اقرأ في هذا المقال
- قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس
- مبادئ الشكل في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس
- فن الرؤية في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس
مراجعة المشكلات التي تنشأ عندما يحاول المرء إظهار الإدراك دون وعي قائم على الفصل بين مقياس للوعي ومقياس ثانٍ للإدراك، يُفترض أنه يعكس المعلومات المتصورة دون وعي أو الاستنتاج الذي تم التوصل إليه على أساس هذه المراجعة هو أن الأساليب التقليدية القائمة على من المحتمل أن يكون نموذج التفكك محكومًا عليه بالجدل المستمر؛ بسبب الصعوبات الكامنة في إثبات أن أي إجراء سلوكي يُظهر في الواقع حساسية فارغة لجميع المعلومات الواعية ذات الصلة.
قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس
يتمثل قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس في اقتراح نهج بديل يعتمد على مقياس سلوكي يُفترض أنه يعكس حجم التأثيرات اللاواعية بالنسبة للتأثيرات الواعية، يتنبأ قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس بالاختلافات النوعية في الأداء بحيث تؤدي المحفزات المدركة دون وعي إلى عواقب مختلفة عن المنبهات المدركة بوعي، بالإضافة إلى ذلك يمكن أيضًا إجراء تنبؤات كمية من خلال سجل قاعدة بيانات محفوظة.
يعتبر قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس كبديل لتأسيس عتبات الوعي، حيث تم تحديد سياقات التحفيز التي يكون فيها إما أكثر وعيًا أو تأثيرات غير واعية أكبر على أساس الأداء في مهمة الاستبعاد، وتم تقديم الكلمات المستهدفة لفترات وجيزة وتبع كل كلمة مستهدفة على الفور بجذعها المكون من ثلاثة أحرف، وتم توجيه الموضوعات لإكمال كل جذع بأي كلمة بخلاف الكلمة المستهدفة.
مع مهمة قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس يشير الفشل في استبعاد الكلمات المستهدفة إلى تأثيرات أكبر في اللاوعي، بينما يشير الاستبعاد الناجح إلى تأثيرات واعية أكبر، سادت التأثيرات الواعية لفترات طويلة لكن التأثيرات اللاواعية كانت سائدة في فترات قصيرة، ونجح الأداء في مهمة الاستبعاد في توقع الاختلافات النوعية في فتيلة والاختلافات النوعية في ذاكرة التعرف التي كانت مرتبطة سابقًا بالتأثيرات المختلفة للتأثيرات الواعية وغير الواعية.
يوضح قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس أن مهمة الاستبعاد تسمح بالتأثيرات الواعية واللاواعية على حد سواء من حيث الانحرافات الكبيرة عن الأداء الأساسي، على هذا النحو توفر مهام الاستبعاد طريقة للتمييز بين التأثيرات الواعية واللاواعية التي لا تتطلب تحديد عتبات للوعي الفارغ توضح هذه النتائج أن مهمة الاستبعاد تسمح بتعريف كل من التأثيرات اللاواعية والواعية من حيث الانحرافات المهمة عن الأداء الأساسي.
على هذا النحو توفر مهام الاستبعاد كقياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس طريقة للتمييز بين التأثيرات الواعية واللاواعية التي لا تتطلب تحديد عتبات للوعي الفارغ توضح هذه النتائج أن مهمة الاستبعاد تسمح بتعريف كل من التأثيرات اللاواعية والواعية من حيث الانحرافات المهمة عن الأداء الأساسي، على هذا النحو توفر مهام الاستبعاد طريقة للتمييز بين التأثيرات الواعية واللاواعية التي لا تتطلب تحديد عتبات للوعي الفارغ.
مبادئ الشكل في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس
تتمثل مبادئ الشكل في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس من خلال ما يلي:
مبدأ المعرفة
تستند التصورات اللاواعية حول اللون والحجم والشكل والعمر والجنس إلى بعض التحيزات الطبيعية الأصلية للخلفية الثقافية للفرد، ومنها يمكن تقسيم التحيزات الإدراكية إلى نوعين ثقافي وفني، حيث تتمثل التحيزات الثقافية بشكل طبيعي من ملاحظات بيئية حول العالم، فنحن ندرك ونعتقد أن الألوان الغامقة والبالية بشدة، والبقع الشديدة، والأطول هي ملك لكبار السن لأننا نعلم أن الكثير من الأشياء تغمق بشكل طبيعي وتتآكل وتتسبب في ظهور البقع مع التقدم في السن، نحن ندرك ونعتقد مثلاً أن الأشكال الدائرية والمتدفقة بسلاسة هي أنثوية، في حين أن الأشكال الأكثر قسوة والأكثر زوايا تكون ذكورية.
