المدرب الرياضي

اقرأ في هذا المقال


المدرب الرياضي: وهو الشخص الذي يقود عملية التدريب والتعليم. ويؤثر المُدرّب تأثيراً مباشراًعلى اللاعبين، في التطوّر الشامل لشخصية الفرد الرياضي. وعمله لا يقتصر على إيصال المعلومات والخبرات للاعبين ويترتب الكثير من الالتزامات الأخرى، حيث أن التدريب عملية تفاعلية بين اللاعب والمُدرّب.

واجبات المدرب الرياضي:

  • تحقيق السرور والمتعة والراحة النفسية للرياضي.
  • الإعداد المهاري.
  • الإعداد الفني (الخططي).
  • الإعداد النفسي.
  • الإعداد الفكري.    

أهم التحديات التي تواجه المدرب:

  • غياب الإعداد المهني للمدربين.
  • المستوى الفني للفرق متدنّي وضعيف.
  • عدم جديّة والتزام اللاعبين بالتدريب بشكل مستمر.
  • تدخل الإدارة في الجوانب الفنية للمدربين.
  • عدم توفر الملاعب للتدريب.
  • عدم توفر وسائل النقل.
  • غياب الحوافز المادية والمعنوية للمدربين واللاعبين.
  • إدارات الأندية لا تحلّ مشاكل اللاعبين.
  • عدم توفر دورات لتأهيل وتطوير المدربين.
  • تحيّز الإعلام لبعض الأندية وللأفرقة.
  • مستوى التحكيم.

المدرب الرياضي كشخصية:

  • المدرب الرياضي هو شخصية موهوبة ذات بُعد مميز، فهو يمتلك إمكانات خاصة تميّزه عن الآخرين من عامة البشر، حيث أن هناك فروق واضحة بين المدربين والممارسين.
  • لديهم الرغبة لكي يكونوا على القمة وناجحين دائماً.
  • يتمتعون بالاختلاط بالناس ويتَّصفون بالاجتماعين.
  • يتحكّمون في عواطفهم تحت ضغط شديد ويتصرّفون بطريقة صحيحة.
  • يميلون إلى الثقة بالنفس.
  • لديهم صفات قيادية عالية.
  • يميلون لحب السيادة وتحمّل المسئولية والقيادة.
  • يلومون نفسهم ويقبلون التأنيب بالضمير إذا ارتكبوا خطأ معين.
  • ناجحون عاطفياً.

الأهداف الرئيسية لمدرب الناشئين:

  • تحقيق الإحساس بالراحة والمتعة من خلال العمل مع الناشئين.
  • الرغبة في مساعدة الناشئين في الارتقاء بمستواهم الرياضي خلال الرياضة التخصصية.
  • الرغبة في البقاء في مجال الرياضة التخصصية.
  • الرغبة في تحقيق الفوز من خلال الناشئين.

أخلاق الرياضي ودور المدرب تجاهه:

  • أن يكون لعبهُ نظيفاً مع بذل أقصى جهد.
  • اللعب من أجل الاستمتاع بالرياضة ومن أجل نجاح الفريق.
  • أن يلعب المباراة ويحافظ على نفسه وعلى الأخرين وأن يكون لديه روح التعاون.
  • يحترم اللاعبين الحكم وقراراتهم وقوانينهم وتعليماتهم.
  • أن يكون سلوك اللاعبين داخل وخارج الملعب مثالياً.
  • عدم إهمال واجبات عمله ودراسته.
  • أن يراعي كافة قواعد المنافسين بإخلاص وتعاون.
  • يقدّم للفريق المنافس التهنئة والمجاملة عند الفوز وأن يتَّصف بالتواضع عند الفوز بعد المنافسة.
  • عدم شماتة اللاعبين عند فوز فريقه ولا يلقي باللوم على الحُكّام عندما ينهزم فريقه.
  • أن يتعاون مع الآخرين ويَكِنّ لهم التقدير والاحترام.
  • عدم الغش والتعدّي وعدم الانسحاب ولا يسيء استخدام جسمه.

المصدر: الرياضة صحة ولياقة بدنية.د. فاروق عبد الوهابالرياضة والصحة في حياتنا. محمد مبيضينالثقافة الرياضية. يوسف محمد الزمال


شارك المقالة: