قصة قصيدة غدر ابن جرموز بفارس بهمة
بعد أن عاد الزبير بن العوام من واقعة الجمل، لحق به رجل يقال له عمرو بن جرموز، وقام بقتله، فرثته زوجة الزبير بأبيات من الشعر.
بعد أن عاد الزبير بن العوام من واقعة الجمل، لحق به رجل يقال له عمرو بن جرموز، وقام بقتله، فرثته زوجة الزبير بأبيات من الشعر.
قبل أن يخرج معاوية بن أبي سفيان إلى الشام طلب من عثمان بن عفان أن يخرج معه إلى هنالك، ولكن عثمان رفض، وفضل البقاء في المدينة، وقبل أن يخرج معاية أوصى الصحابة على عثمان.
بعث الخليفة عثمان بن عفان قطن بن عوف إلى كرمان، ومعه أربعة آلاف جندي، وفي الطريق قطعتهم المياه في وادٍ، فأعطى كل جندي يجتاز النهر ألف درهم.
عندما توفي أبو العباس السفاح، طالب عبد الله بن علي بالخلافة، فبعث له أبو جعفر المنصور أبو مسلم الخرساني، فأتاه وقاتله بالقرب من الشام.
بعد أن خرج أبو مسلم الخراساني على الخليفة أبي جعفر المنصور، دعاه إلى مجلسه، وسأله عددًا من الأسئلة، ومن ثم قام بقتله.
كان حماد بن زيد رجلًا ورعًا، ومن أهل العلم، حافظًا للحديث، ويرويه، وكان العديد من العلماء يرون بأنه أفضل أهل زمانه في الحديث.
كان السفاح من أشد الناس بطشًا وقسوة على أعدائه، وفي يوم من الأيام بعث برجل من رجاله إلى أحد معسكرات الخليفة الأموي مروان بن محمد، وأمره أن ينشد بيتين من الشعر في ذلك المعسكر.
بعد أن قام كسرى بقتل النعمان بن المنذر، وهربت ابنته هند، ألحق بها كسرى جنوده، فاستجارت بالقبائل العربية، ولكن أحدًا لم يجرها، فاستجارت بقوم بني شيبان، وأجارها عمرو بن ثعلبة الشيباني.
قام عبيد الله بن عمر بقتل ابن أبو لؤلؤة المجوسي، كما قتل رجلًا يقال له الهرمزان، ورجلًا يقال له جفينة، وسجن، حتى بويع عثمان للخلافة، وقام الخليفة بإطلاق سراحه، بعد أن دفع فدية المقتولين من ماله.
دخل في يوم شاعر يقال له سديف بن ميمون إلى مجلس محمد بن عبد الله، وأنشده قصيدة حضه فيها على الطعن في حكم بني العباس، فأمر الخليفة أبو جعفر المنصور عامله في مكة أن يقتله، ففعل.
حصلت العديد من الأحداث في الحرب بين أهل الشام وأهل العراق، ومنها مقتل عبد الله بن البديل الذي قتل، والأشتر النخعي الذي ثبت على القتال.
لحق سراقة بن مالك الرسول بينما كان مهاجرًا صوب المدينة المنورة، فدعا عليه الرسول، فغرست أقدام حصانه في الأرض، فاستنجد بالرسول، فأنجده، وعاد إلى قومه وأخذ يبعدهم عن طريق الرسول، وعندما وصل ذلك إلى أبي جهل أنشد أبياتًا من الشعر، فرد عليه سراقة.
تعلق الشاعر مالك بن المرحل السبتي في مدينة سبتة في المغرب، التي قضى فيها معظم أيام حياته، وفيها قال العديد من القصائد.
أما عن مناسبة قصيدة " فمن يك أمسى في بلاد مقامة" فيروى بأن الأخنس التغلبي وقف في يوم من الأيام على أطلال الحي الذي كانت تعيش فيه محبوبته، وأخذ يتذكر ذكرياته معها عندما كان شابًا، فأنشد في ذلك قصيدة من روائع الشعر العربي.
رأت زوجة أحد ملوك اليمن الحارث بن عبد المطلب، فعشقته، وبعثت إليه، ولكنه رفض أن يحدثها، وبعد أن ألحت عليه بعث لها بشعر، فعلمت بأنه لن يحدثها، فوضعت له سمًا في طعامه، ومات من أثره.
