مفهوم الدافعية في التدريس التربوي
يحتاج كل شخص متعلم إلى أمر ما من أجل أن يقوم على تحريكه باتجاه شيء يريد القيام به، أو من أجل العمل على تحقيق وإنجاز الأهداف التي يريدها.
يحتاج كل شخص متعلم إلى أمر ما من أجل أن يقوم على تحريكه باتجاه شيء يريد القيام به، أو من أجل العمل على تحقيق وإنجاز الأهداف التي يريدها.
أنّ التعلم النشط يعني المحاولة من أجل إلغاء طريقة تدريس التلقين وطريقة تدريس الحفظ وطريقة التدريس التقليدية بشكل عام.
التعلم النشط: مهما تنوعت وتعددت الطرق والأساليب المستخدمة في عملية التدريس، تبقى ملاحظة المدرس للأشخاص المتعلمين الذين يُعَدّون هم أساس ومحور العملية التعليمية.
يُعرف التعلم: على أنّه عبارة عن عملية تلقي المعلومات والمهارات وغيرها، عن طريق عملية الدراسة أو التجارب والخبرات.
تعرف الدافعيّة: بأنّها عبارة عن مستوى جاهزية واستعداد الشخص المتعلم واجتهاده، من أجل الوصول إلى تحقيق النجاح.
إن التعلم النشط في التدريس التربوي لا يركز ويهتم على عمليتي الحفظ والتلقين، ولكن يركز ويهتم على إنماء وتطوير القدرة على التفكير والتعلم التعاوني.
يقصد بالدافعية: هي ما تعمل على دفع الأشخاص المتعلمين على المشاركة بمجموعة من الأنشطة السلوكية المحددة، ويعمل على توجيه هذه الأنشطة إلى وجهة محددة.
استراتيجيات التعلم: هي عبارة عن مجموعة من القرارات التي يقوم المدرس على اتخاذها، بحيث تنعكس تلك القرارات على أشكال من الأفعال.
إنّ التعلم النشط عملية تعلم تقوم على الأنشطة التي يقوم بها الشخص المتعلم والتي يصدر عنها مجموعة من السلوكيات والتصرفات.
يتوجب على جميع المهتمين والقائمين على عملية التعليم معرفتها والقدرة والتمكن على التفريق بينها، من أجل التمكن من تأدية المهمة بأفضل وأتم وجه.
إن الحقائب التعليمية عبارة عن برامج منظمة بشكل دقيق، وتقوم على اقتراح مجموعة من البدائل من أجل تقديم العون والمساعدة للشخص المتعلم.
تقوم الحقائب التعليمية على الاهتمام والعناية بالاختلافات الفردية بين الطلاب خلال البيئة التعليمية، وتقوم على توفير المحتوى للشخص المتعلم.
تعرف الحقيبة التعليمية: بأنها عبارة عن نظام تعليمي يتسم بالتكامل والتنظيم، وأن القاعدة الأساسية في عملية تنظيمه وترتيبه بأنه يحتوي على الأنشطة.
يُعد المنهج الدراسي من المواضيع التربوية المهمة والضرورية، لأنّه عبارة عن القاعدة الأساسية للتربية، ويحتل مكانة متميزة في الدراسات التربوية.
يقصد بالمنهج الدراسي في عملية التعليم: على أنه عبارة عن إناء شامل يستجيب لسرعة المعرفة وأهداف المجتمع المتزايدة، وعدم الإخلال في نقل الثقافة والقيم.
يعود منهج التعيينات الدراسي إلى أفكار العالمة التربوية "هيلين باركهرست"، وذلك في مطلع القرن العشرين، حيث تم العمل على تطبيق طريقة جديدة في تنظيم منهج.
منهج المواد الدراسية المنفصلة: هو عبارة عن منهج يحتوي على مجموعة من المواد الدراسية المقررة المستقلة، يحدد المدة الزمنية المعينة لكل مادة من المواد الدراسية المقررة.
المنهج الدراسي: هو عبارة عن جميع الخبرات المخططة التي تقوم المدرسة على تقديمها من أجل العمل على مساعدة الأشخاص المتعلمين على الحصول على مخرجات تعليمية.
إن المنهج الدراسي من وجهة نظر بعض الأشخاص القائمين على عملية البحث، هو عبارة عن خطة مكتوبة، أو هو عبارة عن مجموعة من المواد الدراسية التي تدرس للأشخاص.
إنّ مدارس التعليم للمرحلة الأساسية تنطلق وتعتمد على مبدأ الاهتمام والعناية، وعلى مراعاة الاختلافات الفردية بين الأشخاص المتعلمين.
تقوم الأسئلة الصفية خلال العملية التعليمية بأدوار فعالة وإيجابية وفي داخل البيئة الصفية، فهي تجسد الجزء الأكبر من وقت عملية التدريس.
إنّ الأسئلة الصفية تعتبر من أبرز وسائط البيداغوجية التي يلجأ إلى استعمالها خلال العملية التدريسية، وذلك لما تحمله من تأثيرات إيجابية وسليمة على التعلم.
الدافعية في عملية التعليم: هي كل ما يخص الأشخاص المتعلمين من أجل تأدية أنشطة سلوكية محددة ومعينة، والعمل على توجيهها.
تعرف الدافعية: بأنّها عبارة عن مجموعة من الظروف والعوامل التي تكوّن لدى الشخص المتعلم الرغبة من أجل التحرك في اتجاه محدد،
يقصد بمهارة طرح السؤال: هي عبارة عن مجموعة من الإجراءات التي يعمل بها المدرس خلال الموقف التعليمي، وتظهر عن طريقها مقدار ومستوى معرفة المدرس بالأساسيات.
يعرف المعلم الناجح بالباحث بشكل دائم ومستمر عن الطرق وأساليب التدريس والوسائل التعليمية التي تساعده على ضبط وإدارة البيئة الصفية.
تعتبر طريقة المحاضرة في التدريس التربوي من الطرق التدريسية التي تقوم على الشرح والإلقاء بشكل عام وكامل من قبل المدرس، والاستماع والانتباه من جهة الطالب.
تعتبر طريقة المحاضرة في التدريس التربوي بأنها هي عبارة عن طريقة تعليم وتعلّم، وتعد من طرق التواصل بشكل شفوي من طرف واحد وهو المعلم.
يلجأ المعلم إلى استخدام طريقة المحاضرة في التدريس التربوي، عند الحاجة إلى تقديم معلومات مهمة وغير موجودة في مادة الكتاب المدرسي.
تعتبر النظرية البنائية في التدريس التربوي ليست حديثة، إلا أنها نالت شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة، بحيث لوحظ التوجه نحوها في أعمال العالم التربوي سقراط.