اقرأ في هذا المقال
- ما هي مظاهر النمو العاطفي والاجتماعي لدى الأطفال ذوي الإعاقة البصرية؟
- ما هو دور الآباء في النمو الاجتماعي والعاطفي نحو المُعاقين بصرياً؟
ما هي مظاهر النمو العاطفي والاجتماعي لدى الأطفال ذوي الإعاقة البصرية؟
- لا يوجد فروق بين المكفوفين والمبصرين من الجانب الاجتماعي، بل تترك أثر على الإعاقة في ديناميكية النمو الاجتماعي.
- توظيف المعلومات البصرية في اكتساب المهارات، مثل تناول الطعام وارتداء الملابس.
- يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص، فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
- اهتمام الطفل بنفسه أكثر من البيئة المحيطة الخارجية.
- غياب البصر يعيق الطفل من التعلم والتقليد وما هو مقبول وما هو غير مقبول.
- يواجه المعاق بصرياً صعوبات في مرحلة المراهقة تبعده عن أقرانه المبصرين؛ لعدم استطاعته رؤية السلوك المحيط به.
ما هو دور الآباء في النمو الاجتماعي والعاطفي نحو المُعاقين بصرياً؟
- لعب دور إيجابي للآباء، من خلال تقديم برامج مبكرة للتكيّف مع الطفل ذوي الإعاقة البصرية.
- توضيح قدرات الأطفال المُعاقين بصرياً لتقليل من الفجوة بينه وبين الآخرين.
- تدريب الطفل على اكتساب المهارات التي تساعد على أن يكون جزءاً من المجتمع.
- تزويد الطفل ذوي الإعاقة البصرية بالتغذية الراجعة عن مظاهره السلوكية.
- تطوير مفهوم ذات إيجابي لدى الطفل ذوي الإعاقة البصرية والمكفوف.
- تحديد طبيعة المُشكلات عند الطفل المكفوف وتشجيعه على إيجاد حلول.