الفلسفة الشكية البيرونية لدى الفيلسوف سكستوس
مصطلح متشكك مشتق من الاسم اليوناني (skepsis) مما يعني الفحص والتحقيق والاعتبار، وإنّ ما يقود معظم المتشككين إلى البدء في الفحص ثم في النهاية في حيرة
مصطلح متشكك مشتق من الاسم اليوناني (skepsis) مما يعني الفحص والتحقيق والاعتبار، وإنّ ما يقود معظم المتشككين إلى البدء في الفحص ثم في النهاية في حيرة
إنّ الشكوى الشائعة ضد العواقبية هي أنّها تشجع العواقبي على فعل الشر حتى يأتي الخير، ولا بد أنّ هذه هي صلب الخلافات جافة ومجردة فهي ليست خالية من أي معنى عملي
كان لمعيار المنفعة المتوقعة ميزة أخرى لدى برتراند راسل، فلقد سمح له بالتوصية بنسخة أقل محافظة ومناهضة للإصلاح من مبدأ جورج إدوارد مور
العواقبية هي المبدأ والعقيدة التي ترى بأنّ أخلاق العمل لدى المرء يجب الحكم عليها فقط من خلال النتيجة والعواقب.
"الميتافيزيقا هي اكتشاف أسباب سيئة لما نؤمن به على الغريزة، ولكن العثور على هذه الأسباب ليس أقل من غريزة
أنّ الاستدلال يعمل من خلال الجمع بين المقدمات التي تحتوي على أساس للمعادلة المتطابقة، ويتم التوصل إلى استنتاج بإلغاء المدى المتوسط
ينتقل برادلي في الكتابين الثاني والثالث إلى موضوع الاستدلال المهم، وهناك مشكلة ناشئة عن التمييز بين الأحكام التحليلية والتركيبية للحس المقدم في الكتاب الأول
لقد رأى الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي وحدة أحادية في نظرته للعالم ومتجاوزة الفروق بين الفلسفة والميتافيزيقا والأخلاق
ولد الفيلسوف صاحب الصيت الذائع فرانسيس هربرت برادلي عام 1846 والذي لم يكن مطلوبًا منه التدريس ولم يفعل ذلك
إنّ التعريف المركزي لفرانسيس هربرت برادلي هو كما يلي: "الحكم الصحيح هو الفعل الذي يشير إلى محتوى مثالي (معترف به على هذا النحو) إلى واقع يتجاوز الفعل"
أكثر ما يحير القراء هو عقيدة مقصورة على فئة معينة يستوعب فيها فرانسيس هربرت برادلي الحكم والاستدلال كعمليات يوجد فيها حركة فكرية من الأساس إلى الاستنتاج
كتابي المظهر والواقع 1897 الذي تم كتابته بواسطة فرانسيس هربرت برادلي، وهو عمل مثير للاهتمام غالبًا ما يتم تقييمه في المناقشات غير المزدوجة
كان فرانسيس هربرت برادلي (1846-1924) أحد أبرز المثاليين البريطانيين في مطلع القرن، وكان يُنظر إليه على نطاق واسع في ذلك الوقت على أنّه أهم فيلسوف بريطاني في جيله
على الرغم من أنّ النظام المنطقي الذي شرحه برادلي في مبادئ المنطق (1883) وأصبح الآن شبه منسي، إلّا أنّ له العديد من الفضائل
من الواضح أنّ الكثير من انتقادات برادلي لأسلافه ومعاصريه يعبر عن عداءه لنوع الذرية النفسية الواضحة في شكل متطرف في ديفيد هيوم ولكن يمكن العثور عليها بشكل متساوٍ في حسابات الحكم
تقليديا جاءت كتب المنطق مقسمة إلى ثلاثة أجزاء وتتناول على التوالي مفهوم عادة عن طريق الأفكار والمكونات التقليدية للأحكام والحكم والاستدلال
