دانة العتوم

الآدابالأدباء العرب

أبو صخر الهذلي

وهو عبدالله بن سلمة السمهي، شاعر عربي وأدبي فاخر من شعراء الدولة الأموية من العصر الأموي، من قبيلة هذيل، والبعض يقول أحد بنو مرمض، شاعر إسلامي عظيم، وكان متعصباً لبنو مروان، وكان محباً جداً للأمويين، كان يمتلك العديد من القصائد الجميلة التي رفعت بالأدب العربي بالإضافة إلى المقطعات القصيرة، وشهره شعره الغزلي شهرةً عجيبة.

الآدابالأدباء العرب

الأديب عبد العزيز البشري

أحد الأدباء العرب، ولد في مدينة القاهرة في الجمهوريّة العربيّة المصريّة، عام 1886 ميلاديّة، وتوفي عام 1943 ميلاديّة، نشأ في كنف والده الشيخ سليم البشري، والذي كان أحد شيوخ الأزهر، عمل في وزارة الأوقاف عام 1911 وذلك بعد تخرجه من الجامعة فوراً.

الآدابالشعر والشعراء

الشاعر أدونيس

علي أحمد سعيد إسبر المعروف باسم أدونيس، ولد الشاعر أدونيس عام 1930 ميلاديّة، في قرية قصابين في سورية، تبنى اسم أدونيس الذي خرج به على تقاليد التسمية العربيّة.

الآدابالشعر والشعراء

الشاعر العُمانيُّ

هو محمّد بن ذؤيب الفُقَيمي، لم يكن من أهل عُمان، لكنه كان يُقال له عُمانيّ لأنه كان دُكيناً الراجز نظر إليه وهو يسقي الإبل و يرتجز فرآه غُلَيِّماً مصفرَ الوجه ضريراً مطحولاً.

الآداب

شعر المَديح

هو ذلك النوع من الشعر، والذي يقتصر الغرض منه هو التغني بالقبائل قديماً وكذلك حروبهم و مآربهم، يحث يعتبر شعر المديح بوّابة واسعة في اللغة العربيّة و الأدب العربيّ.

الآدابالشعر والشعراء

شعراء العصر الجاهلي

يُعدٌّ الشعر الجاهلي تراثاً عربياً و أدبياً مهماً، حيث يسرد لنا أحداثاً تاريخية مهمة، ويبعث لنا صورة مهمة لنا عن ذلك العصر، حيث تعدَدت الأغراض الشعرية للشعر الجاهلي ومنها: الرثاء و الغزل، المدح و الحكمة، الفخر و الهجاء وغيرها من الأغراض التي إتبعها الشعر الجاهلي، حيث يتميز الشعر الجاهلي هو الوقوف على الأطلال و التغني بها ومن ثم ينتقل الشاعر إلى الغرض من هذ الشعر .

الإعلامالإذاعة والتلفزيون

استعمال الأساليب البلاغية في العملية الاتصالية

ومن المفترض على الفرد المُلقي الذي يعمد إلى استعمال أسلوب البلاغة في العملية الإلقائية أن يكون على درجة من الفهم فيما يخص اللغة التي يتحدث بها وفيما يتعلق بدراسة هذا الأسلوب من كافة الجوانب؛ لما لهذا الأسلوب من دور في التأثير على المستقبلين.

الإعلامالإذاعة والتلفزيون

ما هو الإلقاء غير الرسمي

‏ويتضح بأنَّ الإلقاء الإعلامي والإذاعي الغير رسمي هو ذلك الإلقاء الذي يهدف ‏نهاية العملية الإلقائية إلى تحقيق الأغراض والأهداف التي يعمل الملقى على وضعها قبل بداية العملية الإلقائية والإعلامية والإذاعية، ‏حيث أن هذا النوع من الإلقاء لا يستعمل ‏الكلمات والمفردات الرسمية التي يتم استعمالها داخل العمل.