قصة قصيدة - أبي العتاهية التي أبكت هارون الرشيد -
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو هو إسماعيل بن القاسم العنزي، ولد سنة “130” للهجرة في عين التمر بالقرب من كربلاء، هو من شعراء العصر العباسي، ديانته الاسلام، لقب بأبو العتاهية وعرف به.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو هو إسماعيل بن القاسم العنزي، ولد سنة “130” للهجرة في عين التمر بالقرب من كربلاء، هو من شعراء العصر العباسي، ديانته الاسلام، لقب بأبو العتاهية وعرف به.
استغفري يا بنت يام العشاشيق....عن قولك انّي من عبيد الموالي ...حنا عبيد الرب سيد المخاليق...وممّا جرى يا بنت هذي فعالي
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو الأمير بدر عبد المحسن آل سعود، شاعر معاصر معروف على الساحة العربية يَعُد من أبرز روّاد الشعر الحديث.
أمَّا عن تعرف بشاعر هذه القصيدة فهوالشاعر نزار قباني هو نزار توفيق القباني ولد بدمشق سنة " 1923 " للميلاد وهو شاعر سوري من أسرة عريقة حيث يعد جده أبو الخليل رائد المسرح العربي، درس نزار في كلية الحقوق.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو الشاعر محمود درويش هو محمود درويش ولد في عام "1941" للميلاد بفلسطين في قرية البروة في عهد الانتداب البريطاني.
الشعر التعليمي: هو ما ألف لتنظيم وتسهيل حفظ العلوم والفنون الأدبية، وقد أستخدم هذا الشعر التعليمي لجمع المفردات العلمية فيه ثم تطور الشعر التعليمي لسرد المفردات وأتخاذه وسيلة للتعلم، لذلك سمي الشعر التعليمي.
إبراهيم ناجي هو شاعر مصري ولد سنة " 1898 " في القاهرة وقد توفي بسبب مرض السكري الذي تألم منه كثيراً سنة " 1953 " على عمر ما يناهز الخمسة وخمسون سنه.
يعد الهجاء معتمداً على مقطوعات قصيرة وهذا يعود إلى تطوير الحياة في العصر العباسي، حيث يعد الهجاء الساخر واحد من الأغراض والموضوعات التي شهدت تطورات فنية.
الرثاء غرض من أغراض الشعر العربي الذي شهد العصر الجاهلية وأيضاً واكبا عصرنا هذا، وقد قالوا فيه أجمل التعابير عن ما فيه داخلهم للمرثي.
شعر الرثاء لغة: هو بكاء الراثي للمرثي بعد موته أو مدح للمرثي وتعدد محاسنه وتنظيم الشعر فيه.
عُرف العباس بن الأحنف أنّه لم يكتب لا في المدح ولا في الهجاء بل كتب في الغزل فهو مخالف للشعراء، حيث فكان مهذباً يمتاز شعره بالرقة والجمال، قد وقع العباس بن الأحنف في حب جارية وقال فيها أروع القصائد وأجملها، فقد قال في حب فوز التي أشعلت موهبة الشعرية وفجرت لديه صدق العاطفة.
انتشر شعر أبو فراس الحمداني بشكلٍ كبير، كما أن شعره كان أكثر شهرةً من من شعر شعراء العصر العباسي، كما يُعرف أبو فراس الحمداني بأنه شاعر العاطفي بما فيها من شوق وحنين وذكرى وآمال وأحداث.
وصل أبو العتاهية إلى أرقى مكانةً في القصور وبين الشعراء وعامة الناس، حيث عاش بين حاشية الخلفاء في الهناء والبسط، وكان أيضاً يحضر مجالس الخلفاء، كما أنه عاش آخر عمره في الزهد والإنعزال عن الناس، فقد كان يذكر في شعره خصائص الهجاء والتي تركزت بشكلٍ رئيسي على البخل والشح وعدم الصدق
ابن الرومي هو علي بن عباس ويُكنى بأبو الحسن، من شعراء العصر العباسي، وكانت أمه من أصل فارسي وأبوه من أصل رومي، كان أبوه صديقاً للعلماء والأدباء. عاصر ابن الرومي تسعة من الخلفاء العباسيين ومنهم: المعتصم والواثق والمتوكل والمعتز والمهدي والمعتمد والمعتضد، ويُعدّ ابن الرومي من شعراء المولدين.
هو اسماعيل بن القاسم العنزي، يُكنى بأبو إسحاق ولقب بأبو العتاهية؛ لأنّه كان متعته في العلم وأيضاً لأنّه عشق جارية زوجة المهدي عتبة وكتب بها أجمل الأبيات.