فرانسيس هربرت برادلي (1846-1924)، وهو زميل أكسفورد في كلية ميرتون والذي نشر أعمالًا رئيسية في الأخلاق والمنطق والميتافيزيقيا، والتي تركز نظرته المثالية في القرن التاسع عشر على نقد حاد لا هوادة فيه للنزعة التجريبية والوضعية والنفعية، ويكتب برادلي أنّه إذا تعارضت الحقائق والمبادئ فسيكون أسوأ بكثير بالنسبة للحقائق، كنتيجة لذلك تمت كتابة الكثير من الفلسفة […]
لا بد من تفسير هو كيف ينشأ الوعي الأخلاقي؟ حيث تعتمد رواية فرانسيس هربرت برادلي بشكل غير مفاجئ على حقيقة أنّ الأطفال تربوا في بيئة اجتماعية وسيتعلمون من خلال التجربة
لا بد أنّ إظهار ما يوفر المحتوى الأخلاقي للمداولات العملية والاختيارات حول كيفية التصرف تعد مهمة، ولكن الأهم من ذلك أنّ المرء يريد أن يعرف أنواع الإجراءات أو الأهداف المحددة التي ستسمح له بإدراك نفسه
وُلد فرانسيس هربرت برادلي في كلافام بلندن في 30 يناير 1846 لإيما لينتون الزوجة الثانية لرجل الدين الإنجيلي تشارلز برادلي والد اثنين وعشرين طفلاً في زواجين
بالطبع من غير المحتمل أن يكون الفاعل الأخلاقي اليومي قد فكر في وضعها بهذه الشروط، ولكن هذا ليس ضروريًا لأنّ كل منها لديه دافع محسوس يوجهها في الاتجاه الصحيح، وشرح هذا يقدم عقيدة ميتافيزيقية أخرى في نظرية فرانسيس هربرت برادلي للتجربة المباشرة. فلسفة برادلي في التجربة ثنائية الخبرة: يقصد برادلي من التجربة ثنائية […]
إنّ الاختيار الإرادي له ميزة معيارية مضمنة في شكل فكرة عن دولة أو ذات أفضل، ولكن إدراك الذات يعني أكثر من هذا بالنسبة للنظرية الأخلاقية لأنّه يُزعم أنّه يمثل الهدف النهائي الشامل للفعل الأخلاقي والذي يستلزم فكرة ما عن الذات المثالية الكاملة التي يتم استهدافها وهذا يثير مشكلة معرفية. مثالية الذات ونقد برادلي للنظرية […]
"أنا حر في القيام بعمل ما إذا كان بإمكاني القيام به بخلاف ذلك إذا كنت قد اخترت ذلك".
الإنجاز الرئيسي لفترة مور المبكرة هو كتابه المبادئ الأخلاقية (Principia Ethica)، والذي نُشر في عام 1903 ولكنه كان تتويجًا للأفكار التي بدأها مور في أطروحته عام 1897
انجذب الفيلسوف جورج إدوارد مور للفلسفة لأول مرة من خلال الاتصال مع ماك تاغارت، وتحت تأثير ماك تاغارت وقع لفترة وجيزة تحت تأثير المثالية البريطانية وخاصة عمل الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي
"كل القوانين الأخلاقية هي مجرد تصريحات بأنّ أنواعًا معينة من الأفعال سيكون لها تأثيرات جيدة".
لا بد أنّه من الواجب التوقف للحظة للنظر في نموذج الفيلسوف برتراند راسل المثالي
لماذا يجب أن تشكل نظرية حجة السؤال المفتوح مشكلة لجورج إدوارد مور؟ يبدو أنّه لأنّ حجة الحشو العقيمة العريقة لا تعمل ضدها، حيث خاتمة حجة الحشو العقيمة
وهكذا كان راسل يحاول في تسعينيات القرن التاسع عشر ابتكار نظرية تلبي ستة قيود أو شروط
ومع ذلك على الرغم من التأثير الكبير الذي يمارسه كانط والكانطية -وأخلاق كامبريدج- على سيدجويك، فإنّ الطرق أيضًا انحرفت عن بعض ميزات الأسهم لهذه الآراء