كيف يتم بناء العلاقة الإرشادية في الإرشاد النفسي؟
لا يمكن للعملية الإرشادية أن تقوم دون ان يكون هناك علاق عنوانها الثقة والثقة ما بين المرشد والمسترشد، فالإرشاد النفسي بصورة عامة علم قائم على التبادل والمحبّة
لا يمكن للعملية الإرشادية أن تقوم دون ان يكون هناك علاق عنوانها الثقة والثقة ما بين المرشد والمسترشد، فالإرشاد النفسي بصورة عامة علم قائم على التبادل والمحبّة
في كلّ مرّة نقرأ فيها عن علم الإرشاد النفسي نعتقد أنّ الأمر يتعلّق فقط بالأشخاص الذين يعانون من أمراض واضطرابات نفسي.
تقوم العملية الإرشادية على مجموعة من المقابلات والاختبارات التي تشكّل بمجموعها علم الإرشاد النفسي بصورة عامة.
لا يزال الحديث طويلاً عن الاختبارات التي يقوم بها المرشدون النفسيون أثناء تطبيقهم لعدد من الإجراءات الخاصة بالإرشاد النفسي
إنّ شخصية المسترشد التي تخضع لعدد من الاختبارات لا بدّ وأن يتمّ التعامل معها بصورة دقيقة ضمن مناهج الإرشاد النفسي.
هناك العديد من الاختبارات التي يقوم بها المرشدون النفسيون في أدائهم لمهامهم الخاصة بعملية الإرشاد النفسي.
يقوم المرشدون النفسيون في مجال الإرشاد النفسي باستخدام العديد من النماذج والاختبارات، التي يقومون من خلالها باختبار مجموعة من الأشخاص من فئة عمرية واحدة وضمن نطاق مكاني واحد وفي ثقافة مشابهة.
لا يمكن للمرشد النفسي أن يصبح مبدعاً في مجال الإرشاد النفسي ما لم يتمكّن من الإلمام وفهم جميع أسس وأشكال الاختبارات النفسية.
في الإرشاد النفسي لا يوجد مرشد يقوم بعمله على أكمل صورة وأتمّها، إذ لا بدّ من أن يقع في الخطأ ولو بصورة غير مقصودة.
عندما يقوم المرشد بعملية الإرشاد النفسي بصورة صحيحة، فلا بدّ وأن تكون الإجراءات التي تترافق مع دراسة الحالة مكتملة الأركان والمضامين.
إنّ القيام بعملية الإرشاد النفسي تحتاج إلى عدد من الإجراءات التي لا بدّ للمرشد من القيام بها لتكون العملية الإرشادية صحيحة وواقعية وذات مخرجات منطقية متوافقة مع الواقع.
إن عملية الإرشاد النفسي تقوم بالأساس على مجموعة من الشروط التي يتوجّب على المرشد النفسي الالتزام بها، لتكون العملية الإرشادية صحيحة وذات نتائج إيجابية.
يعتبر التقرير الذاتي من أبرز الأساليب المستخدمة في عملية جمع المعلمات الخاصة بالعملية الإرشادية.
إذا كان الاستبيان من أبرز الوسائل المستخدمة في عمليات الإرشاد النفسي، والتي يمكننا من خلالها قراءة الكثير من المعلومات الخاصة بمشكلة نفسية اجتماعية ما.
هناك الكثير من الصعوبات التي تواجه العملية الإرشادية التي يقوم بها المرشد النفسي أثناء قيامه بجمع البيانات.
إنّ العملية الإرشادية لا تقوم على أساس فارغ من المعلومات، ولا تقوم على التكهنات والتوقعات التي تحاكي الممكن.
الإنسان بطبيعة الحال يمرّ بعدد من المراحل العمرية بدءً من مرحلة الرضاعة وانتهاء بمرحلة الشيخوخة، ولكلّ مرحلة عمرية مجموعة من المؤثرات النفسية والاجتماعية والسلوكية التي تؤثر على حياة الفرد
هناك العديد من الأسس التي تقوم عليها العملية الإرشادية بصورة عامة، ولعلّ الأسس النفسية والتربوية هي من أهم الأسس التي لا بدّ للمرشد والمسترشد أن يلتزموا بها.
لكلّ عملية إرشادية مجموعة من المعايير والتي يستوجب الالتزام بها لتكون العملية الإرشادية مكتملة الأطراف.
إنّ عملية الإرشاد النفسي الجمعي تتم من خلال قيام المرشد بالتعامل مع أكثر من مسترشد واحد، بشرط وجود مشكلة نفسية يتقاسمونها في بينهم وتحتاج هذه المشكلة إلى إرشاد بصورة جمعية.
إن عملية الإرشاد النفسي تتطلّب من المرشد أن يكون واعياً وبإمكانه وصف المشكلة بصورة دقيقة، وهذا الأمر يفتج المجال أمام الباحث أن يقوم على استخدام المنهج الوصفي
على الباحث في مجال الإرشاد النفسي أن يكون قادراً على استخدام العديد من مناهج البحث، ولعلّ المنهج التجريبي من أكثر المناهج استخداماً لدى الوسط الذي يقوم على حلّ المشكلات النفسية المتعلّقة بالمجتمع.
لا يوجد علم من العلوم قد نشأ من الفراغ، فلولا الحاجة الملحّة لما وجد هذا العلم وانتشر بتلك الصورة التي هو عليها اليوم، لقد كان الإرشاد النفسي ولا يزال علماً رائداً في مجالات علم النفس.
أصبح الإعلام في عصرنا الحاضر يشكّل نافذتنا إلى العالم، فكلّ ما نرغب في سماعه أو متابعته من أخبار فنيّة ورياضية واجتماعية وسياسية يمكننا سماعه أو مشاهدته عبر وسائل الإعلام.
مهما حاولنا أن نتعمّق في العلوم والأبحاث والتجارب سنجد أنّ الوقت هو العدو الأول الذي لا بدّ لنا وأن نحسب له ألف حساب حتّى لا نخسر المعركة.
ظهرت الحاجة إلى استخدام لغة الجسد، وأصبحت لغة رائجة مستخدمة في كافة الحضارات العالمية؛ لحاجتنا الملحّة في معرفة الحقيقة التي لا يمكننا قراءتها أو سماعها بصورة مباشرة في كثير من الأحيان من خلال اللغة اللفظية فقط.
قد نحتاج إلى الكثير من الوقت والجهد والكلمات الملفوظة لنعبّر للآخرين عن مدى حبّنا أو خوفنا أو قلقنا من أمر ما.
يعتبر الابتسام من أبرز إيماءات لغة الجسد التي نستطيع من خلالها قراءة مشاعر وأفكار الآخرين ومدى احترامهم وحبّهم لنا.
أصبحت المصافحة في عصرنا الحديث لغة جسد رائجة في جميع الثقافات العالمية، وأصبحت عملية المصافحة بالأيدي لها أشكال عدّة تختلف باختلاف دلالات لغة الجسد وطبيعة طرفي المصافحة.
معظم الأفراد الذين يتواجدون في المجتمعات لا يعرفون أنواعاً كثيرة ومعاني دلالية للغة الجسد التي تشير لها المصافحة.