ما المقصود بالعلم والإدراك في علم فن الإلقاء
حيث تعتبر مرحلة العلم والإدراك هي تلك المرحلة التي تشير إلى إحداث تغيير واحد أو مجموعة من التغييرات إما في الموضوع الإلقائي أو حتى في العملية الإلقائية أو في الجمهور المستقبل بشكل عام.
حيث تعتبر مرحلة العلم والإدراك هي تلك المرحلة التي تشير إلى إحداث تغيير واحد أو مجموعة من التغييرات إما في الموضوع الإلقائي أو حتى في العملية الإلقائية أو في الجمهور المستقبل بشكل عام.
أن يلم بكافة المعلومات التي تتعلق بالموضوع الذي يريد أن ينقله إلى الجمهور المتلقي.
حيث قامت الدراسات والبحوث الاتصالية والإلقائية بتصنيف الإلقاء من حيث عدد الجمهور المستقبل للرسائل الاتصالية إلى اتصال فردي واتصال جماعي، وكلاهما يختلفان عن بعضهما من حيث عدد الجمهور بشكل خاص.
ومن بين تلك المهارات هي مهارة الترحيب بالجمهور المتلقي للرسائل الاتصالية الإعلامية، سواء كان هذا الجمهور هو جمهور مستمع أو جمهور مشاهد ومستمع في نفس الوقت.
كما وأنَّ هذه الطريقة تؤدي أيضاً بالفرد المُلقي إلى الحصول على البعض من السياقات المتخصصة بإلقاء الموضوعات الإلقائية المتنوعة.
وقالت الدراسات الإعلامية والإذاعية بأنه عملية التكيف مع البيئة المحيطة به الملقى بشكل عام تؤدي في نهاية العملية الإلقائية إلى نجاحها وتحقيق الأهداف المرجوة منها والتي تم وضعها في بداية العملية القائمة وهذه من بين المهارات التي ينبغي على الملقى أن يتدرب ويمارسها بشكل متكرر.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أن التركيز هو وضع الذهن بشكل جلي على المعلومات أو المراحل القضائية سوف يؤدي في نهايتها إلى النجاح ولهذا السبب يعتبر عنصر التركيز من أهم المهارات التي ينبغي على الفرد المُلقي أن يتدرب عليها في أثناء إجراءه لعملية الإلقاء الإعلامي.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ تعيين الجماهير المستهدفة يتم من خلال أخذ البعض من النقاط الرئيسة من قِبل المُلقي بعين الاعتبار.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من النقاط التي يجب التدرب عليها والتمرن من قبل المُلقي الإعلامي المذيع للرسائل الإعلامية.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من النقاط التي لا بُدَّ للفرد المُلقي أن يأخذها بعين الاعتبار وهذا لكي يتم نجاح توصيل الرسائل الإعلامية إلى الجماهير المتلقية.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من المجالات المتعلقة بعلم فن الإلقاء الإعلامي والإذاعي بشكل خاص والتي يتم استخدامها حسب ما يقوم الموقف الإلقائي بتطلبه.
الترتيب في موضوع الكلام الذي يقوله المتحدث مهم للغاية وهذا لكي ينتظر الجميع من المتلقى المزيد من المعلومات وعدم الممل للنهاية ومن خلال ترتيب الموضوع فإن الملقي ينتقل من أمر إلى آخر، ولكن من المفترض عليه أن يحرص على ترتيب الأفكار بذلك الشكل الصحيح والمطلوب المناسب وكذلك التحدث في الأمور المهمة وهذا على مدار فترة الإلقاء.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّه هنالك البعض من الأمور التي لا ينبغي للمقدم أن يغفل عنها أبداً، كاللتي ذكرناها في هذا المقال آنفاً.
إذاً يتضح مما سبق ذكره هنالك البعض من الأمور التي لا ينبغي للمذيع أن يغفل عنها في عملية الإلقاء الإعلامي
إذا يتضح مما سبق ذكره أنه دراسة اللغة هي من الجوانب التي يجب على الملقى أن يدرسها ويتعمق بها، وتعمل في نهاية الأمر على أداء العملية الإلقائية بنجاح.
إذا يتضح مما سبق أنَّ للنفس دور كبير جداً في عملية الإلقاء والتقديم الإعلامي والإذاعي بشكل خاص، حيث أنَّه من المفترض على الدارس لعلم فن الالقاء والتقديم الإعلامي أن يعمد إلى دراسة هذه النقطة بشكل جيد و متعمق لكي يصبح إعلامي ومقدم وملقى ناجح وبالتالي فإن هذا يؤدي إلى نجاح البرنامج الإعلامي و التأثير على الجمهور المتلقى بالصوت والصورة معاً لأن للصوت الدور الكبير في تشكيل الصور في مخيلة المتلقى بشكل عام.
