أنظمة التكاثر لدى النباتات
معظم النباتات خنثى وقد تتهجين أو تخصب ذاتيًا والبعض الآخر لديه أزهار أحادية الجنس إمّا على نفس النبات (أحادي المسكن) أو نباتات منفصلة (ثنائية المسكن)،
معظم النباتات خنثى وقد تتهجين أو تخصب ذاتيًا والبعض الآخر لديه أزهار أحادية الجنس إمّا على نفس النبات (أحادي المسكن) أو نباتات منفصلة (ثنائية المسكن)،
التكوين الضوئي هو التأثير المباشر للضوء على النمو والتطور للخلايا النباتية، كما إنّه ينطوي على استجابات لأطوال موجية معينة من الضوء والتي تدركها أصباغ مستقبلة للضوء،
يتضمن النمو انقسام الخلايا متبوعًا بتضخم الخلايا، وتنتج الخلايا الإنشائية الأولية ملفات من الخلايا في حلقات متحدة المركز والتي تشكل الأنسجة الرئيسية للنبات،
الوظيفة الرئيسية للجذور هي امتصاص الماء والمغذيات المذابة، ولفهم كيفية انتقال الماء من التربة إلى الجذر ومن هناك إلى السيقان والأوراق
تشكل الأنسجة الإنشائية الخلايا الجديدة للنبات، وتحدث الأنفاق القمية بالقرب من أطراف الجذور والبراعم وتعطي نموًا أوليًا،
أذينة الورقة هي الهياكل القاعدية للأوراق تحدث في أزواج بجانب سويقات، وتظهر في معظم الأحيان باللون الأخضر وتكون مسؤولة عن حماية الورقة التالية،
هناك دليل لوظيفة الأوردة في الورقة حيث لكل جانب من جوانب التجويف في أوردة النبات نصف التأثير على فسيولوجيا التبادل الهيدروليكي والغازي ثم على نقل السكر،
في النبات تستجيب الأوراق في حجمها وشكلها للظروف البيئية السائدة، وهذا يحد إلى حد ما من قيمتها في تحديد الأنواع، وعلى النقيض من ذلك تميل الأزهار إلى الاتساق الشديد في حجمها وهيكلها
خلايا نسيج الميزوفيل هي خلايا متمايزة للغاية تشكل طبقة الوسطية الموجودة في أوراق النبات، وفي أوراق النباتات ثنائية الفلقة تتكون هذه الطبقة من نوعين من الخلايا
التسيج هو عبارة عن مجموعة من الخلايا المقترنة تركيبيًا والمكيفة لأداء وظيفة أو وظائف معينة، وتتميز الانسجة النباتية الى نوعين رئيسين
تنقسم الأنسجة النباتية إلى ثلاثة أقسام وهي: طبقة البشرة والأنسجة الأرضية والأنسجة الوعائية، حيث تعد البشرة الطبقة الخارجية للخلايا في أجزاء النبات، والتي تقوم بالعديد من الوظائف
نظرًا لأنّ الأنسجة تمثل الطبقة الخارجية من الخلايا لجسم النبات التي تتمثل بالبشرة وتتكون من خلايا معبأة بإحكام توفر القوة والمرونة للنبات حيث يستجيب لأشعة الشمس وتناول الماء والنمو،
يتم تجميع أوكسينات وجبريلينات وسيتوكينين في محفزات نمو النبات بينما يتم تجميع حمض الأبسيسيك والإيثيلين في مثبطات نمو النبات، ويمكن تجميع الإيثيلين إما في المحفزات أو في مثبطات النبات.
