فلسفة بلانشوت في المجتمع والسياسة
هناك عدة مراحل لانخراط موريس بلانشوت في الفلسفة السياسية مما يجعل أي تغليف شامل لآرائه حول الموضوع شبه مستحيل،
هناك عدة مراحل لانخراط موريس بلانشوت في الفلسفة السياسية مما يجعل أي تغليف شامل لآرائه حول الموضوع شبه مستحيل،
كان إيمانويل ليفيناس فيلسوفًا رئيسيًا في القرن العشرين حاول أن يمضي فلسفيًا إلى ما وراء الظواهر والأنطولوجيا والانخراط في دراسة فورية وغير قابلة للاختزال لطبيعة ومعنى الأشخاص الآخرين،
كان جورج بيركلي واحدًا من أشهر ثلاثة فلاسفة التجريبيين البريطانيين (الاثنان الآخران هما جون لوك وديفيد هيوم)، واشتهر بيركلي بأعماله المبكرة عن الرؤية
عرّفت سيمون دو بوفوار نفسها على أنّها فيلسوفة ومؤلفة ونسوية، وأخذت الأفكار الظاهراتية للجسد الحي ووضعت الحرية والقصدية والضعف بين الذات
في كتابها الصادر عام 1947 بعنوان أخلاقيات الغموض تحدد الفيلسوفة سيمون دو بوفوار الأخلاق الوجودية، حيث كانت مستوحاة من وعد الفيلسوف جان بول سارتر
كان الفيلسوف اليوناني كارنيديس رئيسًا للأكاديمية الأفلاطونية في القرن الثاني قبل الميلاد، وبصفته متشككًا أكاديميًا شرسًا كان ناقدًا قويًا للمدارس الأخرى،
كان طريقتا الشكوكية في العصر الهيليني هما الشك الأكاديمي والشك البيروني، وإلى حد ما مثل المتشائمين فقد كان لكل متشكك رئيسي وجهة نظره في الشك، ومن ثم يصعب تصنيفهم جميعًا تحت تصنيف منظم. النظرة العامة للفكر المتشكك: ومع ذلك مثل المتشاؤمون أيضًا هناك بعض الخصائص التي يمكن إبرازها على الرغم من الاختلافات بين […]
تطورت الرواقية من السخرية لكنها كانت أكثر تركيزًا وتنظيمًا من الناحية العقائدية، بينما تجاهل الساكنون إلى حد كبير مجالات الدراسة النموذجية،
ينصب تركيز الفلسفة الواقعية الفيلسوف الأسترالي جون أندرسون على الاستقلال موجهًا بشكل خاص إلى مفهوم العلاقات التأسيسية (التي يعتبرها الخطأ المركزي للمثالية)،
في عام 1927 وصل الفيلسوف الاسكتلندي جون أندرسون إلى أستراليا لتولي كرسي الفلسفة في جامعة سيدني،
على الرغم من أنّ الفيسلوف جون أندرسون لم ينشر سوى القليل جدًا بعد عام 1943، إلّا أنّه قدم في محاضراته تفاصيل عن علم الوجود لم تكن معروفة من قبل،
يعتقد كريسيبوس أنّ دراسة الفيزياء والمنطق كانت ضرورية من أجل صياغة نظام أخلاقي صحيح، وعلم كريسيبوس أنّ العالم مشبع بالعقل الإلهي أو الشعارات
السؤال الأساسي حول المادية هو ما إذا كانت هناك أشياء غير مادية في العالم، وبشكل تقريبي اعتقد توماس هوبز أنّه لا توجد مثل هذه الأشياء كما اعتقد المزيد بوجودها،
كان مارتن بوبر الذي ولد في عام 1878 والمتوفى في عام 1965 فيلسوفًا مؤلفًا وباحثًا ومترجمًا أدبيًا وناشطًا سياسيًا غزير الإنتاج،
يعد عمل الفيلسوف مارتن بوبر ركيزة أساسية للأنثروبولوجيا الفلسفية النوعية ولا يزال يتم الاستشهاد به في مجالات مثل علم النفس الفلسفي والأنثروبولوجيا الطبية والنظرية التربوية،
