قصيدة ويوم عقرت للعذارى مطيتي
هو جندح بن حُجر بن الحارث الكندي، من قبيلة كندة، واحد من أهم وأبرز شعراء الجاهلية، ويعد من الطبقة الأولى من الشعراء، ومن أصحاب المعلقات.
هو جندح بن حُجر بن الحارث الكندي، من قبيلة كندة، واحد من أهم وأبرز شعراء الجاهلية، ويعد من الطبقة الأولى من الشعراء، ومن أصحاب المعلقات.
كانت حالة الشاعرة عندما أنشدت هذه القصيدة الشوق والحنين لزوجها المتوفي، والألم على فراقه.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو زياد معاوية بن ضباب الذبياني المعروف بالنابغة الذبياني لأنه أبدع بالشعر ونبغ فيه.
أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي, من الشعراء العباسيين ولد في مدينة اليمامة في نجد، في عام سبعمائة وخمسون للميلادية، وعندما توفي أباه سافر إلى بغداد وعاش فيها.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو بشر بن أبي خازم الأسدي يعد شاعر من شعراء العصر الجاهلي فقد كان ممن شارك في الحرب بين قبيلتي أسد وطيء، ولد في القرن السادس.
هو عبيد الله بن قيس، المعروف بـ ابن قيس الرقيات، ولد في العقد الثالث من القرن الأول للهجرة، بعد وفاة مصعب بن الزبير انتقل ابن قيس إلى الكوفة وعاش هنالك لفترة، ومن ثم انتقل إلى الشام.
هو شخصية وهمية في مقامات بديع الزمان الهمذاني.
هو الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري، ولد عام مئة للهجرة في البصرة، يعد كتابه "معجم العين" أول معجم في اللغة العربية، وهو من وضع علم العروض.
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، لقب بأبو ليليى المهلهل حيث لقب بالمهلهل كونه أول من هلهل الشعر أي رققه، ولقب بالزير سالم، من قبيلة تغلب.
هي الجليلة بنت مرة بن ذهل بن شيبان البكرية، وهي واحدة من الشاعرات العربيات الفصيحات.
هي البسوس بنت منقذ التميمية، وهي شاعرة جاهلية، وقد كان يضرب المثل بتشاؤمها، وهي من تسببت بحرب البسوس
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، من قبيلة تغلب، لقب بأبي ليلى المهلهل، ولقبه أخاه كليب بالزير سالم، وكان ذلك بسبب حبه للنساء والخمر.
هو راشد بن عبد ربه السلمي ويقال له راشد بن عبد الله السلمي، وهو صحابي يكنى بأبو أثيلة، أسلم بعد الهجرة، ولاه رسول الله صل الله عليه وسلم أميرًا على القضاء والمظالم في نجران.
هو قتادة بن إدريس بن مطاعن الحسني القرشي، هو حاكم مكة المكرمة في القرن السادس الهجري.
هو عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، وهو من بني ضبيعة، لقب بالأحوص الأنصاري وسبب ذلك ضيق في عينيه، وقد اشتهر الأحوص بأنه شاعر هجاء، وقد عاصر الجرير والفرزدق، واعتبروه من طبقة جميل بن معمر ونصيب.
مصعب بن الزبير ابن العوام الأسدي القرشي، ابن الصحابي زبير بن العوام، وأمير العراقيين، ولد في مكة المكرمة.
هو الحسن بن علي بن إبراهيم، أبو علي الجويني البغدادي، كان مقيماً ببغداد، ثم انتقل إلى مصر.
أما عن مناسبة قصيدة "حلومكم يا قوم لا تعزبنها" فيروى بأنه في يوم من الأيام التقى طريف بن العاصي الدوسي والحارث بن ذبيان وهو واحد من المعمرين عند رجل من رجال حمير، فأخذ كل واحد منهما يتفاخر بمن هو ومن أي قبيلة هو.
هو خويلد بن خالد الهذلي، شاعر جاهلي إسلامي مخضرم.
أما عن مناسبة قصيدة "كان يعج بالنساء المنزل" فيروى بأنه شيع بأن هنالك امرأة تحب سبعة رجال، وتداول أهل المدينة خبر ذلك، فذهبت إحدى النساء إلى بيتها وسألتها عن ما شاع في المدينة.
أما عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد شوقي يعد من أكبر شعراء الشعر العربي الحديث وأيضاً هو رائد النهضة الشعرية العربية.
أمَّا عن قصة قصيدة "معاذ اللهِ أفعلُ ما تقول ولو" يروى أنَّ أعرابي كانت له ابنة عم له يهواها ويحبها حبًا كثيرا، وقرر أن يتزوجها فذهب في يوم لكي يخطبها من عمه.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الحارث بن حلزة اليشكري، يكنى أبو عبيدة يعد الشاعر حارث بن حلزة سيدًا من سادات قبيلة بكر في مدينة العراق،
أمَّا عن كاتب هذه القصيدة فهو الشاعر الفلسطيني عبد الكريم الكرمي يكنى أبو سلمى ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة طولكرم بفلسطين.
أمَّا عن هذه القصيدة "وقوفا بها صحبي علي مطيهم" يحكى أنَّ أصحاب أمرؤ القيس وقفوا عنده لكي يطلبوا منه أن يتحلى بالصبر وعدم الخوف.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد جمع الأحزاب حولي وألبوا" يحكى أنَّ سيدنا خبيب بن عدي رضي الله عنه في عزوة بدر قد قتل اثنين من الكفار.
هي تماضر بنت عمرو بن الحارث السلمية، تلقب بالخنساء صحابية، أدركت الجاهلية، وقد كانت معروفة بحرية الرأي، وقوة شخصيتها، فقد تربت في بيت عز وأصل مع والدها عمرو الشريد.
هو عبدالله باه بن الشيخ الحاج بنا باه، سينغالي الأصل، أخذ عن والده المذهب المالكي، وتعلم على أيدي شيوخ القرية التي كان يعيش بها، ومن ثم سافر من السنغال إلى فرنسا، لكي يعمل هنالك.
أبو محمد موسى الهادي بن أبو عبد الله محمد المهدي، الخليفة العباسي الرابع، ولد في عام مائة وأربعة وأربعون للهجرة، تولى الخلافة بعد وفاة والده الخليفة محمد المهدي.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، ولد عام ثلاثون للهجرة، واشتهر بحبه لابنة عمه عفراء، وهو واحد من متيمي العرب.