لماذا تخرج الأفعى لسانها باستمرار
على الرغم من وجود العديد من أنواع الأفاعي حول العالم إلّا أنّها تمتاز بالعديد من السلوكيات الموحّدة، ولعلّ أبرز ما يميز الأفاعي هو قدرتها على التمويه
على الرغم من وجود العديد من أنواع الأفاعي حول العالم إلّا أنّها تمتاز بالعديد من السلوكيات الموحّدة، ولعلّ أبرز ما يميز الأفاعي هو قدرتها على التمويه
يعتقد الكثير منّا أن الكلاب والقطط هي فقط القادرة على إظهار عواطفها تجاه الأشخاص الذين يعتنون بها، ولكن هناك العديد من الحيوانات القادرة
هناك العديد من الحيوانات المفترسة التي تم تصنيفها على أنها أكثر الحيوانات قوة وبراعة في الصيد، ولعلّ الضباع التي تصيد بصورة جماعية تعتبر نموذجاً في الصيد
إنَّ الجسد والعقل يكمّل كل منهما الآخر علماً أنَّ ما يزيد على 90% من الأمراض العضوية يرجع سببها إلى الفكر وهذا علمياً يسمى (سيكو، سومانك) ومعنى سيكو العقل
من يتمتع بالصحة النفسية الجيدة يظهر عليه النضج والقدرة على ضبط الانفعالات السلبية ويعبّرعن مشاعره ورغباته بأسلوب يخلو من الاندفاع.
عادة ما تكون ثقتنا بأنفسنا مرتبطة بالشيء الذي نفكّر فيه، فإذا كان تفكيرنا إيجابياً سليماً فإنَّ ذلك يزيد من ثقتنا بأنفسنا ويكون حافزاً لنا على تقديم المزيد من الأفكار البناءة،
لا بدّ لنا من مجموعة حوافز ومعززات اجتماعية نفسية تساعدنا على تعزيز الثقة من أنفسنا وأن لا نخشى الظروف الطارئة التي قد تزعزع ثقتنا بأنفسنا كالفشل في الدراسة
الأحاسيس هي عادة ردة للفعل الطبيعي لما يحدث داخلنا من أفكار وملفات ذهنية تختزل المعلومات، لذلك إذا أردنا أن نغيّر حياتنا بالفعل للأفضل ولدينا الرغبة الأكيدة في هذا التغير،
تؤثر الفكرة أو المعلومة على العقل مباشرة، وتجعله يركّز بشكل مباشر على ما يقوم به الشخص، ويفتح المخ بذلك كل الملفات من نفس جنس الفكرة وهذا يؤثر على الأحاسيس
العلاقة بين الفكر والجسد قوية ومعقدة. الأفكار والمشاعر تؤثر بشكل مباشر على وظائف الجسم من خلال مجموعة من الآليات البيولوجية
بالحديث عن قوة الفكر وكيفية تأثيره على العقل، ما يجعلنا نركز على نفس الشيء الذي نفكر فيه، وهذا التركيز ينتج عنه الأحاسيس التي ستأخدنا باتجاه السلوك.
يرسم كل إنسان في داخله صورة ذات شكل معين عن نفسه في جميع أركان حياته، تلك الصورة قد تكون سبباً من أسباب الفشل أو النجاح أو السعادة أو التعاسة
عقل الإنسان يعمل باتجاهات معينة ومدروسة بمعنى أنَّ أيَّ معلومة تبدأ بالتفكير فيها، يأخذها العقل البشري ويسير في اتجاهها الافتراضي، ويبدأ بالبحث في مخازن العقل
قد يكون الفكر سهلاً، ولا يأخذ من الوقت لحظات، إلا أن له برمجية مكتسبة من سبعة أمور مختلفة جعلوا منه قوةً ثابتةً ومرجعاً للعقل، يستخدمه الإنسان في الداخل والخارج.
