طرق تأديب الطفل في الأماكن العامة
تعاني بعض الأمهات من مشكلة قد تعتبر هذه المشكلة شيء سخيف للبعض الآخر، وهي خروج الأم مع الطفل إلى الأماكن العامة، مثل السوق، الحديقة
تعاني بعض الأمهات من مشكلة قد تعتبر هذه المشكلة شيء سخيف للبعض الآخر، وهي خروج الأم مع الطفل إلى الأماكن العامة، مثل السوق، الحديقة
تربية الأطفال بالحب هي من أفضل الوسائل التربية وأنجحها، حيث تعد تربية الأطفال بالحب من أهم أنواع التربية التي تهدف إلى بناء أسرة ومجتمع متين
حتى تكون العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين علاقة صحيحة متينة، من المهم أن يتبع كل من الأب والأم عدة خطوات
عندما يولد الأطفال تولد معهم غريزة الإمساك بكافة الأشياء، فعندما تمسك الأم يد الطفل الرضيع يطوي أصابعه على أصابع أمه بشكل تلقائي، وهو فعل تلقائي بشكل غير إرادي
تعد مرحلة الطفولة المتوسطة من أفضل دعائم شخصية الفرد، حيث يتوجه الطفل في هذه المرحلة إلى زيادة تكوين العلاقات الاجتماعية، حيث يتجه الطفل خارج نطاق الأسرة، ويعمل على زيادة
يقوم الطفل الرضيع أول خطواته في المشي عندما يصبح عمره عام، هذه القاعدة لا تنطبق على جميع الأطفال نظراً لوجود فروق فردية في المهارات الحركية التي يمتلكها الأطفال،
معظم الأهالي ينتظرون اللحظات التي يخطو بها الأطفال الخطوة الأولى في الوقوف والمشي، ويلجأ الأهالي إلى كافة الوسائل التي تساعد الأطفال على الوقوف والمشي بشكل أسرع،
الأب والأم مسؤولان عن تعليم الأطفال الانضباط، مع حرص كل منهما على عدم استعمال القسوة، لأن القسوة تساهم في عدم تحقيق الهدف
بشكل عام الطفل الرضيع يبدأ في الحبو عندما يكون عمره 6 أشهر، بالمقابل هناك أطفال يحبون في عمر أقل من 6 شهور، وهناك أيضاً أطفال يتجاوز عمرهم السنة ولا يستطيعون الحبو
تقوم الأم في بعض الأحيان بإرضاع الطفل الرضيع خلال شعور الطفل بالنعاس، أو خلال نومه، ذلك بسبب عدم قبول الطفل الرضيع الرضاعة في الأوقات العادية
ترتبط التربية الوجدانية بالجوانب العاطفية والاحاسيس لدى الأطفال، حيث أن هذه الجوانب تساهم بشكل كبير في تكوين شخصية الأطفال المتكاملة
معظم الأهالي يتعرضون إلى العديد من الضغوطات بسبب الحياة الصعبة ومتطلباتها، هذه الضغوطات تنعكس بشكل سلبي على كافة أفراد الأسرة بالأخص الأطفال إذا كانت الأسرة
تختلف مفاهيم التربية بين الماضي والحاضر، وأدى ظهور السوشيال ميديا والتطور التكنولوجي الحديث، إلى إحداث مفارقات كبيرة بين مفهوم التربية
يشكل الأب والأم المصدر الأساسي في تكوين شخصية الأطفال، لذلك من المهم أن يتبع الوالدين أساليب التربية التي تؤدي بالمحصلة إلى تكوين أطفال أسوياء من الناحية النفسية
تختلف طبيعة علاقة الطفل مع أفراد أسرته، حيث إن علاقة الطفل مع والده تختلف عن أمه، وعلاقته مع أمه تختلف عن علاقته بإخوانه وهكذا، الطفل يحتاج إلى عطف أمه
نظرية التعلق: هي نظرية التي تقوم على أساس وصف نوعية العلاقة بين جميع الأفراد، وتقوم على مبدأ واضح وهو أن الطفل يحتاج إلى إقامة علاقة مع أحد أفراد أسرته
يختلف التربويين في طرق تربية الأطفال وتأديبهم، حيث أن معظم التربويين لا يميلون إلى طريقة العقاب، وفي المقابل بعضهم يؤيد هذه الفكرة، لكن مع بعض الشروط
جميع الأهالي يحرصون على تعليم الأطفال الأخلاق الحسنة وطرق التعامل بشكل صحيح مع كافة الأفراد المحيطين بهم، من طرق التعامل الإيجابي للأطفال
يعاني معظم الأهالي من سلوكيات الأطفال العدوانية، ولا يعرفون الطرق المثالية لتربية أطفال هادئين، حيث أن الأطفال يلجأون إلى القيام بسلوكيات عدوانية بسبب عدم قدرتهم
عندما يصبح عمر الطفل 3 سنوات تظهر لديه عدة مشكلات، لذلك يعاني الوالدين من طريقة التصرف مع الأطفال في هذه المرحلة الحساسة، بالأخص أن شخصية الأطفال
تتميز العلاقة القائمة بين الأجداد والأحفاد بأن لها عدة إيجابيات تعود على الأحفاد والأجداد بنتائج إيجابية، يوجد العديد من القواعد التي تجعل العلاقة بين الأحفاد والأجداد علاقة
الامتحانات من أكثر الأمور التي تسبب التوتر لكل من الأب والأم والأطفال بالأخص الأطفال، حيث أن الأطفال تظهر عليهم عدة أعراض نتيجة التوتر
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفل متفوقين يحبون التعلم والدراسة، أغلب الأهالي يعانون من كراهية أطفالهم للدراسة، ولا يعرفون أفضل الوسائل
للقراءة فوائد كثيرة لا تعد ولا تحصى للأطفال، لذلك من الضروري أن يغرس الوالدين حب القراءة لدى الأطفال، تتضمن فوائد القراءة
تعاني معظم الأمهات من صراخ الأطفال المتواصل وخاصة الأطفال الرضع، حيث يقوم الأطفال الرضع بالصراخ بشكل يومي، وقد تتعدد أسباب الصراخ
الموسيقى لها تأثير كبير على مشاعر الطفل، حيث أنه بالموسيقى يصبح الطفل أكثر قدرة على الاستماع والاستيعاب.
الثقة في النفس لا تولد مع الطفل، حيث يكتسبها الطفل من خلال تعامل الوالدين والأفراد المحيطين به، تعتبر الثقة بالنفس من أهم الأمور التي تحمي الطفل
اللعب هو الوسيلة التي يقوم الأطفال من خلالها بتفريغ كافة الطاقات التي يمتلكونها، من خلال اللعب يستطيع الأطفال التجربة والاستكشاف
الطفل العدواني هو طفل يقوم بسلوكيات مقصودة وغير إيجابية، يكون الهدف من هذه السلوكيات العدوانية الإفصاح عن كافة المشاعر السلبية التي يعيشها الأطفال
معظم الأهالي يعانون من عدم قدرة الأطفال على الفهم والاستيعاب في المجال الدراسي، حيث يبذل الآباء والأمهات كافة الجهود