كيف أحافظ على مظهر خارجي ملفت
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
في عالمنا الحاضر أصبح هناك العديد من العلوم التي تساعدنا على كيفية التعامل مع الآخرين، وتتحدث أيضاً عن المظهر العام الذي لا بدّ لنا وأن نظهر من خلاله أثناء حديثنا وتعاملنا
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
في بعض الأحيان نحتاج إلى دعم الآخرين من أجل الحصول على منفعة مادية أو معنوية أو سياسية ما، وهذا الأمر يتطلّب منّا أن نكون مقنعين
في كثير من الأحيان نملك كمّاً هائلاً من المعلومات ولكننا لا نملك القدرة على أن نكون متحدثين لبقين نثبت من خلال حديثنا وجهات نظرنا
يعيش البعض حياة بأكملها ولا يشعر بأنّ لحياته معنى، ولعلّ السبب ليس في الحياة ولكن في أولئك الذين لم يتمكّنوا من معرفة معنى الحياة
يشعر البعض بأن حياته عشوائية غير منتظمة لا متعة فيها، وأن الأشياء تحدث دون أي ترتيب مسبق أو تنظيم يدركه العقل، لهذا يقوم البعض بمحاولات تساعده على تحقيق بعض التنظيم
لا يمكن اعتبار الفرد ناضجاً ما لم يقم بوضع هدف أو مجموعة من الأهداف التي يعمل على تحقيقها، فالأهداف عبارة عن طموح إيجابي يرغب الفرد
هل بالفعل عادة ما نحتاج لأن نفهم أنفسنا ونعرفها على حقيقتها، وهل نحن غامضون إلى درجة تجعلنا نتساءل من نحن، ولماذا نحن هنا
على الرغم من أنّ جميع البشر يشعرون بأنهم أذكياء أو أنهم متعادلون في طريقة التفكير وإن اختلفوا في السلوك، إلا أنّ بعض الأشخاص يعانون من مشاكل نفسية
لا يتمتّع جميع المسترشدين بمستوى عقلي أو سلوكي واحد، فالبشر كما نعلم جميعاً يختلفون في طريقة التفكير وفي السلوك وفي الظروف النفسية
لا يعيش جميع أفراد المجتمع في ظروف بيئية ومكانية واحدة، الأمر الذي من شأنه التأثير في اختيارات المرشد النفسي على الاستراتجية الإرشادية
إذا كان لدى الفرد معنى وهدف واضح يعمل من أجل تحقيقه فمن السهل عليه أن يحقّق هذا الهدف وان يصل إلى النجاح الذي يطمح إليه، ولكن إن ازدادت الاضطرابات
الإرشاد النفسي علم يقوم عليه مجموعة من الخبراء والمختصين وعلماء النفس الذين امتازوا بالقدرة على تقييم المشاكل النفسية وتحليلها وتفكيكها
يحقّ للمرشد النفسي أن يستخدم الأسلوب الإرشادي الذي يتناسب مع استراتيجيته الإرشادية في التعامل مع حالة المسترشد
على الرغم من اتساع شريحة المشاكل والاضطرابات النفسية التي يعمل علم الإرشاد النفسي من خلال العملية الإرشادية على معالجتها
من الطبيعي أن يقوم الفرد بكثير من التصرفات السلوكية والبوح بالمعتقدات الفكرية بصورة مختلفة تختلف من مرحلة عمرية إلى أخرى، ولكن في كثير من الأحيان نجد أحد أفراد المجتمع قد تراجع وتنازل عن المرحلة العمرية
على الرغم من كثرة المشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع وتغيّر أشكالها من فترة إلى أخرى حسب ثقافة وطبيعة ذلك المجتمع
من يقرأ في علم الإرشاد النفسي بدرك بصورة تامة على أنّ الإرشاد النفسي هو جزء من العلوم الأكاديمية التي تقوم على تطبيق النظريات والاستراتيجيات ووجهات النظر
من خلال اتّباع المرشد النفسي لاستراتيجية التعزيز الفعّال خلال سير العملية الإرشادية في الإرشاد النفسي، لا بدّ وأن يكون المرشد دقيقاً في اختيار المعزّز وكيفية تطبيقه
من غير الممكن أن يكون جميع الخاضعين للعملية الإرشادية في الإرشاد النفسي هم أشخاص ملتزمون ويطبّقون جميع متطلبات العملية الإرشادية
تتعدّد الأساليب والوسائل الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي من خلالها في محاولة الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات
تعتبر المقابلات الإرشادية من اكثر الأمور التي تعلق في ذهن المسترشد، ويقوم المرشد النفسي بالاعتماد بصورة كبيرة على هذه المعلومات
من أساسيات العمل الاحترافي المنتظم أن يتم توثيق المعلومات التي يتم تداولها أثناء سير العملية الإرشادية بصورة صحيحة وخطوات متسلسلة
يعتقد العديد من المسترشدين أنّ العملية الإرشادية الخاصة بالإرشاد النفسي تقوم فقط على المقابلات الإرشادية الفردية والجماعية
تعتبر المشاكل النفسية الإرشادية التي يعاني منها أفراد المجتمع واقعاً حاصلاً لا مفرّ منه إلا بالاعتراف والبحث عن الحلول والبدال، ولا يمكن للمرشد النفسي
من الجيد أن تتعدّد الأساليب الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي على اتباعها في محاولة التعرّف على المشكلة النفسية ومحاولة معالجتها
يعيش الكثير من أفراد المجتمع فيما يسمّى بالصراع الداخلي أو مشاكل نفسية داخلية لا يمكن لأحد الاطلاع عليها أو ملاحظتها ما لم يكن قريباً إلى حدّ كبير
لا حرج في أن يقوم بعض الأشخاص المتعلمين الذين يملكون العديد من الخبرات العلمية والأكاديمية في تقديم بعض النصائح الإرشادية على سبيل المعرفة والتوجيه
يعتبر المرشد النفسي القطب الآخر والأكثر أهمية لإتمام العملية الإرشادية بصورة إيجابية وأكثر حيوية، ولعلّ الإرشاد النفسي في وقتنا الحاضر أصبح يحظى بكثير من اهتمام المجتمعات