عمارة قلعة المنصورة
تقع قلعة المنصورة في الجهة الشمالية من مدينة ميدي على بعد (1 كم) تقريباً كما تبعد عن مياه البحر من الجهة الشرقية بنفس المسافة
تقع قلعة المنصورة في الجهة الشمالية من مدينة ميدي على بعد (1 كم) تقريباً كما تبعد عن مياه البحر من الجهة الشرقية بنفس المسافة
تقع قلعة الدولة في الجانب الغربي من مدينة ميدي عند الإحداثيات (E42.80913) شرقاً و(N16.32127) شمالاً وترتفع عن مستوى سطح البحر ب (22 قدم)
تقع قلعة الزيلعي فوق تل رملي تخالطه بعض الحجارة يعرف بجبل الزيعلي والذي يقع أيضاً في الجهة الجنوبية الشرقية من مدينة اللُحية
تتألف البوابة الرئيسية للقلعة من مدخل ذي عقد نصف دائريء يبلغ اتساعه نحو (2.35م) وارتفاعه (3.15م) يشغله مصراعان خشبيان
تقع قلعة الضحي في الجهة الشرقية من المدينة التي سميت باسمها (الضحي)، وقد شيدت على أرض رملية منبسطة كغيرها من منشآت المدينة،
قلعة صهيون من القلاع المهمة في زمن الحروب الصليبية، حيث تم بنائها من خلال صلاح الدين الأيوبي وقد عرفت القلعة بقوة تحصيناتها وعناصرها المعمارية المتينة واحتوائها على الأبراج والحصون المتينة، كما شهدت القلعة العديد من الغزاوت وساعدة في حماية المنطقة.
قلعة منهارة ومدينة قرب إسبارطة تقع فوق المنحدرات الشرقية لجبال تايجيتوس على بعد نحو ثلاثة أميال عن نهر إيفروتاس، تشغل القلعة موقعاً منيعاً للغاية تقريباً فوق جرف شاهق ينحدر بشدة من جميع جهاته
تسمى بالعربية مدينة طرطوس وقديما كانت تسمى أنطرطوس ،وهي ميناء بحري من العصور الوسطى ومحطة للحجيج يشغل المستوطنة الكبيرة القديمو على الساحل السوري
كانت مدينة قيسارية في السابق مرفأ هام من مرافئ فلسطين في العصور القديمة والقرون الوسطى، وهي تقع في خليج طبيعي يشكله نتوءان صخريان كبيران داخل البحر ما بين حيفا ويافا
قلعة عتليت أو ما تسمى بقصر الحجيج هي قلعة متداعية وبلدة تقع في شبه الجزيرة جزيرة صخرية، تقع هذه القلعة على بعد حوالي عشرة أميال جنوبي ميناء حيفا (فلسطين المحتلة)
صيدا مدينة وقلعة تقع على الساحل الجنوبي من لبنان في موقع صيدون سابقاً التي كانت مرفأ بحري فينيقي، احتل مكانة هامة على مر العصور
قلعة الشقيف قلعة في تقع في جنوب اللبنان، حيث وجدت فوق جرف جبلي شديد الانحدار يوجد على ارتفاع 2200 قدماً، تقع القلعة مقابل نهر الليطاني، وهي مثل قلعة صبيبة (بانياس) التي تقع على اتصال بالنظر معها كما تتحكم بالمنافذ الجنوبية لهضبة البقاع الخصيبة.
كان تطور التحصين مختلفاً في شبه الجزيرة وفي إفريقية رغم الوحدة الأساسية لطرز العمارة التي كانت سائدة آنئذ في الأندلس والمغرب، وكان الإسلام في الأندلس وقتذاك محصوراً في مملكة غرناطة الصغيرة وهي تابعة لقشتالة
ثلاثة مساجد هي التي وصلت إلينا حتى اليوم في إشبيلية، هي مسجد السلبادو عصر الإمارة والمسجد الموحدي الجامع الجامع ومعه المنارة، وهذان المسجدان كانت تؤدي فيهما صلاة الجمعة إذ يطلق عليهما المساجد الجامعة،
ما نراه في طليطلية اليوم من خلال عمارتها السابقة واللاحقة نجد أن مادة البناء هي الآجر والدبش المحاط بمداميك ويقول تورس بلباس (مهندس معماري وعالم آثار إسباني) إن ذلك يشمل المسجد الجامع غير أن العناصر الزخرفية الحجرية القوطية
أما وضع المدينة خلال عصر الإمارة نجد صورة غامضة لدار عبادة عربية ودار عبادة مستعربة في مكان واحد يفصل بينها جدار، وهذا ما نجده في حالة المسجد الجامع طبقاً لرواية ابن حيان إذ جرى ترميمه في عهد محمد الأول،
يعد مسجد أبي دلف الجامع من أهم المباني التي بقيت من المدينة المتوكلة التي أنشاها الخليفة المتوكل لنفسه سنة 245 هجري، يقع هذا المسجد على بعد 5 كم شمال سامراء الحالية و5 كم جنوبي موقع المتوكلية.
