قصة قصيدة إن الفاروق لم يردد كلابا
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفاروق لم يردد كلابا" فيروى بأنه كان هنالك شابًا في فترة خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واسم هذا الشاب كلاب بن أمية الكناني، وقد كان كلاب وحيد والديه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفاروق لم يردد كلابا" فيروى بأنه كان هنالك شابًا في فترة خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واسم هذا الشاب كلاب بن أمية الكناني، وقد كان كلاب وحيد والديه.
أما عن مناسبة قصيدة "عفوا به عمهم وأخرج من" فيروى بان أمير الكرك أرناط، وهو أحد أمراء فرنسا، كان من أحد أخبث الأمراء الفرنسيين، وأسوأهم أخلاقًا، وأكثرهم نكثًا للوعود، واكثرهم قتلًا للمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أمنن علينا رسول الله في كرم" فيروى بأنه في يوم من الأيام، قدم إلى الرسول صل الله عليه وسلم وفد من هوازن، ودخلوا عليه وأخبروه بانهم قد اصابهم بلاء كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يطلب لقاءك أو يرده" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد، كان أحد أشهر الخلفاء المسلمين، وكان من أكثرهم، فقد تم ذكرة في كتب التاريخ العربية بكثرة.
هي ولاّدة بنت المستكفي، ولدت في عام تسعمائة وأربعة وتسعون ميلادي في قرطبة، وهي أميرة أندلسية، وهي من الشاعرات العربيات اللواتي اشتهرن على مر العصور.
هو عدي بن ربيعة بن الحارث التغلبي، من قبيلة تغلب، لقب بأبي ليلى المهلهل، ولقبه أخاه كليب بالزير سالم، وهو من أهل نجد.
أما عن مناسبة قصيدة "قد كنت أحسب أن الشمس واحدة" فيروى أنه في يوم من الأيام كان أحد الأشراف يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي مرّ من عند مقبرة، ووجد عند هذه المقبرة فتاة شديدة الجمال ترتدي ثوبًا لونه أسود.
هو أبو عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى التنوخي الطائي، ولد في عام مئتان وخمسة للهجرة في منبج إحدى قرى مدينة حلب، وترعرع وتنقل بين القبائل البدوية، فأخذ منهم فصاحتهم.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو من تميم، وأحد شعراء العصر الأموي، كان قصيرًا ويميل لونه إلى السواد.
هو قيس بن الملوح، الملقب بمجنون ليلى، ولد في عام ستمائة وخمسة وأربعون ميلادي، وتوفي في عام ستمائة وثمانية وثمانون ميلادي.
أما عن مناسبة قصيدة "الحق يظهر لو كان خصمك راجل" فيروى بأنه كان هنالك قاضي في الدولة العباسية يدعى أبو ليلى، وقد كان هذا القاضي معروف، وله اسم في زمانه، وفي يوم من الأيام دخل عليه امرأتان.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيني ألا فابكي عمير بن معبد"فيروى بأن دخنتوس بنت لقيط كانت قد تزوجت عمرو بن عدس، وهو ابن عمها، وعلى الرغم من كبر عمره، إلا أنه قد كان من أكثر القوم شرفًا ومالًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ربّ بيضاء ذات دلٍّ وحسن" فيروى بأن الحجاج قرر في يوم النزول إلى سجن المدينة، ورؤية حال المساجين، وبالفعل في اليوم التالي جهز الحجاج نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها البنتان إن أباكما" فيروى بأن أحد الشعراء أراد أن يخرج يريد أن يرد أمانة عنده لصاحبها، وبالفعل قام بتجهيز نفسه للسفر، ولكنه قد شعر بأنه سوف يقتل على الطريق قبل أن يصل إلى صاحب الأمانة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي بعد يوم بسحبل" فيروى بأن رجل من الحارثيين ورجل من العقيليين اجتمعا عند جارية لشعيب بن صامت الحارثي، وأخذا يتحدثان إليها، فمالت الجارية إلى العقيلي.