يمكن اعتبار فلسفة استراتيجية الطريق الأوسط لبوذا كواحدة من الجدل وذلك بأنّه أولاً لا يوجد شيء تشير إليه كلمة (أنا) حقًا،
في رسالة إلى صديقه الفيلسوف الألماني الإسرائيلي غيرشوم شولم (Gershom Scholem) والذي أعرب الفيسلوف والتر بنجامين ذات مرة عن رغبته في أن يُعتبر (الناقد الأول للأدب الألماني)،
نظرًا للتقدم الهائل في إضفاء الطابع المؤسسي على فلسفة أمريكا اللاتينية من حوالي عام 1940 حتى عام 1960، غالبًا ما يشار إلى هذه الفترة باسم فترة (التطبيع)،
تقدم الفلسفة الأمريكية أول مقدمة مؤطرة تاريخيًا لتقاليد الفلسفة الأمريكية وتفاعلها المعاصر مع العالم، حيث ولدت الفلسفة الأمريكية من الاضطرابات الاجتماعية والسياسية للحرب الأهلية،
انتهى التنوير الاسكتلندي في أوائل القرن التاسع عشر، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى ظهور التقوى المسيحية في اسكتلندا،
حركة التنوير الفلسفي الاسكتلندي، وهي اقتران العقول والأفكار والمنشورات في اسكتلندا خلال النصف الثاني من القرن الثامن عشر بأكمله وتمتد على مدى عدة عقود على جانبي تلك الفترة،
روجر بيكون كان فيلسوفًا إنجليزيًا وراهبًا فرنسيسكانيًا ركز بشكل كبير على دراسة الطبيعة من خلال الأساليب التجريبية، ويُنسب إليه أحيانًا بداية من القرن التاسع عشر كأحد أوائل المدافعين الأوروبيين
في الجزء الأول من حياته المهنية حاضر الفيلسوف روجر بيكون في كلية الفنون في الأطروحات الأرسطية والأرسطية الزائفة، ولم يظهر أي مؤشر على انشغاله اللاحق بالعلم،
بعد أرسطو رأى الفيلسوف روجر بيكون أنّ كل البشر بطبيعتهم يرغبون في المعرفة، وينجذبون بشكل طبيعي نحو جمال الحكمة وينجرفون بحبهم لها،
هناك عدة موضوعات التي كانت ذات أهمية خاصة لفلاسفة أمريكا اللاتينية واللاتينيين والتي تحظى باهتمام اليوم،
في بداية (Magna Instauratio) وفي الكتاب الثاني من الأورغانون الجديد، قدم الفيلسوف فرانسيس بيكون نظامه (الاستقراء الحقيقي والكمال)، والذي اقترحه كأساس للطريقة العلمية وأداة ضرورية للتفسير الصحيح للطبيعة،
فرانسيس بيكون بالكامل فرانسيس بيكون فيسكونت سانت ألبان، ويسمى أيضًا السير فرانسيس بيكون، من مواليد 22 كانون الثاني لعام 1561 في لندن، وتوفي في 9 نيسان لعام 1626 في لندن،
كان الفيلسوف فرانسيس بيكون محاميًا ورجل دولة وكاتب مقالات ومؤرخًا ومصلحًا فكريًا وفيلسوفًا وبطل العلم الحديث، وفي بداية حياته المهنية ادعى أنّ كل المعارف هي مقاطعته ومجاله
بطريقة ما كان نزول بيكون من السلطة السياسية بمثابة سقوط محظوظ لأنّه مثّل تحررًا من عبودية الحياة العامة مما أدى إلى اندفاع أخير رائع للنشاط الأدبي والعلمي،
كان فرانسيس بيكون (Francis Bacon) أحد الشخصيات البارزة في الفلسفة الطبيعية وفي مجال المنهجية العلمية في فترة الانتقال من عصر النهضة إلى أوائل العصر الحديث