قصة قصيدة أذكى القلوب أسى أبكى العيون دما
أذكـى القـلوب أسى أبكى العيون دماً خــطـبٌ وجـدنـاك فـيـه يـشـبـه العـدمـا افـراد عـقـد المـنـى مـنّا قد انتثرت
أذكـى القـلوب أسى أبكى العيون دماً خــطـبٌ وجـدنـاك فـيـه يـشـبـه العـدمـا افـراد عـقـد المـنـى مـنّا قد انتثرت
يا قوم أذني لبعض الحيّ عاشقة والأذن تعشق قبل العين أَحيانا قالوا بمن لا ترى تهذي فقلت لهم
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت الفتى يمضي ويجمع جهده" فيروى بأن الخليفة معاوية بن أبي سفيان قد اشترى جارية بمائة ألف درهم، وفي يوم وبينما هو جالس مع عمرو بن العاص.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا لا تجزعي وأنيبي" فيروى بأن الشاعر بشار بن برد كان ضريرًا لا يرى، وكان عنده ابن يدعى محمد، وكان محمد بارًا بأبيه، خادمًا له، يساعده في شتى أمور حياته.
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا وعادك ما عاد السليم المسهدا وما ذاك من عشقِ النساء وإِنما
يقول التبع اليمني المسمى بحسان فما للقول زورا ملكت الأرض غصبا واقتدارا
أما عن مناسبة قصيدة "وما علي أن تكون جارية" فيروى بأنه في يوم من الأيام تزوج رجل من الأعراب باثنتين، وكانتا الإثنتان عليمتان بالشعر، وبعد أن تزوج منهما بفترة، حملت كل واحدة منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "وجدي الذي منه الوائدات" فيروى بأنه قبل أن يأتي الإسلام كانت من عادات العرب أنه إذا أتى أحدهم مولودة أنثى دفنوها وهي ما زالت على قيد الحية، فأتى الإسلام ومنع هذه العادة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا" فيروى بانه في يوم قامت أم زيد بن حارثة بن شرحبيل، وهي سعدى بنت ثعلبة بزيارة قومها، وأخذت معها ابنها زيد.
أما عن مناسبة قصيدة "إن التي زعمت فؤادك ملها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن أذينة في دار أبي العقيق، وبينما كان جالس سمعه أبو العقيق.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا أردت إلى روح معلقة" فيروى بأنه بينما كان عمر بن عبد الرحمن في بيته في يوم من الأيام، دخل عليه أحد خدامه، وقال له: هنالك رجل على الباب ومعه كتاب لك.
أما عن مناسبة قصيدة "أهاجك من سعداك مغنى المعاهد" فيروى بأن ملك الحيرة النعمان بن المنذر في يوم من الأيام غضب غضبًا شديدًا من النابغة الذبياني، ولكن غضبه لم يكن بسبب شيء فعله النابغة الذبياني.
أما عن مناسبة قصيدة "نعب الغراب بما كرهت" فيروى بأن غلامًا من تميم في يوم من الأيام خرج من دياره يريد بني شيبان، وبينما هو في طريقه إليهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "أإن غنت الذلفاء يوما بمنية" فيروى بانه بينما كان الخليفة عمر بن الخطاب يمشي في ليلة بين أحياء المدينة، سمع امرأة تنشد وهي في بيتها.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوني لما بي وانهضوا في كلاءة" فيروى بأن علي بن ابي دأب قد رأى في يوم في منامه جارية أخته، وعندما أفاق يومها، وجد نفسه قد وقع في هواها.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى الله أشكو بخلها وسماحتي" فيروى بأن أبا إسماعيل بن جامع كان معارضًا لغنائه، وكان يضيق عليه، فهرب من بيته، وتوجه نحو ديار أخواله في اليمن، وعاش عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ليتني كنت قبل ما قد بدا لي" فيروى بأن أمية بن أبي الصلت في يوم من الأيام دخل إلى بيت أخته، وكانت وقتها تصنع ردائًا لها، وجلس معها أمية، وبينما هما جالسان أصابه نعاس.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا الخيبري وأنت امرؤ" فيروى بأنه في يوم من الأيام مر رجل يقال له أبا الخبيري بقبر حاتم الطائي، وأقام بجانبه، وأتاه في المساء.