الطفل يولد للحياة نقياً تماماً وتكون أفكاره نقية وروحانية، ولا يوجد عنده أي هدف ولا معنى لأي لغة ولا يَعرف ما يحصل من حوله، ثم يبدأ الوالدين في التحدّث مع الطفل
الفكرة عندها القدرة على أن تُصعّد أو تُنقّص طاقتنا فتجعلنا نحقّق أهدافنا أو نبتعد عنها، كل هذه الطاقات فُجّرت بسبب الفكرة الأساسية التي وضعناها في أذهاننا والتي فتحت لنا كل الملفات اللازمة من مخازن الذاكره في عقلنا الباطن.
الفكرة الواحدة قد تكون بسيطة جداً ولكن لها قوة جبارة، وقد تكون السبب في نجاحنا أو فشلنا وأيضاً في سعادتنا أو تعاستنا.
بعض الناس يعيشون بنمط حياة تبرمجوا عليها من خلال العالم الخارجي، وعادة ما يشكون مما حدث لهم، ولكنهم لا يفعلون شيئاً لكي يحدث تغييراً في حياتهم، بل يستمرون في تكراره
الفكر هو إحساس الشخص عن ذاته، ورأيه فيها، ويتبلور لدينا التقدير الذاتي من خلال الأفكار والعلاقات والتجارب ويؤثر ضعف تقدير الذات سلباً على معظم جوانب الحياة.
عادة ما تكون أحلامنا كبيرة وطموحة ولكنَّها مبعثرة، ولا نستطيع أن نرتّبها حسب الأولوية، ممَّا يؤدي إلى تناسيها أولاً بأول، وبالتالي محوها تماماً من الذاكرة.
ما نطمح إليه جميعنا هو التفكير بطريقة تجعلنا ناجحين عظماء، نكون قدوة لغيرنا، ولا يمكن أن يحدث هذا الأمر عن طريق الصدفة، فلا بدّ لنا من تغيير طريقة تفكيرنا حتى نصبح أشخاصاً
هناك العديد من الخطوات التي يجب اتباعها من أجل تحديد الأهداف وتحقيقها، فحتّى ننجز أي شيء نريده ﻷنفسنا علينا باتخاذ بعض الخطوات.
علينا أن ندوّن أهدافنا في طريقنا للنجاح وتحقيق الأحلام، لأنَّ الكتابة تذكّرنا كلّما نسينا وتبقى تخاطبنا بالذي كتبناه كما هي ضمائرنا.
الوقت هو السبيل الوحيد لتحقيق أي هدف، ولمعرفة فيما إذا كان أحد الأمور التي نقوم بها يُعَدّ استغلالاً حسناً للوقت أم لا، ما علينا إلّا أن نسأل أنفسنا "هل يدفعنا هذا الأمر
لا يوجد في هذا الكون أعمالاً عظيمة حصلت دون جهد طويل وشاق، فالأعمال يمكن ﻷي شخص أن يقوم بها، الصغير والكبير والقوي والضعيف،
لعلّ اهم جانب من الجوانب التي تختص بأحلامنا الكبرى، هو أن نحدّد رؤيتنا للمستقبل المثالي، أي أن نفكّر بشأن ما نريد، قبل أن نبدأ في التفكير بشأن ما هو ممكن بالنسبة لنا
نحن نقوم في عملية اكتساب سمة النجاح من خلال أحلامنا المشروعة، وبما أنَّ كلّ شيء في العالم يبدأ بفكرة، فكلّما كانت الأحلام أكبر تعاظمت الأهداف التي سنحقّقها.
إنَّ نقطة الانطلاق للسيطرة على عواطفنا السلبية، هي أن نُحكِم سيطرتنا الكاملة على أفكارنا وأفعالنا، وأن ندرّب أنفسنا على ألا نفصح عن عواطفنا السلبية عندما نشعر بها.
ثمّة أربع مجموعات من الأشخاص، نحن بحاجة إلى أن نسامحهم، ما دمنا جادين بشأن تغيير تفكيرنا وحياتنا.
يُعرِض بعضنا عن التسامح بناء على افتراض أساس خاطئ، إذ يعتقد بعضنا أنَّه بتسامحه، يتغاضى عن سلوك الشخص الذي أثار فيه كلّ هذا الغضب، ويظن أنَّه إذا ما سامح الشخص