قصة قصيدة حمدتك ليلة شرفت وطابت
أما عن مناسبة قصيدة "حمدتك ليلة شرفت وطابت" فيروى بأن أبو تمام خرج في يوم من الأيام من الموصل، وسافر صوب أزدهشر وهي نيسابور، ودخلها، وأقام فيها مدة من الزمان، وفي ليلة من الليالي خرج يتجول في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "حمدتك ليلة شرفت وطابت" فيروى بأن أبو تمام خرج في يوم من الأيام من الموصل، وسافر صوب أزدهشر وهي نيسابور، ودخلها، وأقام فيها مدة من الزمان، وفي ليلة من الليالي خرج يتجول في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولن يقيم على خسف يسام به" فيروى بأنه بعد أن توفي رسول الله صل الله عليه وسلم اجتمع المسلمون لمبايعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وبينما هم مجتمعون أقبل أبو سفيان وهو يقول: إني لأرى كتلة من الدخان لا يطفئها سوى الدم.
أما عن مناسبة قصيدة "فررت من الوليد إلى سعيد" فيروى بأن الوليد بن عقبة كان واليً على الكوفة، وكان الوليد يشرب الخمر، فوصل خبر ذلك إلى عثمان بن عفان، فأمر عثمان بعزله، وولى بدلًا منه سعيد بن العاص، وعندما أتى سعيد بن العاص إلى الكوفة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا عني صخيرا رسالة" فيروى بأن حروبًا دارت بين الأوس والخزرج قبل الإسلام لمدة مائة وأربعين عامًا، ومن هذه الوقائع والحروب أنهم التقوا في يوم من الأيام -وكان ذلك اليوم بعد يوم الجسر- في منطقة يقال لها الربيع.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد كان في أمر الصحيفة عبرة" فيروى بأن قريش قد أجمعوا على قتل رسول الله صل الله عليه وسلم، ولكن أبو طالب حينما علم بخبر ذلك جمع بني هاشم وأخبرهم بتلك المكيدة، فقرروا أن يخرجوا إلى شعب بمكة.
نقص عليكم اليوم تاريخ تسمية الديار المصرية فيما سبق من أزمنة باسم بابليون. من هو أبو صخر الهذلي؟ هو عبد الله بن سلمة السهمي الهذلي، شاعر من شعراء العصر الأموي، من أهل مكة المكرمة. قصة قصيدة وماذا ترجي بعد آل محرق أما عن مناسبة قصيدة “وماذا ترجي بعد آل محرق” فيروى بأن بابل […]
مرّ على مدينة بالس العديد من الأحداث على مر التاريخ، فقد كان الروم يسكنوها في عصر صدر الإسلام، وقاتلهم أبو عبيدة هنالك، فخرجوا منها، وفي العصر الأموي دخلها مسلمة بن عبد الملك، وحفر فيها نهرًا، وفي العصر الأموي كان الخلفاء يتوارثونها.
بعث أبو موسى الأشعري بسراقة بن عمرو المعروف بذي النون أو ذي النور إلى مدينة باب الأبواب، ووضع على مقدمة جيشه عبد الرحمن بن ربيعة الباهلي، فتمكن من فتحها، وأنشد شعرًا في ذلك.
يتزين الصباح بأجمل ما تقدمه الطبيعة من مفاتن من خلال عبق أزهارها وتغريد طيورها وحفيف أشجارها، فتتغلغل المشاعر في نفس الناظر إليها، وتخرج منه أجمل الكلمات كما حصل مع أبي قاسم الشابي.
دخل الوليد بن عبد الملك على أبيه وهو يحتضر، فأخذ يبكي، فنهاه أباه عن ذلك، ونصحه، وبينما هو يحتضر سمع غسالًا يغسل الثياب فتمنى لو أنه كان مكانه، ولم يكن خليفة.
أنشد عمران بن حطان شعرًا في مصرع علي بن أبي طالب، وعندما وصلت هذه الأبيات إلى الخليفة عبد الملك بن مروان غضب وطلبه، فهرب، واستجار بروح بن زنباع، ولكن روح ذكره للخليفة، فهرب إلى الحجاز.
كان محمد بن كعب القرظي عابدًا لله ورعًا وله الكثير من المآثر، ومنها أنه قال في يوم إن الأرض لتبكي على رجل، وتبكي من رجل.
بعث ابن سيابة بكتاب إلى يحيى بن خالد البرمكي يطلب منه أن يعفو عنه بسبب خطأ اقترفه.