أما عن مناسبة قصيدة "فلما أصبحوا صلوا وقاموا" فيروى بأنه عندما أصبح عبيد الله بن زياد واليًا على العراق، اشتد في طلب الخوارج، وكان قاسيًا مع كل من كان معارضًا له، ورفض أن يشفع لهم أي أحد.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در زياد أيّما رجل" فيروى بأنه في يوم كتب معاوية بن أبي سفيان إلى زياد بن أبيه وهو الذي كان عاملًا عند الخليفة علي بن أبي طالب.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا لم أعد بالحلم مني عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه معاوية بن أبي سفيان إلى الحج، وعندما وصل إلى مكة المكرمة، سأل عن امرأة من بني كنانة تدعى دارمية الحجونية.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻞ ﺗﺮﺍﻧﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺃﻡ ﺃﻧﻬﺎ" فيروى بأن كمال السنانيري كان داعية من دعاة مصر، وفي يوم من الأيام سجن وحكم عليه بالإعدام وذلك لمعارضته نظام الحكم في مصر وقتها.
أما عن مناسبة قصيدة "سليمى أزمعت بيننا" فيروى بأنه فيأيام التابعين كان هنالك رجل يقال له ابن عائشة، وقد اشتهر ابن عائشة بصوته الجميل، وفي يوم من الأيام قرر ابن عائشة أن يذهب إلى بيت الشاعر.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وأبثثتها وجدي فبحت به" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرجت سكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب من بيتها في موكب، وكان معها جواري لها، وأخذ الموكب يسير في أنحاء مدينة البصرة.
أما عن مناشبة قصيدة "ما زلت أطوي الحي أسمع حسهم" فيروى بأن رجلًا من بني الرباب يقال له حباب قام بقتل رجل من بني كلب، فاجتمع قوم كلب على أن يدفع لهم الدية، ولكنه لم يكن يملكها.
أما عن مناسبة قصيدة "شكونا إلى أحبابنا طول ليلنا" فيروى بأن إسماعيل بن جامع السهمي وبينما هو في مكة المكرمة، ضاقت عليه الحياة، فقرر أن ينتقل منها، لعل حاله تتغير، فخرج من مكة.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻤﻤﺖ ﻭﻟﻢ ﺃﻓﻌﻞ ﻭﻛﺪﺕ ﻭﻟﻴﺘﻨﻲ" فيروى بأن عبد الملك بن مروان بعث بالحجاج إلى الكوفة ووضعه واليًا عليها، وعندما وصل الحجاج إلى الكوفة دخل إلى مسجدها الكبير، وصعد إلى المنبر وخطب في الناس.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت عرابة الأوسي يسمو" فيروى بأن عرابة الذياني خرج في يوم من الأيام إلى المدينة المنورة، وعندما وصلها، لقيه رجل يقال له عرابة بن أوس، الذي كان يعد سيدًا من سادات قومه.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن أبا حفص قتيبة لم يسر" فيروى بأن قتيبة بن مسلم بن عمرو بن حصين بن ربيعة أبو حفص الباهلي كان من أفضل الأمراء ومن ساداتهم، وكان قائدًا شامخ الهامة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جالت الخيل في مأزق" فيروى بانه في يوم من الأيام وبعد أن قتل والد امرؤ القيس، أتاه جماعة من قبيلة بني أسد، وكان من بين الذين أتوا رجل يدعى قبيصة بن النعيم.
أما عن مناسبة قصيدة "وما الفقر عيبا ما تجمل أهله" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجلًا جارًا له واقفًا عند حاوية القمامة، وبينما هو واقف ينظر إليه مدّ الرجل يده إلى الحاوية وتناول منها شيئًا وأخذه معه ودخل إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "وقضين ما قضين ثم تركنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير من المدينة المنورة وتوجه صوب مصر، وكانت عزة ما تزال في المدينة، وبينما هو في مصر زاد اشتياقه لها، فقام إلى حصان له.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أخت ناجية السلام عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام زار الجرير المدينة المنورة، فاجتمع مجموعة من شعراء المدينة، وتوجهوا إليه يريدون أن يسمعوا منه شعره، وكان من بينهم رجل يقال له أشعب.