دعاء طرد الثعابين من المنزل
يقول الفرد المسلم عند رؤيته لحية أو ثعبان: " أقسمت عليك يا ساكن هذا المكان حيّة أو عقرباً أو ثعباناً، تجيئني طائراً بأمر الرحمن، تخالف تموت بإذن الحي الذي لا يموت".
يقول الفرد المسلم عند رؤيته لحية أو ثعبان: " أقسمت عليك يا ساكن هذا المكان حيّة أو عقرباً أو ثعباناً، تجيئني طائراً بأمر الرحمن، تخالف تموت بإذن الحي الذي لا يموت".
إذاً يقول المسلم دعاء الاستسقاء وهذا لكي يتم جلب الرزق والمياه التي تعتبر من أعظم النِعم التي أكرم بها الله تبارك وتعالى على عباده.
حيث أنَّ ذِكر الله سبحانه وتعالى لا يقتصر فقط على الفرد الفقير أو المسكين أو المحتاج، وإنَّما يجب أن يذكره كل فرد على الأرض سواء كان فقير أو غني فالواجب ذكر الله تعالى في كل الظروف.
حيث أنَّ الفرد المسلم يذكر الله في السوق، وبين الناس كذلك يذكره سبحانه وتعالى؛ وهذا حتى يُعينهم وهذا على ذِكر الله عزَّ وجل.
ولم تَرِد الفترة التي قضاها النبي يونس عليه السلام في بطن الحوت أبداً، إلّا أنَّه يُذكر أنَّه قد كان يُسبح الله سبحانه وتعالى كل تلك الفترة، كما وكان يدعو الله ويتضرع له حتى يُنجيه الله تعالى من ذلك الكرب العظيم.
يعمل الصبر على رضاء الفرد بتقادير الله عزَّ وجل والقضاء، حيث يعمل الصبر بهذا على إزالة الهموم والغموم وهذا من قلب الفرد المسلم.
عن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما قال: " كان من دعاء رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ "اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بك من زوالِ نِعمتِك، وتحوُّلِ عافيتِك، وفُجاءَة نِقمتِك، وجميعِ سُخطِك".
كما وتتوافر الكثير من الأدعية التي يمكن للفرد العبد المسلم أن يدعو بها الله تبارك وتعالى في شهر رمضان المُبارك، ويمكن له أن يدعوه تعالى بأي صيغة ولغة أرادها وليست بصيغة مشروطة للدُعاء.
تُظهر السنة النبوية الشريفة العديد من الأمور التي تُبيّن مدى حب النبي محمد عليه الصلاة والسلام لأمته، حيث أنَّه لم يؤثر عن الأنبياء الآخرين مدى حبهم لأمتهم وحرصهم عليها وهذا كما أُثر عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
حيث أنَّ هذه السورة تُعلِّم الفرد المسلم أن يرضى بما كتبه الله تبارك وتعالى له، وأنَّ الذي يُبعد عن أوامر الله جلَّ جلاله يقع في الهاوية، إلى جانب تحذير هذه السورة من النفاق.
أن يقول المسلم طالباً من الله تبارك وتعالى الثبات والعزم على الأمور المختلفة: "اللَّهُمَّ إنِّي أسألك الثبات على أموري كُلِها".
أن يطلب المسلم من الله عزَّ وجل أن يحفظه بالإسلام وهذا من خلال قوله: "اللَّهُمَّ اجعلني متمسكاً بديني الإسلام مهما جرى بي من ظروف تقهرني يا كريم".
يحتوي هذا الدُعاء على العديد من الأمور الجيدة، حيث يحتوي الأمل والرجل وكذلك احتوائه على الاستجابة؛ تبعاً لأنَّه مرتبط بسورة الفاتحة، والتي تعتبر من أعظم السور القرآنية، وهذا على حسب ما أتى في النصوص المتوافرة
أن يدعو المسلم عند بداية الإجابة ويقول: "ربِّ اشرح لى صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني، يفقهوا قولي بسم الله الفاتح، اللَّهُمَّ لا سهل إلا ما جعلته سهلاً يا أرحم الراحمين".