كان هنالك حجر في مكة يسلم على الرسول قبل النبوة، وقد اختلف العلماء في موقع هذا الحجر، فمنهم من قال بأنه الحجر الأسود، ومنهم من قال بأنه غيره، وكان الرسول إذا خرج لقضاء حاجة الإنسان ابتعد عن مكة، فكان كلما مر بحجر أو شجر سلم عليه ذلك الحجر والشجر.
سمي ستة عشر رجل في العصر الجاهلي باسم محمد، ومنهم ثمانية خرج آبائهم إلى الشام، ومروا بدير فأخبرهم كاهن الدير بأن الله سوف يبعث من قومهم نبيًا، وسوف يكون اسمه محمد، فسموا أبنائهم باسم محمد، لعله يكون هو.
كان ابن عساكر عالمًا بالحديث من حيث متونه وأسانيده، وكان صاحب علم وفضل، وكان ثقة صالحًا دينًا حسن السمعة، وقد انتقل ابن عساكر بين العديد من المدن طلبًا للعلم.
تزوج عبد المجيد الثقفي من امرأة كان يحبها، وأطعم الطعام لأهل البصرة شهرًا كاملًا، وفي يوم من الأيام صعد إلى سطح منزله، ورأى حبل الستارة قد انل، فأخذ يشده، ووقع من على السطح، ومات.
أراد يحيى بن خالد البرمكي أن يحفظ كتاب كليلة ودمنة، ولكنه لم يتمكن من حفظه، واستشكل عليه ذلك، فاستشار أبان بن عبد الحميد، فأخبره أبان بأنه سوف يجعلها له قصيدة، وحولها إلى قصيدة تتكون من أربعة عشر بيتًا.
كان علي بن موسى الذي يمتد نسبه إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه مفتي المسجد النبوي في المدينة المنورة، وكان الخليفة المأمون قد سمع به، وأمر بإحضاره إليه، وجعل منه ولي العهد، فكان لك سببًا في موته.
كانت هنالك خصومة بين هاشم بن عبد مناف وبين ابن أخيه أمية، وذلك بسبب حسد أمية لهاشم ومكانته بين أهل قريش.
دخلت مدينة صفاقس التونسية منذ نشأتها ضمن العديد من الممالك، وحكمها الواحد تلو الآخر، ومنهم الدولة الأغالية والفاطميين والصنهاجيين.
غضب خليفة على أهل مصر فولى عليهم خصيب، ولكن خصيب أكرمهم وكان على غير ما توقع الخليفة، فغضب منه الخليفة وفقأ له عينيه، ورماه في سوق بغداد.
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
رأى هود عليه السلام في المنام بأن من يشتم من أهله فعليه أن يسير تجاهه حتى يسكن عنه، وعليه أن يقيم في ذلك المكان، فاشتم يعرب بن قحطان تلك الرائحة، وأخبر هود عليه السلام بذلك، فأخبره أن يفعل كما رأى في المنام، فسار يعرب حتى سكنت رائحة المسك، وأقام هنالك.
عندما حاصر رسول الله صل الله عليه وسلم خيبر، بعث بأبي بكر الصديق، ومن ثم بعث بعمر بن الخطب، لكي يفتحا الحصن، فلم يظفر أي منهما به، فبعث بعلي بن أبي طال، فظفر بالحصن، وتمكن من فتحه، واغتنم المسلمون.
دخل أعرابي في يوم من الأيام إلى مجلس إبراهيم الموصلي، وجلس مع الجالسين، فأحضر الطعام، وأخذ القوم يأكلون، ومن ثم أحضر الشراب، فأخذ القوم يشربون، ومنهم هذا الأعرابي، وبينما هو يشرب انسكب الكأس من يده
كان أبو حامد الإسفراييني من علماء مدينة بغداد في الفقه، وكان من أكبر علماء زمانه، واشتهر بغزارة علمه، حتى أن أحدهم فضله على الشافعي، وكان كثيرًا ما يجلس للمناظرة.
أمر المنصور بسجن الحاجب جعفر بن عثمان، فتذكر جعفر خبرًا حصل معه منذ أربعين سنة مضت، وأنه قد ظلم رجلًا، وأدخله السجن، فدعا عليه أن يموت في السجن.
بعد أن قتل المنتصر بالله أبيه المتوكل على الله، وتولى الخلافة، بايعه الناس عليها، ومن ثم بايعه أخوه المعتز، ومن ثم ولى أبو عمرة مظالم الناس.
خرج كل من قيس بن عامر وأخاه سالم غازيان، وأغارا على غنم لبني الحارث، ومع الغنم رجل يقال له جندب بن أبي عميس، فقاتلهما، وأظهر شجاعة في قتالهما.