اقرأ في هذا المقال
- نموذج عرض الفئة في علم النفس
- تفعيل قياس الثوابت بين الموضوعات لنموذج عرض الفئة في علم النفس
- نماذج عدم التجانس الكامل في نموذج عرض الفئة في علم النفس
- طرق التكافؤ بين مستوى التحليل بين الأفراد في نموذج عرض الفئة في علم النفس
في علم النفس تم التحقيق في نموذج عرض الفئة على نطاق واسع في سياق تحليل العوامل متعددة المجموعات، مع مجموعات محددة من خلال المتغيرات الاسمية بين الموضوع، مثل الجنس أو الخلفية العرقية، ومع ذلك فإن تعريف علماء النفس لنموذج عرض الفئة في علم النفس هو تعريف عام، أي إنه محايد فيما يتعلق بطبيعة وشكل المتغير المتحيز المحتمل ومتغيرات المؤشر والمتغيرات الكامنة، وبالتالي فهو مستقل عن نموذج القياس النفسي الذي يربط المؤشرات بالمتغيرات الكامنة.
نموذج عرض الفئة في علم النفس
عند النظر في البحوث النفسية والدراسات التي يقوم بها الباحثين في علم النفس يمكننا النظر في السياق الحالي في نموذج عرض الفئة في علم النفس أنه يجب أن يكون تعريفه كمفهوم نفسي قابلاً للتطبيق بشكل متساوٍ على مستوى ما بين الموضوع وداخل الموضوع، حيث يمكن أيضًا مراعاة نموذج عرض الفئة في علم النفس فيما يتعلق بالمتغيرات المتغيرة بمرور الوقت ذات الصلة بالموضوعات، مثل الحالة المزاجية أو ضغط العمل، على سبيل المثال قد يكون الاستبيان المفترض لتقييم التقلبات داخل الفرد في توافق الحالة بمرور الوقت متحيزًا فيما يتعلق بالمزاج.
بعد ذلك لن تعكس سلسلة ردود الفعل الشخصية بمرور الوقت الاختلافات في توافق الحالة فحسب، بل تعكس أيضًا الاختلافات في الحالة المزاجية، حيث يعتبر نموذج عرض الفئة في علم النفس هو من الممكن اتخاذ منظور أكثر عمومية والنظر في النماذج النفسية فيما يتعلق بالموضوع والوقت أي الفهرس نفسه.
تفعيل قياس الثوابت بين الموضوعات لنموذج عرض الفئة في علم النفس
يؤدي تعريف نموذج عرض الفئة في علم النفس إلى ظهور قيود نموذج قابلة للاختبار عند تنفيذها في سياق نموذج متغير كامن ملموس، حيث يميز إطار النمذجة المتغيرة الكامنة بشكل واضح بين نموذج القياس الانعكاسي، حيث يتم نمذجة المؤشرات المرصودة كدالة للمتغيرات الكامنة ذات الاهتمام النفسي، والنموذج الهيكلي الذي يتعلق بالمتغيرات الكامنة وعلاقاتها المتبادلة.
يمكن النظر إلى نموذج العامل الخطي في نموذج عرض الفئة في علم النفس كنموذج قياس مناسب يتم فيه الانحدار الخطي للعديد من المؤشرات المستمرة على متغير كامن مستمر واحد، وفي نموذج العامل الخطي ارتبط نموذج عرض الفئة في علم النفس بقيود ثابت عاملي صارم للسياق القياسي بين الموضوع، ومع ذلك فإن نموذج القياس هذا لا يتميز فقط في نمذجة المعادلة الهيكلية على مستوى ما بين الموضوع ولكن أيضًا في نمذجة لبيانات السلاسل الزمنية على المستوى داخل الموضوع.
يجادل علماء النفس بأن نموذج عرض الفئة في علم النفس الصارم يجب أن يكون قابلاً للتطبيق بشكل متساوٍ على المستوى بين الأفراد وداخل الأفراد، أي أن نموذج عرض الفئة في علم النفس الصارم على مجموعات فرعية من الموضوعات في المناسبات أي أن معلمات القياس الثابتة للموضوع مثل تحميل العوامل والاعتراضات والتفاوتات المتبقية يجب أن تشير بشكل شبه مؤكد إلى نموذج عرض الفئة في علم النفس على الموضوعات في المناسبات.
بالإضافة إلى ذلك يجب أن يشير نموذج عرض الفئة في علم النفس الصارم خلال مجموعات فرعية من المناسبات أو الوقت داخل الموضوعات، أي معلمات القياس النفسي غير المتغيرة للوقت، بشكل شبه مؤكد إلى نموذج عرض الفئة في علم النفس بمرور الوقت داخل الموضوعات لمعدل أخذ العينات المحددة.
نماذج عدم التجانس الكامل في نموذج عرض الفئة في علم النفس
نوضح نماذج عدم التجانس الكامل في نموذج عرض الفئة في علم النفس العلاقة بين نماذج السلاسل الزمنية العشوائية الخطية، حيث تمثل هذه النماذج في المقام الأول الاختلاف بين الأفراد بمرور الوقت، ومع ذلك من خلال تحديدها في العديد من الموضوعات في وقت واحد، يمكننا توسيعها لتشمل نماذج متعددة الموضوعات، ومنها يمكن بعد ذلك التعبير عن الشروط التي بموجبها تكون نتائج النمذجة قابلة للتعميم بمرور الوقت وعبر الموضوعات وبمرور الوقت والمواضيع في وقت واحد من حيث قيود الثبات المحددة.
