أسس صياغة الأسئلة الصفية في التدريس التربوي
إنّ المدرس يقضي الجزء الأكبر من الوقت المحدد لعملية التدريس في طرح الأسئلة على الأشخاص المتعلمين واستخلاص الإجابات وذلك في البيئة الصفية التعليمية.
إنّ المدرس يقضي الجزء الأكبر من الوقت المحدد لعملية التدريس في طرح الأسئلة على الأشخاص المتعلمين واستخلاص الإجابات وذلك في البيئة الصفية التعليمية.
تعرف الأسئلة الصفية: على أنها أسلئة اختبارية للتقويم، حيث أنها تركز وتهتم على نهاية عملية التدريس والتحقق من مقدار فاعليته.
تُعد الأسئلة الصفية التي يقدمها المعلم من الأساليب التعليمية التربوية المهمة من أجل بدء مرحلة التعلم والتهيئة لها.
مهما تعددت وتنوعت الأسئلة الصفية في التدريس التربوي المقدمة من قبل المدرس من حيث النوع والأهمية، فإن الكثير من المدرسين يركزون على أسئلة من نوع التذكر.
إنّ عملية طرح الأسئلة أو القيام على حث الأشخاص المتعلمين على إثارة أسئلة ليس بالأمر السهل، فهذه العملية تتطلب إلى العديد من الكفايات والقدرات الخاصة والواجب توافرها في المدرس.
إنّ العمل على إدارة الغرفة الصفية تُعد بمثابة مهارة لا تتوفر عند جميع المدرسين، وهي من الشروط الأساسية من أجل البدء في عملية التدريس.
إنّ مفهوم الإدارة الصفية خلال العملية التعليمية وغيرها، يتكون من عاملين مركبين أحدهما العامل المعني بالإدارة ويتصف بالتكامل والعمومية.
إنّ من أهم عوامل نجاح وتميز عمليتي التعلم والتعليم هو الإدارة الصفية بشكل جيد وفعال، حيث تقوم الإدارة الصفية على إيجاد المناخ المناسب.
الإدارة الصفية: عبارة عن مجموعة من الإجراءات التي يلجأ المعلم إلى استخدامها، بالإضافة إلى ما يتمتع به المدرس من شخصية وقدرة عالية على قيادة البيئة الصفية.
يقصد بإدارة الصف: بأنّها عبارة عن مجموعة الأنشطة التي يلجأ المدرس إلى استعمالها من أجل العمل على تنمية الأنماط السلوكيَّة الملائمة عند الأشخاص المتعلمين.
يعنى بالإدارة الصفية: أنّها عبارة عن عمليّة تنظيم البيئة الصفية وتوجيه واستثمار جميع مكوناتها، من أجل تحقيق الأهداف المطلوبة من العملية التعليمية.
يقصد بالإدارة الصفية: أنّها عملية تهدف إلى توفير تنظيم في داخل البيئة الصفية بتصف بالفعالية، يقوم على تأديتها المدرسين التربويين من أجل العمل على توفير الظروف.
يقصد بالإشراف التربوي: مجموعة متسلسلة من بذل المجهود المنظم والمخطط له باتجاه أداء المدرسين للمهام التعليمية الصفية.
يقصد بالإشراف التربوي: أنه عبارة عن عملية التفاعل مع المدرسين من أجل القيام على تسهيل وتيسير عمليات إحداث التغيير السليم والإيجابي، خلال تأدية مهامهم التعليمية.
يعدّ الإشراف التربوي: من المجالات التربوية الذي يعمل على تطور نظرياته وتطبيقاته بشكل سريع، وذلك من النتائج الطبيعية لتطور وتحسين أبحاثه وأبحاث المجالات التربوية والإدارية.
يعرف المشرف التربوي: على أنه عبارة عن شخص فني خبير، يقوم بمهمة أساسية وهي مد يد المساعدة للمدرسين من أجل النمو الوظيفي.
إنّ الإشراف التربوي هو عبارة عن عملية تربوية تهدف إلى تحسين وتطوير ونمو عملية التعلم والتعليم عن طريق إيجاد مناخ وجو مناسب لجميع أشخاص العملية التعليمية.
يعرف الإشراف التربوي: على أنّه عبارة عن نشاط موجه يركزعلى دراسة الوضع الحالي، ويقوم على خدمة جميع القائمين والعاملين في حفل التربية والتعليم.
أسلوب التعلم: هو سلوك يقوم على تطبيقه المدرس التربوي ويتصف به، ويعني ذلك أن جميع الأساليب تختلف من مدرس إلى آخر، فلكل مدرس أسلوبه الخاص والمختلف عن غيره.
إن جودة وفعالية طريقة الأسئلة داخل البيئة الصفية، تتمثل من خلال العمل على شد انتباه وتركيز الطلاب، والتعرف على آرائهم وتفكيرهم.
يُعدّ جهاز الحاسوب من الأجهزة التقنية الإلكترونية التي أدخلت إلى العملية التعليمية بشكل كبير، حيث تُعد يد العون والمساعدة للشخص المتعلم والمعلم أيضاً من أجل التزود بالمعارف.
يعرف الحاسوب التعليمي: بأنه عبارة عن آلة إلكترونية يمكن القيام على برمجتها من أجل أن تقوم على معالجة مجموعة من البيانات والمعلومات وتخزينها ومن ثم القدرة على استعادتها.
يقصد بالذكاء العاطفي في عملية التعليم: أنّها عبارة عن القدرة والتمكن من قيادة العواطف والأحاسيس والمشاعر لدى الشخص المتعلم والعمل على إدارتها.
يعتبر المعلم: بأنه شخص خلّاق ومبدع يبذل كل جهده من أجل إنجاح وتميز العملية التعليمية وتحقيق ما تصبو إليه من أهداف وغايات.
يقصد بالوسائل التعليمية: عبارة عن الأدوات والمواد المعينة والتي يلجأ إليها المدرس التربوي عند الحاجة وبالقدر المناسب للموقف التعليمي.
تُعدّ الوسائل التعليمية بمثابة أفضل الطرق والأدوات المعينة للمدرس التربوي، والمتبعة خلال العملية التعليمية والتدريسية في التدريس التربوي.
كلمة آشور ASSURE التى جاءت من الحروف الأولى لنموذج التصميم التعليمي ومبتكروا هذا التصميم هم: هانيك ومولندا ورسل.
ترى النظرية السلوكية أن كل السلوك الإنساني هو متعلم، وأن طبع الإنسان لا يكون خير أو شر بل يولد عبارة عن ورقة بيضاء خاليه ليس مكتوب فيها شيء،
في عام ألف وتسعمائة وثلاثة عشر بدأ الاتجاه السلوكي بالظهور على يد التربوي العالم جون واطسون، واعتبر أن السلوكية هي عبارة عن علم النفس الوحيد وأنها تتساوى مع الكيمياء وعلم الحيوان.
تحدّث العديد من علماء التربية على أهمية اتصاف الشخص المتعلم بالعديد من المهارات المتنوعة، التي لها علاقة بعمليات الاستذكار وعملية المذاكرة.