ما لا تعرف عن قصة قصيدة - الرفق بالجاني عتاب
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
هو ثابت بن أواس الأزدي، أحد الشعراء الجاهليين، وهو من الطبقة الثانية من الشعراء، ولد في القرن الخامس الميلادي في الجزيرة العربية، وهو أحد فتاك العرب، نشأ في قبيلة أمه وهي قبيلة فهم.
هو عمر صدقي بن محمد بهاء الدين بن عمر صدقي بن هاشم، ولد في عام ألف وتسعمائة وستة عشر ميلادية في مدينة حلب في شمال سوريا، ونشأ فيها، وحفظ القرآن الكريم وهو صغير.
هي صفية بنت ثعلبة الشيبانية، وهي شاعرة جاهلية، ولدت في القرن الخامس الميلادي، أخت عمرو بن ثعلبة الذي كان على رأس الجيوش في آخر حرب بين العرب والعجم في وقتهم.
هو الحسن بن هانئ الحكمي، لقب بأبي نواس، وهو واحد من أشهر شعراء العصر العباسي، ولد في عام مائة وخمسة وأربعون للهجرة في الأهواز، وشبّ في البصرة، ثم امنتقل إلى بغداد.
هو أبو نواس أو الحسن بن هانئ الحكمي، وهو واحد من أشهر شعراء الدولة العباسية، ولد في عام سبعمائة وستة وخمسون في الأحواز، وتوفي في عام ثمانمائة وأربعة عشر في بغداد.
هو جندح بن حجر بن الحارث الكندي، لقب بإمرؤ القيس، من شعراء العصر الجاهلي، وواحد من أبرز شعراء هذا العصر، وهو واحد من أبرز الشعراء العرب على مر العصور، وهو من قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بكاتب هذه القصيدة: فهو الإمام الفقيه المحدّث محمّد بن إدريس الشافعيّ القرشيّ، ثالث أئمة الفقه الإسلاميّ.
أما عن مناسبة قصيدة "ولم أقض حق العلم إن كان كلما" فإن العرب اعتادوا على صيانة العلم والاهتمام بالعلماء، ومن ذلك أن الخليفة هارون الرشيد بعث إلى الإمام مالك بن أنس أن يأتيه لكي يعرض عليه أمرًا ما، فبعث له الإمام مالك بأن العلم يؤتى
أما عن مناسبة قصيدة "ما إن درى ذاك الذميم وقد شكى" فيروى بأن أديبًا طلب في يوم من الأيام جملًا من أمير، فقام الأمير بإرسال جمل هزيل ضعيف إليه، وعندما وصل الجمل إلى الأديب ورآه، بعث له بكتاب كتب له فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "أمرت بإيتاء اللجام فأبدعت" فيروى بأن الخيل كانت قديمًا وحش كباقي الوحوش، وعندنا أذن الله عز وجل لإبراهيم عليه السلام وابنه إسماعيل بأن يرفعا قواعد بيت الله الحرام قال لهما: إني معطيكما كنز ادخرته لكما.
أما عن مناسبة قصيدة "منازل آل حماد بن زيد" فيروى بأن عمر بن أبي عمر كان يرد في أصله إلى حماد بن زيد بن درهم، وكات عمر بن أبي عمر فقيهًا على المذهب المالكي، وكان قاضيًا في مدينة بغداد، حيث ولد في مدينة البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "ترى المحبين صرعى في ديارهم" فيروى بأن جماعة من أهل العراق قد خرجوا إلى مكة المكرمة، وكان معهم أميرهم منصور الدليمي، ولم يشعروا إلا والقرمطي قد خرج عليهم مع جنوده، وكان ذلك في يوم التروية.
أما عن مناسبة قصيدة "تمتع من الدنيا فإنك لا تبقى" للخليفة المعتضد فيروى بأن مدة خلافة الخليفة المعتضد كانت تسع سنين، وكان قد أتاه من الأبناء علي المكتفي وجعفر المقتدر وهارون، ومن البنات إحدى عشر بنتًا، ويقال سبع عشرة بنتًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها المذنب المفرط مهلا " فيروى بأن إبراهيم بن عبد الله بن مسلم الكجي خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه إلى السوق، وبينما هو في السوق مرّ من أمام حمام، فأراد أن يغتسل، وكان صاحب الحمام على الباب.
أما عن مناسبة قصيدة "أجل الرزايا أن يموت إمام" فيروى بأنه من بعد أن توفي الخليفة المعتضد بالله بويع للخلافة ابنه أبو محمد علي المكتفي بالله، وكان هو أول خليفة من بعد الخليفة علي بن أبي طالب الذي اسمه علي.
أما عن مناسبة "أنا مشتاق إلى رؤيتكم" لابن أبي الدنيا فيروى بأن أبو بكر عبد الله بن أبي الدنيا القرشي كان حافظًا مصنفًا في كل فن، اشتهر بكثرة كتبه النافعة الشائعة، وهي تزيد عن المائة مصنف، حتى أنه قيل بأنها تقارب الثلاثمائة مصنف.
أما عن مناسبة قصيدة "فيا ليل كم فيك من متعب" لأبي طالب المكي فيروى بأن أبو طالب المكي كان رجلًا زاهدًا متعبدًا، وكان صالحًا مجتهدًا في العبادة، وقد سمع الحديث، وروى عن أكثر من واحد، ويروى بأنه صنف كتابًا سماه قوت القلوب.
أما عن مناسبة قصيدة "رضيت إليك العليا وقد كنت أهلها" فيروى بأن سيف الدولة الحمداني كان واحدًا من الأمراء الشجعان في العصر العباسي، وقد اشتهر بكونه كريمًا جوادًا معطيًا للجزل، وكان بالإضافة إلى ذلك من الملوك كثيري الإحسان.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الناس قد قامت قيامتكم" لأحد شعراء الكوفة فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي هو أول من أطاف الناس حول الكعبة للصلاة، حيث كان الناس قبل ذلك يصلون صفًا.
أما عن مناسبة قصيدة "سألت قريشاً عن سعيد فأجمعوا" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان ولى سعيد بن عثمان بن عفان خراسان، فسار حتى وصل إلى نيسابور، ومن ثم قطع النهر، وسار حتى وصل سمرقند، وحاصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "قضى لابن سيف الله بالحق سيفه" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان عندما أراد أن تعقد البيعة لابنه يزيد من بعده قال لأهل الشام: إني قد كبرت في العمر، واقترب أجلي، وأريد قبل أن أموت أن أولي أمركم رجلًا من بعدي.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يك سائلا عني فإني" فيروى بأن أبا موسى الأشعري بعث إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بكتاب وقال له فيه أنه يأتينا من قبل أمير المؤمنين كتب لا ندري على أيها نعمل، فقد قرأت كتابًا منك فيه محله شعبان.
أما عن مناسبة قصيدة "حتام لا أنفك حارس سكة" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم كان أول من ختم الكتاب وأهل الحجاز، وكان ذلك حينما أراد الكتابة إلى الملوك، فأخبروه بأنهم لا يقبلون الكتب إلا إن كانت مقبولة، فاتخذ عليه الصلاة والسلام ختمًا من ذهب.
أما عن مناسبة قصيدة "إن آيات ربنا باقيات" فيروى بأن أبرهة اشتغل ببناء كنيسة في اليمن لعشرة أعوام، وعندما انتهى من بنائها، أراد من حجاج العرب أن ينصرفوا إليها، حتى دخل في يوم من الأيام جماعة من بني كنانة من قريش، وأحدثوا فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "أفي فضل حبل لا أباك ضربته" فيروى بأن خداش بن عبد الله خرج إلى الشام، ومعه عمرو بن علقمة، وبينما هم في طريقهم إلى الشام نزلوا في منزل، وخرج خداش بنيقه يرعاها، وترك عند عمرو ناقة مريضة وأمره أن يربطها بحبل.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تبك ليلى ولا تطرب إلى هند" فيروى بأن دعبل الخزاعي اجتمع في يوم من الأيام في مجلس مع كل من أبو الشيص وأبو نواس وصريع الغواني، وبينما هم جالسون قال أبو نواس: إن هذا المجبس قد شهد اجتماعنا فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد أكرمتكم وسكنت عنكم" فيروى بأن الأوس والخزرج التقوا في يوم من الأيام في موضع يقال له معبس ومضرس، واقتتلوا قتالًا شديدًا، وانهزم في ذلك اليوم الأوس، ودخلوا بيوتهم والحصون، وكانت الهزيمة التي هزموها في ذلك اليوم هزيمة قبيحة لم يهزموا مثلها من قبل، ومن ثم ألحت عليهم الخزرج بالأذى والغارات.
أما عن مناسبة قصيدة "إني رأيت مخيلة لمعت" فيروى بأن عبد المطلب خرج في يوم من الأيام ومعه ابنه عبد الله، وكان يريد أن يزوجه، وبينما هو في مسيره مر على كاهنة يهودية من بني خثعم يقال لها فاطمة بنت مر، وهي من أهل تبالة.