علاوة على ذلك يشتمل تنسيق هذه النماذج على نموذج قياس ونموذج عملية كامنة يسمح بالتمييز بين القيود التي تنطبق على معلمات القياس والقيود التي تنطبق على المعلمات الكامنة، حيث يشير الرمزان في نموذج عرض الفئة في علم النفس إلى الموضوع والوقت المنفصل على التوالي ويفترض علماء النفس مناسبات قياس مسافات متساوية طوال الوقت.
تعتبر نماذج عدم التجانس الكامل في نموذج عرض الفئة في علم النفس هي نموذجنا الأساسي، حيث يعتبر النموذج غير مقيد تمامًا فيما يتعلق بالوقت والموضوع، مما يعني أن جميع معلمات النموذج يمكن أن تختلف في القيمة بمرور الوقت والموضوعات، ولكن أيضًا يمكن أن تعتمد بنية النموذج على الموضوع والوقت، يتعلق هذا بأبعاد متجه الحالة ونمط تحميل العامل، ونمط العلاقات الاجتماعية المتبادلة بين الحالات الكامنة والمخلفات الكامنة.
نتيجة لذلك فإن مصفوفة التغاير الضمني في نموذج عرض الفئة في علم النفس، والمتجه المتوسط الضمني في النموذج يعتمدان على الموضوع والوقت، ومن الناحية النظرية فإن نموذج عرض الفئة في علم النفس يستوعب بالتالي عدم التجانس الكامل داخل الموضوعات وفيما بينها، نحن الآن نفرض قيود الثبات التقييدية المتعلقة بأبعاد الزمن والموضوع.
حيث ننظر أولاً في قيود النموذج التي تؤدي من عدم التجانس الكلي إلى نموذج عرض الفئة في علم النفس بمرور الوقت والمواضيع، ثم نأخذ في الاعتبار قيود النموذج الإضافية التي تؤدي في النهاية إلى الثبات الكامل بمرور الوقت والمواضيع.
طرق التكافؤ بين مستوى التحليل بين الأفراد في نموذج عرض الفئة في علم النفس
يعتبر النموذج الأساسي كمرجع في علم النفس حيث لا يتم تقييد نموذج القياس أو نموذج العملية الكامنة بمرور الوقت أو على الموضوعات، ومن الناحية الفنية لا يتم تحديد النموذج حتى يتم فرض نوع من النمط المرتبط بالوقت، بافتراض أن هناك نمطًا ما سيشار إليه أيضًا من منظور نظري، لكن هذا لا يحتاج إلى تقييد قياس معلمات النموذج لتكون ثابتة على الوقت، وبالتالي لا توجد علاقة تكافؤ بين المستوى الداخلي والمستوى بين الأفراد في نموذج عرض الفئة في علم النفس.
إن النموذج الذي يعتمد على البيانات المجمعة على مدار المناسبات والمواضيع من شأنه أن يعالج عملية تكون مزيجًا بمرور الوقت والمواضيع غير مشروطة ومشروطة بالعملية الكامنة، حيث يؤدي تطبيق تفسير نموذج عرض الفئة في علم النفس على أنه عدم تحيز إلى الاستنتاجات التالية لها، ويشير غياب نموذج عرض الفئة في علم النفس بمرور الوقت داخل الموضوعات بسبب معلمات القياس المتغيرة بمرور الوقت إلى أنه داخل أي شخص معين هناك تغير منهجي ملاحظ بمرور الوقت لا يُعزى إلى المتغيرات الكامنة المستهدفة.
نظرًا لأن نموذج عرض الفئة على الموضوعات ضمن النقاط الزمنية لا يصمد أيضًا بسبب معلمات القياس الخاصة بالشخص، فهناك تباين منهجي ملاحظ بين الأشخاص لا يُعزى إلى المتغيرات الكامنة المستهدفة، وقد تتسبب المتغيرات المختلفة في الوقت والموضوع في تباين القياس وقد تكون هذه الارتباطات خاصة بالشخص والمؤشر وقد تتغير بمرور الوقت، طالما لم يتم حساب هذه المتغيرات غير المعروفة وتأثيراتها على المؤشرات، فإن تفسير المتغيرات الكامنة لأنها تتطور بمرور الوقت وتختلف على الموضوعات يظل معقدًا.
هذا يتوافق مع مفهوم نموذج عرض الفئة في علم النفس باعتباره التكافؤ النظري الذي ينص على أن المتغيرات الكامنة، ليست بالضرورة قابلة للتفسير بمعنى ثابت بمرور الوقت أو الموضوعات، سيصبح ذلك واضحًا بشكل مباشر في حالة قصوى حيث يعرض نموذج القياس في نموذج عرض الفئة في علم النفس أنماط تحميل عامل مختلفة بمرور الوقت أو الموضوعات، ففي المناقشة نتوسع في الاستراتيجيات المقترحة مؤخرًا للتعامل مع مثل هذا الموقف واستكشافه.