التنظيم الجيني
لا تستطيع الجينات التحكم في الكائن الحي بمفردها، حيث بدلاً من ذلك يجب عليهم التفاعل مع بيئة الكائن الحي والاستجابة لها، بعض الجينات تكون تأسيسية أو تعمل دائمًا بغض
لا تستطيع الجينات التحكم في الكائن الحي بمفردها، حيث بدلاً من ذلك يجب عليهم التفاعل مع بيئة الكائن الحي والاستجابة لها، بعض الجينات تكون تأسيسية أو تعمل دائمًا بغض
الحمض النووي البشري للميتوكوندريا (mtDNA) عبارة عن دنا دائري قصير 16569 زوجًا أساسيًا (bp) موجود في نسخ متعددة في خلية بشرية واحدة، مما يجعل من السهل اكتشافه
تعتبر خطوط تردد (Y haplogroup) في جميع أنحاء العالم أكثر حدة من تلك الخاصة بـ (mtDNA) بسبب الأبوية، حيث توجد مجموعة كبيرة ومتنوعة نسبيًا من متغيرات التسلسل الأحادي في
يعتبر النيوكليوتيد لبنة البناء الأساسية لبوليمرات الحمض النووي مثل (DNA و RNA)، حيث إنه مركب عضوي مكون من ثلاث وحدات فرعية قاعدة النواة إما بيورين أو بيريميدين، سكر خماسي
تحدث بداية التطور البشري عندما تتحد خلية بويضة من الأم وخلية منوية من الأب في خلية واحدة في عملية تعرف باسم الإخصاب، حيث توفر خلية البويضة معلومات وراثية من الأم
أن تكثيف الحمض النووي بواسطة الأمينات المتعددة يعتمد على تراكيز المواد المتفاعلة وعلى القوة الأيونية، وكذلك على وجود تعدد (polycations) الأخرى، حيث تم التوصل إلى استنتاج
يصف إسكات الجينات التنظيم اللاجيني للجين على مستوى النسخ أو الترجمة لمنع التعبير الجيني، حيث تشمل الآليات مثيلة الحمض النووي وتعديل هيستون و (RNAi) ويتم استغلال
الإنترونات والإكسونات هي سلاسل نيوكليوتيدية داخل الجين، حيث تتم إزالة الإنترونات عن طريق تضفير الحمض النووي الريبي (RNA) عندما ينضج الحمض النووي الريبي مما يعني أنه
بالاعتماد على تسلسل الحمض النووي لتحديد الاستخدام غير المصرح به للكائنات المعدلة وراثيًا (GMOs) المحمية ببراءات الاختراع يمكن تصحيح الطفرات المتوقعة في الجينوم عن طريق
يدعم الهيكل الخلوي الخلية ويشكل شبكة للنقل الحويصلي، وتشكل مصفوفات خيوط البروتين شبكة داخل السيتوبلازم حيث تحدد هذه الخيوط شكل الخلية وتوفر حركة الخلية
يعد تهجين الحمض النووي أحد أقوى التقنيات المطبقة في المقايسات التشخيصية، حيث توفر الموائع الدقيقة وسيلة واعدة لتحليل أحجام العينات الصغيرة وتقليل استهلاك الكاشف والتكلفة
يعتبر فرط الفسفرة حدثًا مبكرًا يبدو أنه يسبق تجميع خيوط تاو، حيث تم بذل الكثير من الجهد في رسم خرائط مواقع الفسفرة وتحديد كينازات البروتين والفوسفاتازات المرشحة بالنسبة
يوازن التنظيم الأسموزي تركيزات المذابات والماء عبر الأغشية شبه المنفذة مما يحافظ على التوازن، حيث ينصح الأطباء عادةً بشرب ثمانية إلى عشرة أكواب من الماء يوميًا، وهذا المقدار ضروري
قد يكون نقل الجزيئات عبر الغشاء نشطًا أو سلبيًا، إذ أن هناك عاملان يحددان ما إذا كان الجزيء سيعبر الغشاء: نفاذية الجزيء في طبقة ثنائية الدهون وتوفر مصدر للطاقة، تتطلب العديد