مبدأ النسبة الذهبية
لكي تكون الأشياء متناسبة مع بعضها البعض فهي مرضية من الناحية الجمالية في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس، حيث تم افتراض الكثير من هذه النسبة، من العلاقة الرياضية إلى نسب الوجه، وكقاعدة عامة إذا كان الحجم الظاهر لكل عمر، كما هو ملاحظ من المنظر الأمامي هو 60٪ من حجم المظهر الأمامي، فإن العلاقة تعتبر مبهجة من الناحية الجمالية، أي إذا كان العرض الظاهري في النسبة الذهبية تحدث في 80٪ من السكان.
مبدأ التحيزات الفنية
يعتبر مبدأ التحيزات الفنية متأصلة في تصور الشكل في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس، والأهم من ذلك هو الإدراك بأن الضوء يقترب وأن الظلام يتراجع، هذا هو مبدأ الإضاءة حيث يبدو أن المناطق الفاتحة تكون متجهة إلى الأمام، بينما تبدو المناطق الداكنة وكأنها تنحسر، ينتج عن هذا وهم البعد الثالث أي العمق على الرغم من الطبيعة ثنائية الأبعاد في الطول والعرض، وينطبق هذا التحيز على الملابس ومستحضرات التجميل والأسنان.
التحيز الفني الثاني ذو الأهمية الكبيرة في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس هو استخدام الخطوط الأفقية والعمودية، حيث يؤدي الخط الأفقي إلى ظهور الكائن على نطاق أوسع، بينما يتسبب الخط العمودي في ظهور الكائن لفترة أطول هذا يمكن أن يسمى مبدأ الخط.
هذه التحيزات الثقافية والفنية متجذرة في عقولنا اللاواعية بحيث لا يمكن تجنبها وتلقائية، حيث يسمح التلاعب الفني لهذه التحيزات لطبيب الأسنان التجميلي بخداع عين المراقب عند تصنيع الترميمات الجمالية الاصطناعية.
مبدأ الوهم
مبدأ الوهم في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس هو فن تغيير الإدراك لجعل الشيء يبدو مختلفًا عما هو عليه في الواقع، حيث يمكن جعل الأحداث تبدو أوسع، أو أضيق، أو أصغر، أو أكبر، أو أقصر، أو أطول، أو ذكوريًا أو أنثويًا، حيث يجب أن يسبق فهم المبادئ الأساسية للإدراك واستخدامها في السيطرة على الوهم واستخدامها.
مبدأ استقبال الحس العميق
مبدأ استقبال الحس العميق في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس يأتي من كلمة لاتينية تعني الإدراك اللاواعي للحركة الذي يسمح للجسم بالتحكم في موضعه من أجل الحركة المثلى، حيث يتم تنفيذه بواسطة أجهزة استشعار داخلية مثل المستقبلات، ويعد الجهاز الدهليزي في الدماغ مكونًا رئيسيًا في استقبال الحس العميق وأيضًا في الحفاظ على توازن ثابت أو مختلط أو ديناميكي، ويُحسن تدريب الحس العميق من التوازن واستشعار الحركة وبطبيعة الحال استقبال الحس العميق.
فن الرؤية في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس
ربما تكون الرؤية أهم طريقة إحساس لدينا في قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس، على مدى العقد الماضي أو نحو ذلك تعلم علماء النفس الكثير عن الارتباطات العصبية للإدراك الواعي واللاواعي وكيف يمكن أن يؤدي اضطراب مناطق الدماغ المختلفة إلى تعطيل جوانب معينة من الوعي البصري، النتيجة المتسقة هي أن القشرة البصرية الأولية.
ومنها يتم تتبع الخصائص الوظيفية للخلايا العصبية حيث تنتقل الإشارات البصرية من شبكية العين إلى القشرة البصرية الأولية وما بعدها إلى مناطق أعلى في المسارات البصرية الظهرية والبطنية.