تُعدّ إدارة الجودة الشاملة من أهم الأهداف التي يسعى لها المدير وهي التي تدعم المنافسة. وتجعل المنظّمة قوية بين منظّمات الأعمال المنافسة لها، فهي تستطيع استقطاب المستهليكن بسبب المنتج المييز الذي قامت بإنتاجه، فإدارة الجودة الشاملة لها مجموعة من الفوائد التي تُقدّمها للمُظّمة.
فوائد إدارة الجودة الشاملة:
- التحكّم بجميع الإجراءات والأنشطة والعمليات داخل المُنظّمة.
- التخلّص من الازدواحية في العمل، بمعنى توحيد الإجراءات الخاصة لكل موظف للقيام بالعمل.
- أن يكون لدى العاملين في المنظّمة المعرفة الكاملة بإجراءات العمل وكيفية القيام بها.
- تحديد الصلاحيات الممنوحة لأعضاء الإدارة والمسؤوليات المطلوب تحقيقها منهم.
- توزيع المهام على العاملين وتوضيحها لهم.
- التأكد من تطبيق العاملين في جميع المستويات الإدارية من الإجراءات والمهام المطلوبة منهم، من خلال نظام الرقابة التي وضعته إدارة الجودة الشاملة ومن خلال المراجعة والتدقيق الداخلي.
- الوصول للهدف الرئيس من إنشاء أي مُنظّمة أعمال هو رضا العملاء.
- تحسين جوده الأداء والحصول على المنتجات من دون أخطاء.
- يهتمّ نظام الجودة بالعملاء بشكل عام، سواء كان العميل داخلي أو كان العميل خارجي.
- عندما تفقد المُنظّمة أحد العاملين المميزين فيها لا تتأثر؛ لأنّها لا تعتمد على الأشخاص وإنَّما تعتمد على الإجراءات والقواعد؛ وهذا يحقق لها الاستمرارية.