أدخل هذا العلم تقدمًا في عدد من جوانب النواحي العلمية والمهنية مثل تطبيق علم التشريح مع علم الحفريات وكذلك من الناحية المهنية قد ساعد في مجال الطب الشرعي
تشريح النبات هو علم يختص بدراسة الأنسجة والخلايا النباتية وذلك لمعرفة المزيد عن طريقة تكوين هذه الكائنات وكيفية عملها،
وجهت نظرية الأنشطة الروتينية البحث المصمم لفهم مجموعة من الظواهر بما في ذلك اتجاهات الجريمة بمرور الوقت وتوزيع الجريمة عبر الفضاء والاختلافات الفردية في الإيذاء،
يعد استخدام الأسلحة الدفاعية من قبل ضحايا الجريمة أمرًا شائعًا وفعالًا في منع إصابة الضحية وضياع الممتلكات، فالأشخاص الذين يستخدمون البنادق أثناء حوادث الجريمة هم أقل عرضة للإصابة أو فقدان الممتلكات من الأشخاص الذين يتبنون استراتيجيات مقاومة أخرى
تستحق تأثيرات الأسلحة في سياق السرقات مناقشة منفصلة خاصة بها، حيث قد تختلف تأثيرات السلاح عن تلك الموجودة في الهجمات لأنّ الهدف الأساسي للسارق هو الحصول على ممتلكات الضحية،
علم الضحايا هو دراسة خصائص الضحايا وعلاقتهم بالجاني ونظام العدالة الجنائية والآثار التي تحدثها الأفعال غير القانونية عليهم، وعادة يتم تصنيف دراسة علم الضحايا كفرع من علم الإجرام،
أصبحت الصلة بين الهجرة والجريمة موضوع بحث في مطلع القرن العشرين بعد أن جاء المهاجرون من أوروبا إلى الولايات المتحدة بأعداد كبيرة، والذي فتح أعين علماء الجريمة لعلاقة الهجرة على الدول التي تشهد ذلك
هناك العديد من التفسيرات المبكرة والنظريات التي تحاول تفسير سبب قرار الفرد بخرق القانون وارتكاب الجريمة، حيث إنّ معرفة كيف يلعب الطقس في قرار الفرد بارتكاب جريمة يمكن أن يختبر جوانب هذه النظريات
على الرغم من أنّ العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والجريمة لا تزال محل نزاع وغير واضحة، إلّا أنّها لم تمنع تطوير عدد من التفسيرات النظرية والتي تمت صياغتها حول الاعتقاد بأنّ الفقراء الطبقة الدنيا يرتكبون جرائم أكثر خطورة
إن العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والجريمة مصدر نقاش طويل الأمد في علم الجريمة، وعلى وجه التحديد هناك خلاف كبير حول ما إذا كانت الجريمة إلى حد كبير ظاهرة من الطبقة الدنيا أم أنّها موزعة على نطاق أوسع وعلى قدم المساواة، 1- كيف تشكل الطبقة الاجتماعية تعريف الجريمة؟ 2- كيف تؤثر الطبقة الاجتماعية على أنماط الإيذاء والسلوك غير المشروع؟ 3- كيف التصور المجتمعي الشائع هذه الجريمة تشمل إلى حد كبير سلوكيات الطبقة الدنيا التي تؤثر على الطريقة التي يتعامل بها نظام العدالة الجنائية مع السكان ذوي الدخل المنخفض؟ العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والجريمة لا يترك فحص السكان الإصلاحيين في الولايات المتحدة مثلًا أدنى شك في أنّ معظم الأشخاص الذين يقضون وقتًا لارتكاب جرائم جنائية ينتمون إلى الطرف الأدنى -الطبقة الدنيا- من التواصل الاجتماعي والاقتصادي للمجتمع، كما تظهر الإحصائيات الحكومية أنّ المجرمين في السجون يميلون إلى أن يكونوا أقل تعليماً وأكثر عرضة للبطالة ويكسبون مداخيل أقل بكثير من عامة السكان، وكشفت دراسة استقصائية أجريت عام 2002 على السجناء المسجونين في السجون المحلية عن نمط مماثل حيث تم توظيف حوالي نصف نزلاء السجون فقط بدوام كامل وقت اعتقالهم، على الرغم من أنّ معدل البطالة الوطني كان أقل من 5٪ وأكثر من نصف نزلاء السجون، وحصل على أقل من 15000 دولار في السنة. على الرغم من أنّ هذه الإحصائيات قد تكون مشوهة إلى حد ما بسبب حقيقة أنّ المخالفين الأفضل حالًا والمتهمين بجرائم الشوارع هم أكثر عرضة لتفادي السجن، إلّا أنّه لا يوجد سبب وجيه للاعتقاد بأنّ درجة الخطأ كبيرة، وكل ما على المرء أن يفعله هو مراقبة أي مركز شرطة حضري أو محكمة مدينة ليعرف أنّ عددًا قليلاً جدًا من المواطنين من الطبقة المتوسطة أو العليا يتم اعتقالهم