الخلايا الصباغية هي خلايا جلدية بارزة ظاهريًا ولكنها غير واضحة من الناحية النسيجية، فهي مسؤولة عن تصبغ الجلد والشعر وبالتالي تساهم في ظهور الجلد وتوفر الحماية من التلف
أن تحديد كمية تريسفوسفات الإينوزيتول عن طريق التحليل الكمي للإينوزيتول يتطلب إزالة شقوق الفوسفات من حلقة السيكلتول، حيث يمكن تحقيق نزع الفسفرة من (IP3) عن طريق
(Glycerophospholipids (GPLs)) عبارة عن دهون ثنائية من الأحماض الدهنية مع إستر فوسفاتيديل متصل بالكربون الطرفي، حيث أن مجموعات الإستر الطرفية (X) هي أساسًا
الفسفوليبيدات عبارة عن جزيئات منتشرة في كل مكان لها نظرًا لخصائصها الكيميائية، أدوار هيكلية وأيضية مهمة في الخلية، إذ كان أول فوسفوليبيد تم اكتشافه هو فوسفاتيديل
تعتبر الأنسجة الدهنية (AT) من أكبر أعضاء الغدد الصماء في الجسم بالإضافة إلى أنها نسيج نشط للتفاعلات الخلوية والتوازن الأيضي بدلاً من النسيج الخامل لتخزين الطاقة، حيث يعتمد تعدد
يحافظ الأكسجين الجزيئي (O2) على الطاقة الحيوية داخل الخلايا ويتم استهلاكه من خلال العديد من التفاعلات الكيميائية الحيوية، مما يجعله ضروريًا لمعظم الأنواع على الأرض، إذ أن زيادة تركيز
تتكون خلايا اللاكتوتروف التي تفرز (PRL) من 15-25٪ من الخلايا التي تفرز الهرمونات في الغدة النخامية الأمامية، وهي مشتقة من خلايا الماموسوماتوتروف البدائية التي تفرز
ينشأ المحور العصبي من سوما في منطقة تسمى التل المحوري أو الجزء الأولي، وهذه هي المنطقة التي يولد فيها غشاء البلازما نبضات عصبية حيث يقوم المحور العصبي بتوجيه
تحتوي معظم الخلايا حقيقية النواة على شبكات واسعة من الخيوط الدقيقة الأكتينية الموجودة أسفل غشاء البلازما، حيث تولد محركات (Myosin II) التي تسحب هذه الخيوط توترًا يتم
نفاذية الغشاء السلبية هي انتشار الدواء عبر حواجز الأنسجة وأغشية الخلايا، وعادةً ما تتميز الأنسجة الحاجزة مثل (GIT) والكلى وما إلى ذلك بتقاطعات ضيقة بين الخلايا في الطبقات البطانية
يعرف الحمض النووي البيئي (eDNA) على أنه المادة الوراثية التي تم الحصول عليها مباشرة من العينات البيئية التربة، والرواسب والمياه وما إلى ذلك دون أي علامات واضحة لمواد
تم التعرف على الحمض النووي لأول مرة في أواخر ستينيات القرن التاسع عشر بواسطة الكيميائي السويسري فريدريش ميشر، إذ بعد ذلك في العقود التي تلت اكتشاف ميشر أجرى
علم الأنساب الجيني الوراثي وهي عملية مقارنة الحمض النووي للشخص بقاعدة بيانات مع تسلسل الحمض النووي للجينوم الكامل لملايين الأفراد وتحديد التطابقات لسلسلة
تعتبر الاختلافات في العمارة الزهرية ذات أهمية تطورية واقتصادية كبيرة حيث تؤثر على العمليات النباتية المختلفة مثل التلقيح وتدفق الجينات وكذلك إنتاج الفاكهة وتشتت البذور
تعرف مورفولوجيا النبات انها المظهر المادي للنبات، حيث يمكن تطبيقه على أي نوع ويتضمن دراسة تفصيلية للخصائص النباتية والتكاثرية من أجل تكوين ملف تعريف للنبات والذي
استحوذت الببتيدات الحالة للخلايا على الاهتمام لقدرتها المضادة للسرطان لأن وظيفة تعطيل الغشاء التي تنتج موت الخلايا أقل احتمالا للتغلب عليها من خلال الطفرات المقاومة