أما عن مناسبة قصيدة "ليطلب الثأر أمثال ابن ذي يزن" فيروى بأنه عندما علت مكانة سيف بن ذي يزن في الحبشة، قدمت إليه وفود العرب التي احتوت على أفضل شعرائهم ووجهائهم، وأخذوا يمدحونه ويباركون له.
أما عن مناسبة قصيدة "من لم يعرف جفرا فليدفن رأسه" فيروى بأن عز الدين مناصرة قد أحب ابنة عم له تدعى رفيقة نايف الحسن التي كانت على قدر كبير من الجمال والدلال حيث أنها وحيدة أباها.
أما عن مناسبة قصيدة "جاء الهلالي من أقصى الشمال" فيروى بأن الزعيم الهلالي قد اتجه نحو عمان من بادية الإمارات، وكان معه جيشًا كبيرًا، وعندما وصل خبر مسيره إلى الأمير فلاح بن محسن وهو أمير إمارة نبهان.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يحجبوها ويحل دون وصلها" فيروى بأن أبا لبني الحباب في يوم من الأيام توجه إلى قصر الخليفة معاوية بن أبي سفيان، ووقف على الباب، واستأذن للدخول إلى مجلس الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ربع رامة بالعلياء من ريم" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل إسماعيل بن يسار إلى قصر الخليفة هشام بن عبد الملك بن مروان، وكان وقتها في الرصافة، فتوجه إليه وهو جالس بجانب بركة في وسط القصر.
أما عن مناسبة قصيدة "هيج القلب مغان وصير" فيروى بأنعمر بن أبي ربيعة اشتهر بكونه شاعر وسيم، وقد أحبته العديد من الفتيات، وفي يوم من الأيام ذهبت إحدى الفتيات اللواتي كنّ مغرمات به إلى بيت صديقة لها.
أما عن مناسبة قصيدة "بيعة المأمون آخذة" فيروى بأن الشاعر العباسي أشجع السلمي في فترة من فترات حياته انقطع اتصاله بالأمراء وكبار القوم، واقتصر اتصاله بالعباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا تم شيئا بدا نقصه" فيروى بأن امرأة من البرامكة دخلت في يوم من الأيام إلى مجلس الخليفة العباسي هارون الرشيد، وكان عنده جماعة من أصحابه، ووقفت بين يديه، وقالت له: السلام عليك، أقر الله عينك.
أما عن مناسبة قصيدة "أفي كل عام غربة ونزوح" فيروى بأن عوف بن محلم الخزاعي، كان من المقربين عند الأمير عبد الله بن طاهر، وكان ممن يترددون على مجالسه، وعندما رأى عبد الله بن طاهر ما عند عوف من أدب وفضل تمسك به.
أما عن مناسبة قصيدة "أنخت بآطام المدينة أربعا" فيروى بانه في يوم وفد جماعة من طيء إلى رسول الله صل الله عليه وسلم، وكان فيهم وزر بن سدوس النبهاني، وقبيصة بن الأسود.
هو عمرو بن سفيان البارقي، ولد في عام أربعمائة وتسعون ميلادي، في بارق في شبه الجزيرة العربية، اشتهر بمعقر بن أوس، وهو واحد من شعراء الجاهلية، وقد كان فارسًا من فرسان قبيلته، كان أكثر ما يقول من شعر في أمجاد قبيلته.
هو عمر أبو ريشة، ولد في مدينة منبج في حلب سوريا عام ألف وتسعمائة وعشرة، كان معظم أفراد عائلته يقولون الشعر، واحد من كبار الشعراء والأدباء في العصر العربي الحديث.