هو الحسن بن هاني الحكمي، يُعد من شعراء العصر العباسي وهو شاعر يصور الفساد الخلقي، وقد نشأ يتيماً، يُكنى أبو نواس.
هو تميم مريد البرغوثي ولد في القاهرة، سنة "1977" ميلادي من أصل فلسطيني، وهو شاعر مصري من عائلة مثقفة، حيث أن والده شاعر فلسطيني مريد البرغوثي ووالدته كاتبة روايات رضوه عاشور.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت الدهر يؤذن صرفه" فيروى بأن ابن الرومي كان قد اشتهر بكونه أحد كبار الشعراء في العصر العباسي، فقد تنوعت أشعاره ما بين المد والهجاء والفخر والرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا هر فارقتنا ولم تعد" فيروى بأنه كان للشاعر أبو بكر الحسن بن علي بن أحمد بن بشار بن زياد -المشهور بابن العلاف- هر، وكان ابن العلاف يحب هذا الهر حبًا كبيرًا، وكان يأنس به.
أما عن مناسبة قصيدة "قالوا جزعت فقلت إن مصيبة" للشاعر محمد بن عبد الملك، فيروى بأنه كان لمحمد بن عبد الملك الملقب بابن الزيات حصانًا أشهب لم ير مثله في فراهته وحسنه في بلاد العرب في ذلك الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "رأى فرسي إسطبل موسى فقال لي" لصفي الدين الحلي، فيروى بأن صفي الدين الحلي كان يحب الخيل، ويملك منها الكثير، وفي يوم من الأيام خرج إلى منزل صديق له يقال له موسى، ودخل إليه في منزله.
أما عن مناسبة قصيدة "أحببت من أجله من كان يشبهه" لأبي بكر الصولي، فيروى بأن أبو بكر محمد بن عبد الله الصولي، الذي سمي بالصولي نسبة إلى جده صون تكين، وكان أهله من ملوك جرجان، كان واحدًا من العلماء المشهورين في العديد من فنون الأدب.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها العاذلون لا تعذلوني" فيروى بأن عبد الله بن المعتز نظر في يوم من الأيام إلى جارية، وكان ذلك بينما كان والده المعتز بالله خليفة، فأعجب عبد الله بتلك الجارية إعجابًا شديدًا، ووقع في غرامها، وحاول التقرب منها.
أما عن مناسبة قصيدة "حدث مفظع وخطب جليل" فيروى بأن أبو جعفر بن جرير الطبري كان من أكابر علماء الأمة الإسلامية، وكان قد رحل إلى مختلف البلدان طلبًا للحديث، وكان قد سكن في مدينة بغداد وبقي فيها حتى توفي، وقوله من الأقوال التي يحكم به.
أما عن مناسبة قصيدة "أحسنت ظنك بالأيام إذ حسنت" لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، فيروى بأن الخليفة المقتدر بالله كان قد نقم على وزيره ابن مقله، وفي يوم من الأيام قام المقربون منه بالقبض على الوزير، وساقوه صوب الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما انتهينا للخيال الذي سرى" فيروى بأن كان للخليفة المعتضد جلساء وندماء اعتاد على مجالستهم والسمر معهم، وفي ليلة من الليالي وبينما كان الخليفة مع ندمائه، شعر الخليفة بالنعاس.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أكرم القاضي الجليل وليه" لأبي محمد الباجي فيروى بأن أبو سعد إبراهيم بن إسماعيل المشهور بالإسماعيلي كان قد ورد إلى مدينة بغداد، وكان قد حدث عن أبيه أبي بكر الإسماعيلي، وحدث عنه بينما كان في بغداد الخلال والتنوخي.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول وقد جاء البشير بوقعة" ليحيى بن محمد الأسلمي فيروى بأن الموفق بالله أبو أحمد بن المتوكل عندما انتهى من شأن مدينة المختارة وهي مدينة علي بن محمد الورزنيني صاحب الزنج، واستولى على كل ما فيها من مال.
أما عن مناسبة قصيدة "وبدا له من بعد ما انتقل الهوى" للحلاج فيروى بأن تميم بن المعز الفاطمي كان واحدًا من أكابر الأمراء في دولة أبيه وأخيه العزيز، وقد اتفق بأنه حصل معه حادثة غريبة، وهي أنه أرسل في يوم من الأيام إلى مدينة بغداد.
أما عن مناسبة قصيدة "سيحي بك السمار ما لاح كوكب" فيروى بأن عضد الدولة أبو شجاع بن ركن الدولة أبو علي الحسين بن بوية الديلمي كان صاحب ملك بغداد وغيرها، وهو أول من سمي شاهنشاه، وهو أول من ضربت له الدبابات في بغداد.