وفي رواية عن أبي موسى الأشعري أنَّه قال: "وُلِدَ لي غُلامٌ فَأتيْتُ بهِ النبيَّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- فَسَمَّاهُ إبراهيمَ فَحَنَّكَهُ بِتَمْرَةٍ ودعا لهُ بِالبَرَكَةِ ودَفَعَهُ إِلَيَّ".
أن يقول المسلم في دُعاءه: "اللَّهُمَّ اجعل والدي والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات من السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنّة بغير حساب ولا عذاب يا كريم يا مُجيب".
كما ويستطيع المسلم أن يزيد يقينه بالله جلَّ جلاله وهذا من خلال قوله دُعاء: "اللهمَّ إليك مددتُ يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي، واقبل معذرتي، واجعل لي من كل خير نصيباً
يدعو المسلم الله تعالى لكي يزيده من العلم النافع من خلال قوله ما قاله الله تعالى في محكم التنزيل: "رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ"، سورة الشعراء/ آية_ 83.
فردَّ الصحابي الجليل سعيد بن جبير رضوان الله عليه على الحجاج عندما قال له ذلك: "اللَّهُمَّ لا تحلُّ له دمي ولا تُلهمه من بعدي"، وبعد ذلك قال سعيد بن جبير أيضاً: "اللَّهُمَّ لا تُسلطه على أحد يقتله بعدي".
أو قول الفرد المسلم في دعوته بغية زيادة الإيمان وترصينه في قلبه وتقويته: "اللَّهُمَّ انفعني بما علمتني وعلمني ما ينفعني وزدني علماً".
ومن بين تلك المهارات هي مهارة الترحيب بالجمهور المتلقي للرسائل الاتصالية الإعلامية، سواء كان هذا الجمهور هو جمهور مستمع أو جمهور مشاهد ومستمع في نفس الوقت.
كما وأنَّ هذه الطريقة تؤدي أيضاً بالفرد المُلقي إلى الحصول على البعض من السياقات المتخصصة بإلقاء الموضوعات الإلقائية المتنوعة.
وقالت الدراسات الإعلامية والإذاعية بأنه عملية التكيف مع البيئة المحيطة به الملقى بشكل عام تؤدي في نهاية العملية الإلقائية إلى نجاحها وتحقيق الأهداف المرجوة منها والتي تم وضعها في بداية العملية القائمة وهذه من بين المهارات التي ينبغي على الملقى أن يتدرب ويمارسها بشكل متكرر.
أن يلم بكافة المعلومات التي تتعلق بالموضوع الذي يريد أن ينقله إلى الجمهور المتلقي.
حيث قامت الدراسات والبحوث الاتصالية والإلقائية بتصنيف الإلقاء من حيث عدد الجمهور المستقبل للرسائل الاتصالية إلى اتصال فردي واتصال جماعي، وكلاهما يختلفان عن بعضهما من حيث عدد الجمهور بشكل خاص.
تم تعريف الإلقاء من الذاكرة على الجماهير على أنَّه ذلك النوع الاتصالي الذي يتم وهذا بواسطة تذكر كافة الكلمات التي يتضمن عليها النص المكتوب بشكل عام.
يتم قياس استجابة الجمهور للموضوع الإلقائي من خلال مدى فهم الأفراد المتلقين للرسالة الاتصالية ويظهر هذا الأمر من خلال اجابتهم على الأسئلة المطروحة من قِبل المرسل.
من المفترض على الفرد المُلقي أن يكون إيجابياً وهذا فيما يتعلق بالتفكير الخاص به، وهذا اتجاه ذاته واتجاه المستقبلين للرسائل الاتصالية.
وضع الوقوف أو الجلوس: بحيث يجب على الملقي أن يقف ويجلس تبعاً لما يقوم الموقف الاتصالي والإلقائي والإعلامي بتطلبه بشكل أو بآخر.
قامت الدراسات الاتصالية الإلقائية بتصنيف المهارات الإلقائية إلى مهارات كلامية أي المنطوقة وأخرى غير كلامية أي تلك التي تتعلق بحركات الجسد وإيماءات الوجه وغيرها.