بعد أن قتل ابن ملحم علي بن أبي طالب رضي الله عنه مدحه عمران بن حطان بقصيدة، وعندما وصل شعره إلى القاضي أبي الطيب الطبري، فأنشد أبياتًا من الشعر يتبرأ فيها من القاتل ومن من مدحه.
أمر الخليفة هارون الرشيد في يوم بقتل أبي نواس، وعندما وقف بين يديه، أصبح الخليفة يخبره عن الأسباب التي جعلته يأمر بذلك، وكان أبو نواس يرد على كل سبب ويقنع الخليفة بأنه ليس كافيًا لكي يقتل من أجله، حتى أمر الخليفة بإطلاق سراحه.
رأى دريد بن الصمة في يوم من الأيام فتاة وأعجب بها، فسأل عنها، وعلم بأنها أخت صديق له، فتوجه إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج، ولكن أباها أخبره بأن أمرها في يدها، وشاورها، فرفضت، فرفض والدها أن يزوجها منه.
لا يقوى من يحب على الابتعاد عن محبوبته، وإن ابتعدت عنه اشتاق إليها، وذهب عقله، حتى يعود ويراها، ومن هؤلاء العاشقين شاعرنا أبو نواس الذي لم يكن يقوى على الابتعاد عن محبوبته، وإن ابتعدت عنه جن جنونه، حتى يعود إلى رؤيتها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا قمرا أبرزه مأتم" فيروى بأن رجلًا في الكرخ يقال له مبارك، وكان هذا الرجل هو حارس لأحد أسواق المدينة، وكان هذا الرجل يلبس ملابسًا بيضاء نظيفة، وكان لا يبدو عليه بأنه حارس
في يوم من الأيام حظرت الجارية التي يحبها أبو نواس أحد الأعراس، وعندما انتهى الحفل وخرجت منه، رآها أبو نواس حيث كان جالسًا مع أصدقاء له، فأنشد في ذلك شعرًا يتغزل بها، ويصف فيه جمالها وحسنها.
كان أهل نجد إذا خرجوا منها اشتاقوا إليها، واشتاقوا إلى ما يسمى بريح نجد، فهي ريح لا يجدون مثلها في أي مكان آخر، وكان الشعراء النجديون إذا خرجوا من نجد ينشدون القصائد في تلك الريح، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا ابن دمينة.
رأى ابن أبي دلف أباه يومًا في المنام، وكان ذلك بعد أن توفي، ورأى حاله، وأنشده والده أبياتًا من الشعر.
اتصف صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم بشجاعتهم وبسالتهم، ومن هؤلاء الفرسان الشجعان شاعرنا عمرو بن معد يكرب الذي اشترك بالعديد من الوقائع والمعارك والفتوحات.
تأثر ابن هانئ الأندلسي بشعر المتنبي، فكان أهل زمانه يشبهونه به، وله العديد من الأغراض الشعرية على رأسها المديح، بالإضافة إلى الهجاء والغزل، وغيرها من الأغراض الشعرية.
كان العديد من الشعراء في العصر الجاهلي يصفون الخيل في قصائدهم، ومن أشهر هؤلاء الشعراء امرؤ القيس، وعلى الرغم من أن شاعرنا الطفيل الغنوي ليس بتلك الشهرة، فهو من أفضل الشعراء الذين وصفوا الخيل في شعرهم
تنقل ابن نباته بين العديد من المدن العربية، وشغل العديد من المناصب فيها، فهو المسؤول عن نظافة مدينة القدس، وهو كاتم سر السلطان، له العديد من القصائد في المدح والغزل والشوق.
اعتاد الشعراء العرب على مر العصور منذ العصر الجاهلي وحتى أيامنا هذه على رثاء أحبائهم عندما يموتون، فكانت القصائد طريقتهم للبكاء على أحبابهم، فهي تخرج ما في صدورهم من حزن، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا صخر الغي الذي رثى ابنه تليد.
والسبب من كتابة قصة القصيدة، لكي يتمكن القارئ من معرفة الحالة التي عاشها الشاعر في العصر الخلفاء الراشدين وترسيخ القيمة الجمالية لدى القارئ، واسرد أحداث هذه القصيدة على شكل قصة لكي تصل معانيها كما أرادها الشاعر، وهذه القصيدة من قصائد الشاعر عبدة بن يزيد.
أما عن مناسبة قصيدة "يقينا ما نخاف وإن ظننا" فيروى بأن عمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري كانا يختلفان في حكمهما، فكان عمرو بن العاص لا يدعو أبو موسى إلى أمر إل خالفه، وعندما رأى عمرو ذلك.