ومحاكمتهم على جرائم الشوارع العامة، ومن الواضح أنّ شبكة العدالة الجنائية تنتشر في أفقر الفقرا -الطبقة الدنيا-. ومع ذلك فإنّ ما يخبرنا به هذا عن العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والسلوك الإجرامي يظل مثيرًا للجدل، فيجادل بعض العلماء بأنّ التمثيل غير المتناسب للفقراء في السجن يدل على تورطهم المفرط في الجريمة، بينما يشير آخرون إلى أنّ هذا التفاوت ناتج عن نظام عدالة جنائية يستهدف الفقراء بشكل غير عادل. سبب تناقض العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والجريمة إنّ التصورات المتناقضة حول العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والإجرام هي جزئيًا محصلة نتائج بحث متباينة، فلا يوجد نقص في الدراسات البحثية التي فحصت هذه العلاقة، ومع ذلك هناك القليل من الإجماع بسبب النتائج غير المتسقة والنتائج الشاملة، فعلى سبيل المثال خلصت بعض الدراسات إلى أنّ الجريمة أكثر احتمالًا بين الأشخاص في الطبقات الاجتماعية العليا، في حين وجد البعض الآخر أنّ الإجرام أكثر انتشارًا بين الطبقات الدنيا، وتُعزى بعض هذه التناقضات إلى طرق البحث المختلفة المستخدمة لدراسة هذه العلاقة، وتشمل هذه الأساليب المختلفة لجمع البيانات ومقاييس مختلفة للطبقة الاجتماعية والجريمة والإجرام وعينات مختلفة وطرق مختلفة لتحليل البيانات. يكشف فحص البحث السابق أنّ أقدم هذه الدراسات (تلك التي أجريت قبل الخمسينيات من القرن الماضي) كانت تميل إلى العثور على قدر أكبر من الإجرام بين الطبقات الدنيا مقارنة بالطبقات العليا، وقدمت هذه النتائج بدورها الأساس للعديد من نظريات الجريمة والانحراف التي حاولت تفسير سبب كون الفقر جريمة، مع التركيز على عوامل مثل أوجه القصور الفردية والثقافية ونقص الفرص والمعاملة التفاضلية (والأقسى) للأفراد في المجتمعات الفقيرة من خلال نظام العدالة الجنائية، ومع ذلك فإنّ العديد من هذه النظريات كانت متجذرة بشكل ضئيل في البحث التجريبي. تحيّز مقياس الجريمة وفقًا للطبقة الاجتماعية على الرغم من أنّ العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والجريمة كانت مقبولة على نطاق واسع، كان هناك علماء الجريمة في ذلك الوقت الذين اعترضوا على الأساليب التي أنتجت العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والإجرام، والأكثر شيوعًا جادلوا بأنّ قياس الجريمة من خلال استخدام البيانات الرسمية (أي بيانات الاعتقال وإحصاءات السجون) يقدم صورة مغرضة وغير عادلة للجريمة، وإنّ مقياس الجريمة هذا ببساطة لم يأخذ في الاعتبار حقيقة أنّ العديد من الجرائم تمر دون أن يلاحظها أحد أو لا يتم الإبلاغ عنها أو لسبب آخر ببساطة لا يعرفها أولئك الذين يرغبون في عدها. يشار إلى هذه الجريمة المجهولة وغير المحسوبة على أنّها شخصية الجريمة المظلمة، وكانت المشكلة كما رأوها أنّه لا توجد طريقة لتحديد ما إذا كان القياس الدقيق للرقم المظلم للجريمة سيُظهر أو لا يُظهر الجريمة لتوزيعها على نطاق أوسع، كما جادل بعض علماء الجريمة بأنّ التدابير الرسمية للجريمة قد تقيس في الواقع ممارسات الشرطة بشكل أفضل من المستويات الفعلية للجريمة، أي أنّها في الواقع قد تعكس ببساطة على الأقل جزئيًا الممارسات التقديرية لضباط الشرطة فيما يتعلق بمن يجب القبض عليهم ومن لا يتم القبض عليهم، أو ميل القاضي إلى إرسال مجرمين معينين إلى السجن مع الاحتفاظ بالعقوبات المجتمعية البديلة للآخرين. أدى تطوير بيانات التقرير الذاتي في الخمسينيات من القرن الماضي إلى تكثيف النقاش المستمر، فأجرى الباحثون دراسات استقصائية لأفراد تم اختيارهم عشوائيًا من السكان وطلبوا منهم الإبلاغ عن سلوكياتهم الإجرامية، وعلى الرغم من أنّ العديد من أقدم هذه الدراسات لم تدعم الاعتقاد بأنّ الطبقات الاجتماعية الدنيا كانت أكثر إجرامية، فكان هناك أيضًا ما يكفي من الأبحاث التي وجدت