الأساطير اليونانية
تم استخدام الأساطير اليونانية كوسيلة لشرح البيئة التي يعيش فيها الجنس البشري والظواهر الطبيعية التي شهدوها ومضي الزمن عبر الأيام والشهور والفصول،
تم استخدام الأساطير اليونانية كوسيلة لشرح البيئة التي يعيش فيها الجنس البشري والظواهر الطبيعية التي شهدوها ومضي الزمن عبر الأيام والشهور والفصول،
كان فرساوس أحد أشهر أبطال الأساطير اليونانية، وتم تصوير البطل في الفن الكلاسيكي على أنّه شاب يرتدي حذاءًا مجنحًا وقبعة ومسلحًا بسيف على شكل منجل.
صدى الصوت أو إيكو هي حورية التي لعنتها الإلهة هيرا بصدى صوت فقط كعقاب لإلهائها عن شؤون زيوس بأحاديثها التي لا تنتهي،
كانت كليتي (Clytie) اسمًا يطلق على عدد من الشخصيات في الأساطير اليونانية، ومع ذلك فإنّ الشخصية الأكثر شهرة بهذا الاسم كانت أوشنيد (Okeanid)،
كان فايثون (Phaethon) اسمًا أُطلق على شخصيات مختلفة في الأساطير اليونانية ولكن أشهرها كان ابن حورية (Oceanid Clymene) أو الإله أبولو (Apollo) أو هيليوس (Helios)،
ماذا يحدث عندما يقع إله الموسيقى والجمال والنبوة في حب حورية أقسمت لحماية عفتها؟ هذا بالفعل ما حدث في أسطورة أبولو ودافني،
منذ زمن بعيد جدًا في العصر الذهبي كان كل شخص جيدًا وسعيدًا، وكان دائما ربيعًا، وكانت الأرض مغطاة بالزهور ولم تهب سوى رياح لطيفة لترقص الزهور،
لقد قدمت حنة أرندت مفهومين مختلفين للحكم وهما الأول أخلاقي وهو إعادة تفسيرها السقراطي لالحتمية القاطعة للفيلسوف إيمانويل كانط،
كانت حنة أرندت فيلسوفة ومفكرة إنسانية فكرت بجرأة واستفزازية في عالمنا السياسي والأخلاقي المشترك والمستوحاة من الفلسفة،
يعود اهتمام الفيلسوفة حنة أرندت بالتفكير والحكم على الكليات السياسية إلى أعمالها الأولى، وقد تم تناولها لاحقًا في عدد من المقالات التي كتبت خلال الخمسينيات والستينيات،
تعتبر مذكرات حنة أرندت الفكرية (Denktagebuch) سجلًا فريدًا للحياة الفكرية وواحدًا من أروع وأفضل أرشيفات أدب القرن العشرين والفكر السياسي والفلسفة،
كان أوليمبيودوروس (Olympiodorus) الإسكندري على الأرجح تلميذًا متأخرًا لأمونيوس هيرميو (Ammonius Hermeiou)، وهو المعلق على أرسطو ومعلم سيمبليسيوس وفيلوبونوس
تمت تسمية ديفيد (David) في مخطوطات معينة لثلاثة أعمال فلسفية كمؤلف لها وهي
يمكن القول بأنّ جون أندرسون هو أهم فيلسوف عمل في أستراليا، ومن المؤكد أنّه كان الأهم من حيث اتساع وعمق التأثير،
بعد عودة الفيلسوف جون أندرسون من فترة التفرغ في عام 1938 كان هناك انخفاض ملحوظ في إنتاجه الأكاديمي، حيث تمت كتابة 25٪ فقط من مجموعته الأكاديمية
يجادل مؤرخو الفلسفة أحيانًا بأنّ إعادة اكتشاف هنري إتيان لسكستوس في عام 1562 بدأ حقبة من نظرية المعرفة،
هناك القليل جدًا من المعلومات عن الفيلسوف سكستوس إمبيريكوس بصرف النظر عن حقيقة أنّه كان طبيبًا، وربما كان على قيد الحياة منذ القرن الثاني بعد الميلاد أو في أواخر القرن الثالث بعد الميلاد، ولا يمكننا أن نكون متأكدين من المكان الذي يعيش فيه أو أين مارس الطب أو أين كان يدرس إذا كان يعلم بالفعل، […]
الفيلسوف بيرو من إليس (حوالي 360 إلى 270 قبل الميلاد) مؤسس الشكوك البيرونية هو شخصية غامضة لم يكتب شيئًا بنفسه،
نُشر بيروس وسينياس (Pyrrhus and Cinéas) عام 1944، وبعد عام واحد من جائت لتبقى (She Came To Stay) وهو أول مقال فلسفي للفيلسوفة سيمون دو بوفوار.
غالبًا ما تزعم الفيلسوفة سيمون دو بوفوار في سيرتها الذاتية أنّه على الرغم من أنّ شغفها بالفلسفة كان مدى الحياة، إلّا أنّ قلبها كان دائمًا مصممًا على أن تصبح مؤلفة لأدب عظيم،
في معظم حياتها كانت بوفوار مهتمة بالمسؤولية الأخلاقية التي يتحملها الفرد تجاه نفسه أو تجاه الأفراد الآخرين والجماعات المضطهدة، ويتعامل عملها المبكر بيروس وسينياس (Pyrrhus et Cinéas) في عام 1944 مع مسألة المسؤولية الأخلاقية من إطار وجودي قبل وقت طويل من محاولة الفيلسوف سارتر لنفس المسعى. فلسفة الوجودية بين بوفوار وسارتر: لقي هذا […]
كان الأسكتلندي جيمس بيتي فيلسوفًا وشاعرًا اسكتلنديًا قضى كامل حياته الأكاديمية كأستاذ للفلسفة الأخلاقية والمنطق في كلية ماريشال في أبردين.
كتب الفيلسوف جون أندرسون كتابًا مدرسيًا عن المنطق في أوائل عشرينيات القرن العشرين (JAA - Textbook on Logic)، والذي صدر عام 2010 ويخبرنا مصيره كثيرًا عن طموحاته الفلسفية.
في الأساطير اليونانية الأمفيتريت هي إلهة وتجسيد أنثوي للبحر، وهي زوجة إله البحر اليوناني بوسيدون وتعيش معه في قصر ذهبي تحت البحر،
في الأساطير اليونانية القديمة اكتسبت المدينة اسمها من أرجوس (Argos) والمعروف أيضًا باسم (Argus)، ابن زيوس ونيوبي الذي حكم كملك المدينة وكان مشهورًا بكونه مغطى بالعيون أو يرى كل شيء،
كان آريس إله الحرب اليوناني وربما أكثر الآلهة الأولمبية التي لا تحظى بشعبية بسبب مزاجه السريع وعدوانيته وتعطشه الشديد للصراع،
أثنيا هي إلهة الحكمة والحرب والحرف وابنة زيوس المفضلة وربما كانت أثينا الأكثر حكمة وشجاعة وبالتأكيد أكثر الآلهة الأولمبية حيلة،
بالإضافة إلى التاريخ تعتبر الأساطير مفيدة جدًا لمعرفة ثقافة وسلوكيات شعوب بأكملها، وعلى الرغم من أننا نعلم أن هذا الأخير ليس له تأثير علمي إلّا أنّه جزء من الخيال الجماعي
كان عولس (Aeolus) هو الحارس الإلهي للرياح وملك جزيرة إيوليا الأسطورية العائمة (Aeolia)، ولقد أبقى رياح العاصفة العنيفة مغلقة بأمان داخل الكهف الداخلي لجزيرته
ثيسيوس هو بطل أسطوري من الأساطير اليونانية والذي كان يعتبر ملك أثينا في وقت مبكر، وقام بقتل الأشرار والأمازون والقنطور بشكل مشهور