إذا يظهر مما سبق أنَّه من المفترض للإعلامي أن يتعمق بدراسة كل من الصوت مع الصورة وخاصة في التقديم بواسطة جهاز التلفاز.
إذاً يتضح مما سبق أنَّ علم فن الإلقاء هو علم قائم بحد ذاته يتلاءم مع طبيعة النصوص المكتوبة أو الغير مكتوبه عن الإلقاء الإعلامي، كما وأنَّ علم فن الإلقاء يرتبط بشكل كبير جداً وهذا بعلم الأصوات التي من المفروض من خلالها أن يقوم المُلقي بتلوين صوته تبعاً للموضوع الذي سوف يعمل على إلقائه وتوصيله إلى الجمهور المستهدف من الأفراد المتلقين.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّ عملية الإلقاء الإعلامي والإذاعي لا يتحقق الغرض والهدف منها إلَّا في حالة تحقيق ما يُعرف بالاتصال الناجح والفاعل، الذي من شأنه أن يعمد إلى نجاح البرنامج الإعلامي بشكل عام.
كما ويعتمد هذه البرامج على الأهمية التي يملكها الموضوع، وعلى قوة وخبرة وحضور وثقة المُقدِّم وثقافته، وكذلك على براعته في إدارته للبرامج هذه، وعلى الطريقة الحسنة في حوار الضيف.
ولهذا تبعاً للخصائص والصفات أو المميزات والسمات التي يتمتع بها جهاز التلفاز التي تجعله منفرداً عن غيره من وسائل الاتصال الجماهيرية الأخرى، فإنَّه من الواجب على الفرد المُلقي أن يدرس كافة الجوانب التي تتعلق بهذه الوسيلة كونها تعمل على التأثير على المتلقين بشكل عام لأنَّها تنقل كافة حركات جسده وإيماءاته الإلقائية إلى الجماهير المتلقين.
إذاً يظهر مما سبق ذكره آنفاً بأنَّه ينبغي على الفرد المتلقي أن يهتم بالقواعد الخاصة بالحديث الإعلامي الإذاعي.
إذاً يتضح مما سبق ذكره أنَّ لتكاملية الصوت الإعلامي مع النص الإعلامي الدور الكبير بنجاح البرنامج الإعلامي الإذاعي المُقدَّم.
إذاً يتضح مما سبق ذكره أنَّ المُقدم أو المُلقي لا بدَّ له أن يعرف النقاط الموضوعة لكي تنجح العملية الإلقائية الاتصالية ويُحدث التأثير المطلوب في نفوس المتلقين.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّ لعملية فن الإلقاء الأدوار المختلفة والأهمية التي تهدف في النهاية إلى تعزيزها عند المُلقي.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّ مدينة هوبارت الأسترالية في نهاية القرن التاسع عشر للميلاد قد شهدت العديد من الأحداث ذات الأهمية العالية والتي كانت قد أحدثت التأثير المهم على المدينة بشكل عام.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّه في القرن العشرين جرى الكثير من الأحداث التاريخية العريقة التي قد أثرت بشكل أو بآخر على دولة أستراليا بشكل خاص وعلى قارة أوقيانوسيا بشكل عام.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّ إمبراطورية بريطانيا العريقة عمدت إلى بناء وتأسيس مستوطنة لها على أراضي ولاية جنوب أستراليا بالتحديد في مدينة أديلايد الأسترالية في عام ألف وثمانمائة وستة وثلاثين للميلاد.
إذاً يتضح مما سبق ذكره أنَّ مدينة بريسبان الأسترالية العريقة قد تعرضت إلى العديد الكوارث الطبيعية تبعاً لموقعها الذي قد لاقى الكثير من تلك الكوارث، حيث أنَّها قد حصلت على فترات زمنية مختلفة، ونجد أنَّ الحكومة والجهات الأسترالية قد توجهت لوضع الخطط لكي تعمد إلى التخفيف من هذه الفيضانات التي تؤثر بشكل أو بآخر على الدولة.
يتضح مما سبق أنَّ تاريخ مدينة بريسبان الأسترالية كان طويلاً وعريقاً على مدى العصور والأزمنة، وأنَّ اكتشاف هذه المدينة كان عبر الفترات الزمنية المختلفة من قِبل المستكشفين.