قصة قصيدة - ضلال ما رأيت من الضلال
أمَّا عن قصة قصيدة "ضلال ما رأيت من الضلال" يحكى أنّه عندما كثرت معارك سيف الدولة الحمداني مع الروم بقيادة الدمستق
أمَّا عن قصة قصيدة "ضلال ما رأيت من الضلال" يحكى أنّه عندما كثرت معارك سيف الدولة الحمداني مع الروم بقيادة الدمستق
أمَّا عن مناسبة قصيدة " لمثلها يستعد البأس والكرم " استقر ناصر الدولة الحمداني في بغداد وكان يمارس سلطاته كونه أمير الأمراء فيها
وأما عن مناسبة قصيدة "توسد أحجار المهامة والقفر" فيروى بأن ليلى العامرية بعد فراق قيس، كانت لاتستلذ بطعم الطعام والشراب، وكانت تتكلم مع نفسها وتعض على يدها من الحسرة.
أمَّا عن قصة قصيدة "قربا مربط النعامة منى" وقعت أحداث هذه القصيدة أثناء حرب البسوس، عندما إعتزل الحارث بن عبادة هذه الحرب ورمى رمحه وقطع وتر قوسه
أمَّا عن قصة قصيدة "إِنا لنرجو إذا ما الغيث أَخلفنا" يحكى أن عندما تولى عمر العزيز جاء إليه وفد من الشعراء، ومعهم الشاعر عون بن عبدالله بن عتبة وعليه عمامة فدخل على عمر العزيز فعندما راءه جرير صاح به.
أما عن مناسبة قصيدة "نهيت زيادا والمهامه بيننا" فيروى بأن القتال الكلابي وهو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، في يوم كان واقفًا مع ابنة عم له تدعى العالية بنت عبيد الله
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها الباغي القرى لست واجداً" فيروى بأن فضاله بن شريك مر في يوم على عاصم بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وقد كان يومها في ناحية من نواحي المدينة المنورة، وقال فيه الشعر.
رواء كل قصيدة في الشعر العربي حكاية مؤثرة وهذه القصيدة التي تسمى "باليتيمة"، فقد سميت بهذا الأسم؛ لأن قائلها غير معروف والبعض قد انتسبها للشاعر دوقلة المنبجي، فهذا الشاعر مجهول لا يُعرف له إلا هذه القصيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا غراب البين لونك شاحب"فيروى بأن بعض البصريين في يوم ضجروا من جلوسهم في المنزل، وقرروا الخروج إلى البساتين، فخرجوا إلى بستان قريب منهم، وبينما هم يمشون في ذلك البستان سمعوا صوتًا.
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو إبراهيم عبد الفتاح طوقان هو شاعرا فلسطيني وله اخت شاعرة فدوى طوقان أطلقوا عليها لقب شاعرة فلسطين.
أمَّا عن هذه القصيدة "يَبْكِي الْغَرِيبُ عَلَيْـهِ لَيْسَ يَعْرِفُـهُ *** وَذُو قَرَابَتِـهِ فِي الْحَيِّ مَسْرُورُ" قيل لمعاوية بن أبي سفيان، فقال له أحد من حاشيته أنه يوجد رجل من قومك.
وصل أبو العتاهية إلى أرقى مكانةً في القصور وبين الشعراء وعامة الناس، حيث عاش بين حاشية الخلفاء في الهناء والبسط، وكان أيضاً يحضر مجالس الخلفاء، كما أنه عاش آخر عمره في الزهد والإنعزال عن الناس، فقد كان يذكر في شعره خصائص الهجاء والتي تركزت بشكلٍ رئيسي على البخل والشح وعدم الصدق
ابن الرومي هو علي بن عباس ويُكنى بأبو الحسن، من شعراء العصر العباسي، وكانت أمه من أصل فارسي وأبوه من أصل رومي، كان أبوه صديقاً للعلماء والأدباء. عاصر ابن الرومي تسعة من الخلفاء العباسيين ومنهم: المعتصم والواثق والمتوكل والمعتز والمهدي والمعتمد والمعتضد، ويُعدّ ابن الرومي من شعراء المولدين.
هو اسماعيل بن القاسم العنزي، يُكنى بأبو إسحاق ولقب بأبو العتاهية؛ لأنّه كان متعته في العلم وأيضاً لأنّه عشق جارية زوجة المهدي عتبة وكتب بها أجمل الأبيات.
هو الحسن بن هاني الحكمي، يُعد من شعراء العصر العباسي وهو شاعر يصور الفساد الخلقي، وقد نشأ يتيماً، يُكنى أبو نواس.
هو تميم مريد البرغوثي ولد في القاهرة، سنة "1977" ميلادي من أصل فلسطيني، وهو شاعر مصري من عائلة مثقفة، حيث أن والده شاعر فلسطيني مريد البرغوثي ووالدته كاتبة روايات رضوه عاشور.
حصل خلاف بين جماعة من أهل البصرة، وكان ذلك على من هو القائد والسيد في يوم خزاز، ومن ثم احتكموا إلى أبي عمرو بن العلاء، الذي أخبرهم بخبر ذلك اليوم.
قام الحوفزان بالإغارة على قوم بني سعد بن زيد مناة، وسبا منهم جارية يقال لها الزرقاء، وبعد ذلك تقاتل مع بني يربوع، ومن ثم تصالح معهم، فعيرهم بذلك قيس بن عاصم.
دخل رجل إلى مجلس الخليفة سليمان بن عبد الملك بن مروان، وطلب منه أن تنشد جارية من جواريه شعرًا لقيس بن ذريح، فغنت ثلاث قصائد له، وعندما أتمت الثالثة مات ذلك الرجل.
عندما أتى فروة إلى رسول الله صل الله عليه وسلم، سأله الرسول عن يوم الردم، وإن كان أساءه ما أصاب قومه في ذلك اليوم، ومن ثم قال له بأن ما أصابهم في ذلك اليوم زادهم خيرًا.
رأى الخليفة هارون الرشيد يومًا زوجته وهي في البحيرة، فأعجب بما رآه، وأخذ ينشد شعرًا، ولكنه لم يعرف كيف يكمله، فبعث في طلب أبي نواس، وطلب منه أن يكمله، فأكمله، وأعجب الخليفة بما سمع منه، وأكرمه.
قام شاب بقتل رجل، فأمسك به ابناه، وأحضراه إلى مجلس الخليفة عمر بن الخطاب، فأقر الشاب بأنه قد قتله، فحكم عليه الخليفة بالقصاص، ولكنه طلب أن يمهله ثلاثة أيام لكي يعود إلى دياره، ويعطي أخيه ورثته، فأمهله، وعاد الشاب بعد ثلاثة أيام، فسامحه أبناء القتيل.
كان ملك الفرس يريد أن يقاتل العرب، ولكنه لم يردهم أن يعلموا بقدومه، فطلب عامله لقيط، وطلب منه أن يبعث لهم بكتاب يهدئهم فيه، ويحثهم على السلام مع الفرس، ولكنه علم مبتغاه، وبعث لهم بقصيدة يحذرهم فيها منه.
اعتاد علماء المسلمين في العصور السابقة وحتى عصرنا هذا على القيام عند سماعهم اسم رسول الله صل الله عليه وسلم، ومنهم العالم تقي الدين السبكي الذي اعتاد على الوقوف كلما سمع اسم رسول الله، ومن ذلك سماعه لشعر في مدح الرسول، فوقف هو وجميع الحاضرين.
دخل مخازق في يوم إلى مجلس إبراهيم الموصلي، ووجده حزينًا، فسأله عن سبب حزنه، فأخبره بأمر ضيعة يريد شرائها، وبأنه لا يريد أن يدفع ثمنها من ماله على الرغم من امتلاكه أضعاف ثمنها، وقام بمدح يحيى بن خالد بأبيات من الشعر لكي يأخذ منه ثمنها.
رأى رجل علي بن أبي طالب في المنام، وسأله عن سبب مقتل ابنه على الرغم من العدل الذي كان منتشرًا في زمانه، فأخبره بأن يسمع شعر ابن الصيفي، فتوجه إليه بعد أن استيقظ من النوم، وسمع منه شعره في ذلك.
كان عند المأمون جارية يقال لها نسيم، وكان يحبها ولا يطيق فراقها، ولكنه أحب جارية أخرى، وأعرض عنها، فحزنت، وفي يوم مرض الخليفة، وبعد أن شفي دخلت إليه، وأهدته جارية شديدة الجمال وإناءً، فرضي عنها، وعاد إلى وصالها.
كان هنالك فارسي يتقن اللغة العربية حتى أن العرب كانوا يظنون بأنه عربي، وفي يوم من الأيام بعثه رجل إلى بيت أعرابي يشتهر بفراسته، وأخبره بأنه إن لم يعلم بأنه أعجمي فإنه يجيد العربية خير من العرب، فتوجه إليه، ولكنه كان قد خرج إلى الصيد، فتكلم مع ابنته، وعلمت بأنه أعجمي.
وقع حمدون النديم في حب فتاة من أهل مدينته، وازداد عشقه لها يومًا بعد يوم، ولكنه وبعد فترة لاحظ بأنها تطيل الجلوس مع الرجال، وتتحدث إلى أي رجل يأتيها، فانقطع عنها، وأنشد في ذلك شعرًا.