساعدون والمتظاهرون: “1،432” مدرس وكان عدد الكادر الإداري: “11686” بينما كان مساعدو الخدمات الآخرون: “3.815” مساعد.

الكليات والمعاهد في جمعة أسيوط

تضم الجامعة “16” كلية وثلاثة معاهد منها:

  • كلية العلوم.
  • كلية الهندسة.
  • كلية الزراعة.
  • كلية الطب.
  • كلية الصيدلة.
  • كلية الطب البيطري.
  • كلية التجارة.
  • كلية التربية.
  • كلية الحقوق.
  • كلية التربية الرياضية.
  • كلية التمريض.
  • كلية التربية النوعية.
  • كلية التربية (الوادى الاقليمي الجديد).
  • كلية الخدمة الاجتماعية.
  • كلية الفنون.
  • كلية الحاسبات والمعلومات.
  • كلية طب الأسنان.
  • معهد بحوث تكنولوجيا السكر.
  • معهد جنوب مصر للسرطان (SECI).
  • المعهد الفني للتمريض.
  • كلية الزراعة (فرع الوادي الجديد).

أبرز خريجي جامعة أسيوط

  • إبراهيم ضيف.
  • جمال هلال.
  • سادت الكتاتني.
  • شكري مصطفى.
  • مصطفى بكري.
  • عبد الناصر توفيق.
  • محمد تيا.

يقع مستشفيات جامعة أسيوط (باستثناء مستشفى معهد الأورام) داخل الحرم الجامعي الرئيسي، وتشمل المستشفى الجامعي الرئيسي (وهو أكبر وأقدم مستشفى جامعي في صعيد مصر) ومستشفي الأطفال الجامعي ومستشفي صحه المرأة ومستشفي معهد الأورام ومستشفي الطلاب ومستشفى المخ والأعصاب والأمراض العصبية والنفسية ومركز الكلى والمسالك البولية (قيد التجهيز)، هذا اضافةً إلى معهد أمراض وجراحة القلب ومركز الراجحي للكبد وهما تحت الإنشاء.

يضم المستشفى الجامعي بأسيوط “2027” سريراً، من بينها “94” سرير عناية مركزة، كما يضم “46” غرفة عمليات تجرى فيها حوالي “240” عملية جراحية يومياً.

يتردد على العيادة الخارجية بالمستشفى حوالي “3000” مريض يومياً، كما يتردد على وحدات الطوارئ المختلفة بالمستشفى حوالي “1000” مريض يومياً، وقد قدر في عام “2009” أن مستشفيات جامعة أسيوط قد قامت بتقديم الخدمة الطبية لحوالي مليون مريض عن طريق أقسام الطوارئ والعيادات الخارجية بها، وفي المستشفى “36” غرفة عمليات تجرى فيها حوالي “160” عملية يومياً، ويعمل بالمستشفى حوالي “1478” طبيباً و”6428″ من العاملين بالتمريض والخدمات الطبية المعاونة.

بينما يحتوي مستشفى صحة المرأة على “300” سريراً، “80%” منها مجاني والباقي مخصص للتأمين الصحي والعلاج الخاص، كما تضم مستشفيات جامعة أسيوط أحد أكبر وحدات الجراحات الميكروسكوبية في مصر والعالم العربي وهي وحدة الجراحات الميكروسكوبية التابعة لقسم جراحة العظام بالجامعة والتي أنشئت عام 1995.

وحدات ومركز البحوث في جامعة أسيوط

يبلغ عدد الوحدات ذات الطبيعة الخاصة ومركز البحوث 72 مركزاً على مستوى إدارة الجامعة وكلياتها مثل:

  • مركز دراسات وبحوث التنمية في جنوب الوادي.
  • وحدة المجهر الإلكتروني.
  • مركز مبيدات الفطريات.
  • مركز تطوير التعليم الجامعي.
  • مركز اللغة الإنجليزية.
  • مركز أبحاث الدواء.
  • مركز المعلومات والتوثيق ودعم اتخاذ القرار.
  • وحدة نقل التكنولوجيا الصناعية.
  • وحدة إنتاج نباتات الزينة.
  • وحدة إنتاج الدواجن.
  • وحدة براءات الاختراع.
  • تحليل التربة والمختبر الفني.
  • مركز الإرشاد الزراعي والتنمية الريفية.
  • مركز البحوث التربوية والنفسية.
  • وحدة أبحاث البيولوجيا الجزيئية.
  • الهندسة الوراثية.
  • مركز صحة المرأة.
  • مستشفى الجامعة التعليمي.
  • المركز التخصصي للتواصل مع الصم والمكفوفين.
  • مركز دراسات المستقبل.
  • مركز نشر المقررات الإلكترونية.
  • مركز الدراسات والبحوث البيئية.
  • مركز دراسات اللغة الفرنسية.
  • مركز تعليم اللغة الروسية.
  • مكتب نقل المعرفة.
  • وحدة إدارة المشروع.
  • جمعية البيئة الأساسية والتطبيقية.
  • مركز تنمية مهارات أعضاء هيئة التدريس والقادة.
  • مركز ضمان الجودة والاعتماد.
  • مركز وحدة الإنتاج الحيواني.
  • مصنع إنتاج الغذاء.
  • مركز شبكة المعلومات.
  • مركز اللغة العربية.
  • الميكروسكوب جامعة أسيوط وحدة الجراحة الميكروسكوبية.
  • مركز دراسات وبحوث حقوق الإنسان.
  • مركز ترجمة وبحوث اللغات.

شارك المقالة: