قصيدة عاجلتنا فأتاك وإبل برنا
هو أبو محمد الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، وهو سبط الرسول صل الله عليه وسلم، ومن قال عنه وعن الحسين أخاه الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام سيدا شباب أهل الجنة، أبوه علي بن أبي طالب ابن عم رسول الله.
هو أبو محمد الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، وهو سبط الرسول صل الله عليه وسلم، ومن قال عنه وعن الحسين أخاه الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام سيدا شباب أهل الجنة، أبوه علي بن أبي طالب ابن عم رسول الله.
هو عبدالله باه بن الشيخ الحاج بنا باه، سينغالي الأصل، أخذ عن والده المذهب المالكي، وتعلم على أيدي شيوخ القرية التي كان يعيش بها، ومن ثم سافر من السنغال إلى فرنسا، لكي يعمل هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "جانيك من يجني عليك وربما" فيروى بأنه في يوم من الأيام طلب الحجاج بن يوسف الثقفي أن يحضر له رجل من المدينة، لأنه يريد أن يعاقبه على أمر فعله، وبعث رجاله في طلب هذا الرجل.
هي ميسون بنت بحدل بن أنيف الكلبية، وهي زوجة الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وهي واحدة من أقدم الشاعرات العربيات.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خير من دفنت بالقاع أعظمه" فيروى بأنه في يوم قرر العتبي زيارة قبر رسول الله صل الله عليه وسلم، وبالفعل توجه إليه، وجلس بجانبه، وفي نفس الوقت كان هنالك أعرابي قد قرر أن يحج إلى بيت الله الحرام.
كانت حالة الشاعر عندما كتب هذه القصيدة العفاف عن طلب العباد، وبدلًا عنهم طلب رب العباد.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو العباس بس الأحنف، ويعد أحد شعراء العصر العباسي ولد في مدينة البصرة سنة سبعمائة وخمسين ميلادية وتوفي في بغداد سنة ثمانمائة وثمانية ميلادية.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو الحسن بن هاني الحكمي شاعراً من شعراء العصر العباسي، وكان يكنى بأبي علي، له الكثير من الأشعار في وصف الخمرة، فقد كان يصفها ويغمرها بالبيان وروعة المعاني.
هو أحد شعراء العصر العباسي، لا يوجد الكثير من الأخبار عنه، إلا أنه كان من جلساء الخليفة العباسي المأمون بن هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "أمغطى مني على بصري في الحب" فيروى بأن رجلًا يقال له مصعب في يوم وقف عند قبرين، وكان بجانب هذين القبرين لوحين.
أما عن مناسبة قصيدة "أردنا في أبي حسن مديحا" فيروى بأنه كان هنالك وزيرًا للخليفة العباسي المعتمد بالله يسمى أحمد بن المدبر، وكان لهذا الوزير مجلسًا يحضره الشعراء وأهل العلم، وكان إذا قام أحد الشعراء بمدحه.
أما عن مناسبة قصيدة "وكائن ترى من ذات بث وعولة" فيروى بأن عبد الرحمن بن سهيل بن عمرو في يوم من الأيام تزوج من ابنة عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وكانت زوجته واحدة من أجمل نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "عوجا نلم على أسماء في الثمد" فيروى بأنه كان بين أرطأة بن سهية وبين شبيب بن البرصاء نقائض، فكان كل منهما يهجو الآخر في شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "يكذبني العمران عمرو بن جندب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج جماعة من قوم بكر بن وائل، يغيرون على قوم تميم، وبينما هم في طريقهم رأوا السليك بن السلكة، ولكنه لم يراهم، فقالوا لبعضهم: إن رآنا سوف يقوم بإبلاغ قومه عن قدومنا، ولن ننجح بغزوتنا هذه.
أما عن مناسبة قصيدة "لهم شيمة لم يعطها الله غيرهم" فيروى بأن ملك المناذرة، قرر أن يتوجه إلى ملك الغساسنة الحارث بن جبلة، وكان سبب ذلك أن له ثأرًا عنده، حيث أنهم قد قتلوا له أباه.
أما عن مناسبة قصيدة "عفا الجو من سلمى فبادت رسومها" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في مجلسه، وكان في مجلسه جمع من الشعراء، ومن بينهم جرير بن الأخطل.
والسبب من كتابة قصة القصيدة، لكي يتمكن القارئ من معرفة الحالة التي عاشها الشاعر في العصر الخلفاء الراشدين وترسيخ القيمة الجمالية لدى القارئ، واسرد أحداث هذه القصيدة على شكل قصة لكي تصل معانيها كما أرادها الشاعر، وهذه القصيدة من قصائد الشاعر عبدة بن يزيد.
تنقل ابن نباته بين العديد من المدن العربية، وشغل العديد من المناصب فيها، فهو المسؤول عن نظافة مدينة القدس، وهو كاتم سر السلطان، له العديد من القصائد في المدح والغزل والشوق.
اعتاد الشعراء العرب على مر العصور منذ العصر الجاهلي وحتى أيامنا هذه على رثاء أحبائهم عندما يموتون، فكانت القصائد طريقتهم للبكاء على أحبابهم، فهي تخرج ما في صدورهم من حزن، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا صخر الغي الذي رثى ابنه تليد.
أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا أيه الملك الذي قد" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان دخلت إلى مجلس زوجها عمر بن عبد العزيز، وكانت تريد أن تبارك له بالخلافة، ولكن الخليفة لم يقابلها بالفرح، بل خيرها بين أمرين، وهما إما أن تبقى معه ولا يوجد عنده وقت لها.
كان العديد من الشعراء في العصر الجاهلي يصفون الخيل في قصائدهم، ومن أشهر هؤلاء الشعراء امرؤ القيس، وعلى الرغم من أن شاعرنا الطفيل الغنوي ليس بتلك الشهرة، فهو من أفضل الشعراء الذين وصفوا الخيل في شعرهم
أما عن مناسبة قصيدة "إذا عصي الله في دارنا" فيروى بأن رجلًا من أهل المدينة المنورة يقال له الفضيل بن الهاشمي كان متزوجًا من امرأة، وكانت زوجته تتقي الله تعالى، وكان عنده جارية شديدة الجمال، وكان يعشق هذه الجارية، وكانت هذه الجارية تحبه هي الأخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "لها في سواد القلب تسعة أسهم" فيروى بأن قيس بن الملوح كان قد أحب ابنة عمه ليلى العامرية، حيث نشأ وتربى معها، فقد كان يرعى معها إبل والده ووالدها، فكانا رفيقين في الطفولة والصبا، فوقع قيس بعشقها، وهام بها، وكما اعتاد العرب في ذلك الزمان.
مدح الشاعر زكي الدين القوصي الملك المظفر، وبعد أن أصبح ملكًا أمر له بألف دينار، أنفقها في سفره، وكانت هذه الألف دينار سببًا في مقتله.
في يوم من الأيام حظرت الجارية التي يحبها أبو نواس أحد الأعراس، وعندما انتهى الحفل وخرجت منه، رآها أبو نواس حيث كان جالسًا مع أصدقاء له، فأنشد في ذلك شعرًا يتغزل بها، ويصف فيه جمالها وحسنها.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي إن حانت وفاتي فادفنا" فيروى بأن رجلًا يقال له مالك بن الحرث بن الصمامة توجه في يوم من الأيام إلى بيت صديق وقريب له يقال له الأصبغ بن قيس بن أصبغ.
أما عن مناسبة قصيدة "ما حية ميتة أحيت بميتها" فيروى بأن عبيد بن الأبرص لقي في يوم من الأيام امرؤ القيس، فسلم الاثنان على بعضهما، وجلسا يتحدثان، وبينما هما يتحدثان قال عبيد: كيف معرفتك بالأوابد؟.
أما عن مناسبة قصيدة "من أصبح اليوم مثلوجا بأسرته" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان أوعز في يوم من الأيام إلى عبد الله بن قيس الكندي أن يقوم بغزو الروم، فخرج إليهم وقام بغزوهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أتصدى للخليل وما أرى" فيروى بأنه في يوم من الأيام تراهن كل من هدبة بن خشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكانت هذه المراهنة التي حصلت بينهما سببًا في إثارة الخصومة بينهما.