الفكر وبعض كتابات الفيلسوف فرانسيس بيكون
بطريقة ما كان نزول بيكون من السلطة السياسية بمثابة سقوط محظوظ لأنّه مثّل تحررًا من عبودية الحياة العامة مما أدى إلى اندفاع أخير رائع للنشاط الأدبي والعلمي،
بطريقة ما كان نزول بيكون من السلطة السياسية بمثابة سقوط محظوظ لأنّه مثّل تحررًا من عبودية الحياة العامة مما أدى إلى اندفاع أخير رائع للنشاط الأدبي والعلمي،
كان فرانسيس بيكون (Francis Bacon) أحد الشخصيات البارزة في الفلسفة الطبيعية وفي مجال المنهجية العلمية في فترة الانتقال من عصر النهضة إلى أوائل العصر الحديث
لعب مفهوم الاستقلالية دورًا في الفكر الأخلاقي والسياسي طوال العصر الحديث، ولربما كان إيمانويل كانط هو أهم مفكر تاريخي قط ساهم في بروزها،
يجادل بن كولبورن أستاذ الفلسفة السياسية بأنّه يجب على المرء أن يرى الليبرالية كنظرية سياسية ملتزمة بقيمة الاستقلالية،
رأى عدد من المنظرين المهمين في الفلسفة الطبيعية اليونانية القديمة أنّ الكون يتكون من (ذرات) فيزيائية، وبالمعنى حرفيًا (غير قابلة للتجزئة).
أكاديمية أفلاطون لم تكن مدرسة أو كلية رسمية بالمعنى الذي نعرفه، بل بدلاً من ذلك كان اجتماعًا ومجتمعًا غير رسمي أكثر من المثقفين الذين يشتركون في الاهتمام المشترك بدراسة مواضيع مثل الفلسفة والرياضيات وعلم الفلك،
كان جون فيلوبونوس المعروف أيضًا باسم جون النحوي أو جون الإسكندري عالمًا لغويًا بيزنطيًا إسكندريًا ومعلقًا أرسطوًا وعالمًا لاهوتيًا مسيحيًا ومؤلف عدد كبير من الأطروحات الفلسفية والأعمال اللاهوتية،
أسس أمونيوس تقليد التعليق الأرسطي في الإسكندرية، وقد تبعه في ذلك طلابه أسكليبيوس وفيلوبونوس (490-570) وسيمبليسيوس حيث كتب بعد عام 529
تناقش أرنت في كتابها الحالة البشرية تقسيمًا ثلاثيًا بين الأنشطة البشرية للعمل والمهنة والنشاط، وعلاوة على ذلك فهي ترتب هذه الأنشطة في تسلسل هرمي تصاعدي للأهمية
كموضوع دراسي منهجي تعد الفلسفة الأفريقية ذات تاريخ وولادة قريبة ولكنه غني للغاية، فقدّم الممثلون أفضل ما يمكن القيام به في فترة لا تتجاوز بضعة عقود قليلة وتنافس على مستوى عالي من الفلسفة التي ولدت في قرون قديمة جدًا،
يصف أرسطو الفضيلة الأخلاقية بأنّها (hexis) والتي تعني حالة أو شرط أو تغير أو تصرف، أي الميل أو النزعة التي تحفزها عادات الإنسان للحصول على مشاعر مناسبة،
إنّ تمييز واستنتاج وتوضيح المبادئ الأخلاقية مهمة من أجل العقلانية العملية في فلسفة الفيلسوف توما الأكويني، وتسمى الأحكام التي يتخذها المرء عند القيام بذلك مجتمعة ضمير الفرد
لقد قام أرسطو بالتحقيق في سمات الشخصية من مثل العاجز عن ضبط النفس أو السلسون، والتي لا تستحق اللوم مثل الرذائل ولكنها ليست جديرة بالثناء مثل الفضائل،
إنّ المتعة نفسها هي نتاج جانبي للنشاط، بحيث تنتج المتعة من النشاط دون عائق، وكما يعبر عنها أرسطو فإنّ المتعة هي المرافقة الطبيعية للنشاط غير المعوق،
عقيدة توماس الأخلاقية هي أساسًا الحياة الجيدة وقائمة على الفضيلة حيث يعمل البشر دائمًا من أجل غاية يُنظر إليها على أنّها خير، كما يوفر الخير المنشود الدافع لبدء وإنجاز بعض الأعمال
سوف يرغب الفلاسفة في الوقت الحاضر في معرفة كيف يضع حساب فلسفة الأكويني في التصور والفكر للجوهر على مسألة العلاقة بين الجسد والروح فيما يتعلق بالثنائية والمادية
إنّ التركيز بشكل خاص على الإدراك كالرؤية والشعور والسمع وما شابه، بحيث يثير لدينا سؤال في كيف يمكننا تحليله بشكل أفضل؟
أخذ الفيلسوف توما الأكويني الميتافيزيقيا على أنّها دراسة الوجود، أي دراسة الجوانب الأساسية للوجود التي تشكل كائنًا والتي بدونها لا يمكن أن تكون،
تشير هذه الاعتبارات إلى النهج الذي يبدأ بالتجربة الجمالية، وذلك باعتباره الأكثر احتمالية لالتقاط النطاق الكامل للظواهر الجمالية دون التوسل إلى الأسئلة الفلسفية المهمة حول طبيعتها
ينحدر مفهوم الجمالية من مفهوم الذوق، وإنّ سبب حصول مفهوم الذوق على الكثير من الاهتمام الفلسفي خلال القرن الثامن عشر هو أمر معقد لكن هذا واضح جدًا
كتب برتراند راسل: "عندما كنت صغيرًا اتفقت مع جورج إدوارد مور في الإيمان بموضوعية الخير والشر،
تُعرض آراء الفيلسوف جورج إدوارد مور الأخلاقية في كتابين وهما المبادئ الأخلاقية والأخلاق،
لا بد أنّه من الواجب التوقف للحظة للنظر في نموذج الفيلسوف برتراند راسل المثالي
وهكذا كان راسل يحاول في تسعينيات القرن التاسع عشر ابتكار نظرية تلبي ستة قيود أو شروط
كانت طرق سيدجويك الطويلة في طور الإعداد تكشف مراسلاته مع صديقه المقرب هنري جراهام داكينز، وأستاذ كليفتون الذي كان مدرسًا خاصًا لعائلة تينيسون عن مدى تقلب وتطور آرائه الأخلاقية
كان الفيلسوف برتراند راسل يفتخر باستعداده لتغيير رأيه، لم تكن العناد في مواجهة الحجج المضادة كذلك في رأيه، كما أنّه يعد فيلسوف ذي عقلية علمية
كان برتراند راسل مشهورًا باعتباره عالمًا أخلاقيًا ومشهورًا كفيلسوف، إلّا أنّه لا يتمتع بسمعة طيبة كفيلسوف أخلاقي بالمعنى الأكثر تقنيًا للمصطلح
كان مصير برتراند راسل كمفكر أخلاقي يهيمن عليه كتاب واحد وهو جورج إدوارد مور المبادئ الأخلاقية عام 1903، فقبل عام 1903 كرس راسل بعضًا من الطاقة
تمّ توحيد مساهمات راسل في الميتافيزيقيا ونظرية المعرفة من خلال آرائه المتعلقة بمركزية المعرفة العلمية وأهمية وجود منهجية أساسية مشتركة بين الفلسفة والعلوم
بنفس الطريقة التي استخدم بها برتراند راسل المنطق في محاولة لتوضيح القضايا في أسس الرياضيات، استخدم أيضًا المنطق في محاولة لتوضيح القضايا في الفلسفة