نصائح لتحقيق التربية السوية لدى الأطفال
جميع الأهالي يطمحون أن يكون لديهم أطفال أصحاب شخصية متزنة، مستقلة، أسوياء من الناحية النفسية قادرين على مواجهة
جميع الأهالي يطمحون أن يكون لديهم أطفال أصحاب شخصية متزنة، مستقلة، أسوياء من الناحية النفسية قادرين على مواجهة
كثير من الأمهات العاملات يلجأن إلى توظيف المربيات بسبب طبيعة العمل ومشاغل الحياة، بدل قيامهن بإرسال الأطفال
تعاني أغلبية الزوجات من غيرة الزوج من الطفل الرضيع، قد يعتبر هذا الأمر نوعاً ما غريب الحدوث، لكنه في الواقع تحدث هذه الغيرة
جميع الأهالي يرغبون أن يكون لديهم أطفال طيبين، يحبون الناس ويحسنون التصرف، حيث أن الطيبة في وقتنا الراهن
يعد الاحترام من أهم القيم التي يجب غرسها لدى الأطفال في مرحلة الطفولة، حتى تنغرس هذه الصفة في شخصياتهم
في أغلب الأوقات يستطيع الطفل الرضيع معرفة اسمه عندما يكون في سن سبع شهور، لذلك من الضروري أن يقوم
تبقى الصداقات جزءاً رئيسياً في حياتنا في جميع المراحل التي نمر فيها من حياتنا، حيث جميعنا يمتلك أصدقاء
تفضل الأمهات البقاء بجانب الأطفال معظم الأوقات، لكن في حال ذهاب الأمهات للعمل أو الخروج من البيت لأمر
بعد الصعوبات التي يعيشها كل من الأم والطفل الرضيع بعد مرحلة الحمل والولادة، هناك صعوبات أخرى تنتظرهما،
تربية الأولاد تختلف عن تربية الإناث، من الضروري جداً أن يعرف الأهالي كيفية تربية الأطفال الذكور على الرجولة
غيرة الطفل من المولود الجديد هو شيء طبيعي الحدوث عند الأطفال بالأخص في حال كان الطفل مُدلل من الوالدين، والأسرة بشكل كامل
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
تقوم الأم في بعض الأحيان بإرضاع الطفل الرضيع خلال شعور الطفل بالنعاس، أو خلال نومه، ذلك بسبب عدم قبول الطفل الرضيع الرضاعة في الأوقات العادية
معظم الأهالي يعانون من عدم قدرة الأطفال على الفهم والاستيعاب في المجال الدراسي، حيث يبذل الآباء والأمهات كافة الجهود
في حال قيام الأم بإنجاب طفل كثير الحركة، يتهيأ لها أنها أنجبت أكثر من طفل، ماذا لو أنجبت الأم عدة أطفال، وكان هؤلاء الأطفال كثيري الحركة والنشاط
يعتقد معظم الأهالي أن التربية الحازمة، ينشأ عنها أطفال يطيعون الوالدين، ويقومون بالتصرفات والسلوكيات الحسنة، هذا اعتقاد خاطئ، حيث أثبتت العديد من الدراسات أن التربية الحازمة
اختلفت طرق التربية على مر العصور واختلفت الأساليب التي يتبناها كل من الأب والأم في تربية الأطفال، في الوقت الراهن ظهر مفهوم جديد للتربية، يطلق على هذا المفهوم بالتربية الإيجابية
تقع مسؤولية تربية الأطفال على عاتق الوالدين وبالأخص الأم، حيث تكون الأم العنصر الأهم في عملية التربية، الطفل قبل بلوغه عشرة أعوم
تختلف مفاهيم التربية بين الماضي والحاضر، وأدى ظهور السوشيال ميديا والتطور التكنولوجي الحديث، إلى إحداث مفارقات كبيرة بين مفهوم التربية
نظرية التعلق: هي نظرية التي تقوم على أساس وصف نوعية العلاقة بين جميع الأفراد، وتقوم على مبدأ واضح وهو أن الطفل يحتاج إلى إقامة علاقة مع أحد أفراد أسرته
يعاني معظم الأهالي من سلوكيات الأطفال العدوانية، ولا يعرفون الطرق المثالية لتربية أطفال هادئين، حيث أن الأطفال يلجأون إلى القيام بسلوكيات عدوانية بسبب عدم قدرتهم
تتميز العلاقة القائمة بين الأجداد والأحفاد بأن لها عدة إيجابيات تعود على الأحفاد والأجداد بنتائج إيجابية، يوجد العديد من القواعد التي تجعل العلاقة بين الأحفاد والأجداد علاقة
الامتحانات من أكثر الأمور التي تسبب التوتر لكل من الأب والأم والأطفال بالأخص الأطفال، حيث أن الأطفال تظهر عليهم عدة أعراض نتيجة التوتر
الموسيقى لها تأثير كبير على مشاعر الطفل، حيث أنه بالموسيقى يصبح الطفل أكثر قدرة على الاستماع والاستيعاب.
اللعب هو الوسيلة التي يقوم الأطفال من خلالها بتفريغ كافة الطاقات التي يمتلكونها، من خلال اللعب يستطيع الأطفال التجربة والاستكشاف
الطفل الرضيع في عمر شهرين، تظهر لديه العديد من التطورات والتغيرات، هذه التغيرات لا تكون متشابهة لدى كل الأطفال في نفس العمر، بل تختلف من طفل لآخر
عندما يصبح الأطفال في عمر يسمح بدخولهم الروضة، يكونوا بأشكال واحجام متباينة، ويتميز الأطفال الذين تكون أعمارهم بين 3-4 سنوات بتطور المهارات لديهم بشكل سريع.
تعتبر الأسرة مصدر الأمان والاستقرار بالنسبة للطفل فهي تقوم بتربية الأطفال واكتشاف مواهبهم، ولكن في أغلب الأوقات لا تستطيع الأسرة اكتشاف المواهب، بسبب عدم إدراك
الأسرة هي أول عالم يتعرف عليه الطفل، حيث أن أفراد الأسرة عبارة عن مرآة يرى الطفل فيها نفسه، الأسرة لها دور الأهم في تنشئة الأطفال وتكوين شخصيتهم، لكن في المقابل
الطفل الحساس: هو الطفل الذي يمتلك كثير من الاحاسيس التي لا يستطيع الطفل السيطرة عليها، حيث تنزل دموعه ويبكي تجاه أيّ موقف يحدث معه، تعاني الأمهات مع الأطفال الذين