معايير اختيار الاستراتيجية الجيدة في الإرشاد النفسي
عندما يقوم المرشد النفسي الجيّد بمطالعة كافة الاستراتيجيات التي يقوم عليها علم الإرشاد النفسي، وقتها تتولّد لديه فكرة عامة عن كلّ استراتيجية
عندما يقوم المرشد النفسي الجيّد بمطالعة كافة الاستراتيجيات التي يقوم عليها علم الإرشاد النفسي، وقتها تتولّد لديه فكرة عامة عن كلّ استراتيجية
مهما يكن المرشد النفسي قادراً على إدارة العملية الإرشادية بصورة مميّزة، فلن يتمكن من النجاح بدقّة كبيرة ما لم يختار استراتيجية مناسبة في كلّ حالة يقوم بالإشراف عليها.
لكلّ المشككين في مصداقية علم الإرشاد النفسي عليهم أن يقوموا أولاً بمراجعة القواعد والقوانين الخاصة بهذا العلم، وبالتالي فإنّ الإرشاد النفسي يقوم بالأساس على مبدأ أول
على الرغم من وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة وسرعة الحياة الرقمية الذكية التي أصبحنا نعيشها منذ مطلع العام الحادي والعشرين
تعتبر الحاجة أمّ الاختراع ولا يوجد شيء أكثر قدرة على الانتشار والشهرة أكثر من الحاجة المُلحّة، ولم يكن لظهور علم الإرشاد النفسي وانتشاره في المجتمعات الغربية وخاصة الدول الأوروبية
من يعتقد أنّ الإرشاد النفسي حكراً على مجموعة من الناس دون غيرهم فهو مخطئ، ومن يعتقد أنّ الإرشاد النفسي يستخدم كطريقة للتعامل مع المجانين والمعاقين جسدياً وعقلياً فهو مخطئ أيضاً.
من الطبيعي أن يكون لزيادة عدد السكان ارتفاع نسبي في حصول الاضطرابات النفسية والعصبية التي تحتاج إلى الرعاية والإرشاد النفسي بأفضل صورة ممكنة
لا يعتبر البعض أنّ علم الإرشاد النفسي ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، وذلك لعدّة اعتبارات تتعلّق بالمكان والزمان والثقافة السائدة
علم الإرشاد النفسي علم قديم يتداخل في مبادئه مع مبادئ علم التوجيه والنصح الذي كان رائجاً في أزمنة مضت، ولكن مهما اختلف الزمان أو المكان.
نعيش في عالم مليء بالحضارات والثقافات التي تختلف عن الأخرى وإن تشابهت في بعض المضامين إلّا أنها تختلف في كثير منها، ولا يمكن لنا ان نتخيّل العالم.
لا حرج في أن يقوم بعض الأشخاص المتعلمين الذين يملكون العديد من الخبرات العلمية والأكاديمية في تقديم بعض النصائح الإرشادية على سبيل المعرفة والتوجيه
يخشى العديد من أفراد المجتمع التغيير ويعتبرونه تجربة في المجهول غير مضمونة النتائج، ولعلّ السبب في ذلك أن الطبيعة البشرية تألف الثبات وتعتبر المكان
لا يكون الجسد صحيحاً سالماً ما لم يتحقق شرطين أساسيين، أولهما الصحة العقلية وثانيهما الصحة النفسية، فكثيراً ما نجد أشخاص قد ساءت حالتهم الصحية بصورة مفاجئة
لا يملك جميع البشر شخصيات ذات مبادئ ثابتة غير متغيّرة أو شخصيات ذات طابع نفسي وفكري نموذجي، فالأشخاص الطبيعيون يملكون من التناقضات
يعتبر أسلوب المواجهة من الأساليب الإرشادية الهادفة والرائجة في علم الإرشاد النفسي، ويستخدم هذا الأسلوب الإرشادي عندما يعاني المسترشد
يعتبر العقل المحطة الأولى لتلقي وتحليل وتوجيه المعلومات لدى كافة البشر، ولكن تختلف الطبيعة البشرية باختلاف طريقة التفكير والعوامل النفسية التي تقود إليها
لكلّ علم من العلوم مجموعة من الخصائص التي تعمل على توضيح معالمه وتمييزه دون غيره من العلوم الأخرى، ولعلّ لعلم الإرشاد النفسي مجموعة من الخصائص.
لا يمكن أن يستسلم المرشد النفسي لقرارات وأفكار المسترشد الرعناء، ولا يمكن له ان يخضع لهذه القرارات والأفكار وأن يقوم على ترك المسترشد بناء على هواه.
هناك العديد من الأعراض التي تظهر على شخصية المسترشد والتي تشكّل مقاومة بالنسبة للمرشد النفسي، وهذه الأعراض من شانها أن تضع المرشد النفسي في دائرة تغيير الخطط
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى مقاومة المسترشد للعملية الإرشادية، وهذه الأسباب تقود المسترشد إلى التصرّف بطريقة لا تتناسب مع قيم ومبادئ الإرشاد النفسي التي تمّ الاتفاق عليها قبل البدء بالعملية الإرشادية.
لا تسير الأمور في بعض الأحيان وفق الخطط الإرشادية والقواعد التي يخضع لها علم الإرشاد النفسي، ففي بعض الأحيان يتعرّض المرشد النفسي إلى أنواع شتّى من المقاومة
لا يخفى على أحد من القائمين على العمل الإرشادي أنّ مبدأ الرية والكتمان هو من أساسيات نجاح العملية الإرشادية، ولكن وعلى الرغم من ذلك فإنّ هناك.
يقوم عمل الإرشاد النفسي بصورة عامة على مبدأ السرية وعدم الإفصاح بأية معلومات تتعلّق بشخصية المسترشد أو طبيعة المشكلة التي يعاني منها.
لكلّ علم من العلوم مجموعة من الأخلاقيات والقواعد التي تجعل منه علماً مستقلاً ذو مكانة بين العلوم، وعدم الالتزام في هذه الأخلاقيات.
قبل أن يتم البدء بالعملية الإرشادية يقوم المرشد النفسي بعمل قراءة كاملة تحليلية لشخصية المسترشد والمشكلة التي يعاني منها
يعتبر اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة من أكثر الاضطرابات النفسية التي يعاني منها الأشخاص في مقتبل العمر، ويعاني العديد من الأهالي بسبب تطوّر حالة أبنائهم
تتعدّد الأساليب الإرشادية وفقاً لطبيعة المسترشد وحجم المشكلة الإرشادية ووفقاً لشخصية المرشد وطريقته في التعامل مع المسترشدين
يكون المرشد النفسي بطبيعة الحال ملمّاً بكافة الأساليب الإرشادي التي يقوم من خلالها بالتواصل مع المسترشد من أجل إيجاد حل منطقي للمشكلة الإرشادية النفسية التي يعاني منها
يعتبر الأسلوب الإرشادي عن طريق الإشباع من الأساليب التي تستخدم مع بعض المسترشدين الذين يعانون من مشاكل نفسية معيّنة.
لا يملك جميع المسترشدين الجرأة على مواجهة شخص آخر والبوح بما يجول في تفكيرهم، فعدم القدرة على مواجهة المرشد النفسي