يرجع الفضل في تأسيس هذه المدينة غلى الخليفة المعتصم بالله ابن هارون الرشيد سنة 221 هجري، وهي تقع في الجانب الشرقي من دجلة على بعد 140 كم شمالي بغداد.
يتوصل إلى مدينة بغداد عبر مداخلها الأربعة من خلال "أزج" أي رحبة مستطيلة معقودة بقبو تتقدم السور طولها 10 متر وعرضها 6 متر وارتفاعها 10 متر
تمثل العمارة العباسية طرازاً عالمياً انتشر في أقاليم الدولة العباسية التي تمتد من حدود الصين شرقاً وحتى المحيط الأطلسي غرباً، وإذا كان هذا الطراز بتميزاً بعالميته فإنه أيضاً بانه يمثل مرحلة مهمة من مراحل تكوين الفن الإسلامي
يعد الجامع العتيق في ليبيا من المساجد التي بنيت على النمط العثماني، حيث يعد من اهم وأعظم الإنجازات في ليبيا، ويعد المسجد العتيق ومسجد عثمان هما المساجد الوحيدة المنحدرة من أصل عثماني في ليبيا
إن هذا الجامع تم ذكره لأهميته التاريخية أكثر منها لمزاياه المعمارية، لقد شيد عام 1689 ميلادي بمبادرة من محمد باي بن محمود باشا وقد سمي لفترة غير وجيزة بجامع الباي
إنه من أهم المساجد في مدينة طرابلس، كما انه يواجه وسعاية الفنيدقة، وهي زقاق في المدينة القديمة ينعطف في نقطة معينة ليكون زاوية شبه قائمة يقع الجامع على رأسها.
إن المواضيع الزخرفية الأساسية الأكثر شيوعاً في ليبيا كما في معظم الأقطار الإسلامية تنقسم إلى ثلاثة أنواع: نباتية وهندسية وخطية.
إن العقود الأكثر استعمالاً في ليبيا تتمثل في العقد نصف دائري والعقد المدبب قليلاً وعقد حدوة الفرس، ومما يلاحظ في هذا المضمار مدى تأثير البلاد التونسية المجاوة التي توافدت المهارات منها أكثر من غيرها من الأقطار
تتكون المساجد الليبية من عناصر معمارية مميزة، لا تختلف عن باقي مساجد العمارة الإسلامية، إلا أن لها طابع معماري وزخرفي مميز
في ضوء المعلومات المتوافرة حالياً قد لا يستطيع أن يحدد بالضبط متى وأين تم بناء أول مسجد ذي قبيات في ليبيا، إن هذا النوع منتشر في كافة أرجاء البلاد، وقد يخطر على البال أنه برز إلى حيز الوجود وفقاً للتطور المنطقي التلقائي.
الرخام أو ما يعرف علمياً (marble) وهو من المواد الإنشائية شائعة الاستخدام في عمارة المباني الإسلامية في الهند وخاصة تلك التي تعود إلى عصر الإمبراطور شاه جيهان
يقع المسجد في وسط مدينة آجرا تقريباً على بعد نحو 300 متر إلى الشمال الغربي من المسجد الجامع ونحو 750 متر إلى الغرب من قلعة آجرا،
يعتبر رواق القبلة أكبر الأروقة في الجامع الأقمر، وهو يطل على الصحن ببائكة تتكون من ثلاثة عقود، ويلاحظ أن العقد الأوسط أوسع قليلاً من العقدين الجانبيين حيث يبلغ اتساع فتحته 3.05 سم، ويبلغ اتساع كل فتحة من العقدين الجانبيين 2.33 متر