نتائج متناقضة لضمان عدم حل المشكلة. علاوة على ذلك كان هناك العديد من علماء الاجتماع وعلماء الجريمة الذين هاجموا صحة بيانات التقرير الذاتي مثل أولئك الذين اعترضوا على صحة الإجراءات الرسمية للجريمة، وكانت حجتهم أنّه لا توجد طريقة لتحديد ما إذا كان الأشخاص في دراسات التقرير الذاتي يقولون الحقيقة بشأن سلوكهم الإجرامي، واقترح المشككون أنّ استطلاعات التقرير الذاتي كانت مقاييس أفضل لاستعداد المشارك لقول الحقيقة حول إجرامه، وتكهنوا أيضًا بأنّ الأشخاص من الطبقات الدنيا كانوا أقل من الإبلاغ عن سلوكهم المنحرف والإجرامي في حين أنّ أولئك الذين ينتمون إلى الطبقات العليا كانوا يبالغون في الإبلاغ مما يقلل بشكل مصطنع من حجم العلاقة بين وضع الطبقة الدنيا والإجرام. تناقض نتائج الدراسات لعلاقة الجريمة بالطبقة الاجتماعية قام تيتل وماير بمراجعة الأدبيات البحثية التي فحصت العلاقة بين الحالة الاجتماعية والاقتصادية والانحراف والتي حاولت تحديد ما إذا كان أي من الشروط المذكورة في العلاقة مهمًا، وخلصوا إلى أنّ هناك القليل من الأدلة على وجود صلة بين الطبقة الاجتماعية والإجرام في ظل أي من الظروف التي تم فحصها. توصلت الدراسات الحديثة والمعقدة عمومًا إلى استنتاجات مماثلة على الرغم من أنّ بعض الدراسات ساعدت في توضيح العلاقة، على سبيل المثال وجد رايت وزملاؤه أنّ الأشخاص في الطبقات الاجتماعية الدنيا يعانون من أهداف تعليمية ومهنية أقل ومزيدًا من الضغوط المالية والعدوانية والعزلة والتي بدورها تزيد من الجنوح، ومن ناحية أخرى كان الانحراف في الطبقات الاجتماعية العليا نتيجة للوضع الاجتماعي والاقتصادي العالي مما أدى إلى زيادة المخاطرة والسلطة الاجتماعية وتقليل الالتزام بالقيم التقليدية وكلها بعد ذلك تهيئ هؤلاء الشباب للانحراف. قام دوناواي وكولين وبورتون وإيفانز بفحص العلاقة بين الطبقة الاجتماعية (مقاسة بطرق متنوعة) والإجرام (بناءً على استطلاعات التقرير الذاتي)، ووجدوا أنّ الارتباط بين البالغين كان ضعيفًا بالنسبة للجرائم الأقل خطورة، ومع ذلك فقد وجدوا تأثيرًا طبقيًا للجرائم العنيفة وبين غير البيض، وكانت هذه الدراسة مميزة من حيث أنّها قاست إجرام البالغين وهي فئة سكانية تفتقر إلى البحث بشكل مدهش، وفي النهاية فإنّ أفضل نتيجة يمكن استخلاصها حول العلاقة بين الطبقة الاجتماعية وارتكاب جرائم الشوارع هي أنّها تميل إلى أن تكون ضعيفة ولا توجد إلّا في ظل ظروف معينة محددة، ويجب على الباحثين في علم الجريمة الاستمرار في محاولة تحديد الظروف الأخرى التي قد تؤثر على هذه العلاقة.
تُعرَّف الفعالية الجماعية بأنّها التماسك الاجتماعي بين الجيران جنبًا إلى جنب مع استعدادهم للتدخل؛ من أجل الصالح العام للجوار
أهم من تحدث عن مشكلة الأقران وعلاقتها بالجريمة هما المنظوران السائدان حول أسباب السلوك المنحرف هما نظرية التحكم الاجتماعي لهيرشي ونظرية الارتباط التفاضلي لساذرلاند
إنّ موضوع النوع الاجتماعي والجريمة معقد ومتعدد الأوجه ويستحق بالتأكيد اهتمامًا علميًا جادًا، ومن أجل التماسك والتعليم العام تم التركيز على المرأة والجريمة،
على الرغم من أنّ موضوع التعليم والجريمة قد يبدو واضحًا، إلّا أنّ هناك العديد من وجهات النظر المختلفة التي يمكن فحصها من خلالها، فلقد درس الباحثون هذا الموضوع من وجهات نظر مختلفة
لفهم الصلات والارتباطات المحتملة بين التعليم والجريمة يجب أن يكون لدى المرء أولاً فهم للأجزاء الأساسية من هذه المناقشة،
العدوان كلمة نستخدمها كل يوم لوصف سلوك الآخرين وربما سلوكنا، ونقول إنّ الناس يكونون عدوانيين إذا صرخوا في وجه بعضهم البعض أو ضربوا بعضهم البعض،
حاولت النظريات الإجرامية الحديثة شرح المنحنى نفسه وذلك لفهم التغيرات في مستويات الجريمة على مدار منحنى العمر والجريمة، وتظهر استراتيجيتان لمحاسبة التباين عبر مسار الحياة في النظرية الإجرامية: