ما هو إيذاء النفس غير الانتحاري؟
هذا السلوك قد يعطي الشخص إحساس لفترة مؤقتة من الهدوء والتخلص من التوتر، فإنه عادةً ما يليه إحساس بالذنب والخزي وعودة المشاعر المؤلمة وبالرغم من أن إيذاء النفس الذي يهدد الحياة
هذا السلوك قد يعطي الشخص إحساس لفترة مؤقتة من الهدوء والتخلص من التوتر، فإنه عادةً ما يليه إحساس بالذنب والخزي وعودة المشاعر المؤلمة وبالرغم من أن إيذاء النفس الذي يهدد الحياة
تؤثر هذه الشخصية على الأمهات مثل باقي الاضطرابات الشخصية حيث يتأثر الأبناء في حال لم يتم العلاج وقد يجعلهم أشخاص مضطربين ويؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار النفسي المفرط
يتم تشخيص هذا النوع من الاضطراب من خلال إجراء تقييم نفسي؛ ومن أجل استبعاد الأسباب المحتملة الأخرى أو أي أمراض أخرى مترافقه معه، قد يتم إجراء فحص جسدي وتصوير بالأشعة وفحوصات مخبرية.
من الجيد اتباع علاج يركز على مشاكل هذه النوع من الاضطراب وأساليب تساعد المصاب في الانتباه على سلوكياته بشكل أحسن كما يمكن لبرامج التوعية تطوير التواصل والعثور على حل للمشاكل
علاج هذا النوع من الاضطراب لدى البالغين يشبه علاجه لدى الأطفال، ويشمل علاج هذا الاضطراب لدى البالغين الأدوية والعلاج النفسي وعلاج أي أمراض صحة عقلية ترافق هذا الاضطراب.
يطلق على هذا النوع من الاضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى البالغين، لكن العلامات تظهر في الطفولة المبكرة، وتمتد حتى فترة البلوغ.
إن علاجات هذه الحالة متوفرة، والسيطرة علىيها هو توازن ما بين اتباع عادات صحية وتلقي علاجات بدون أدوية وتناول الأدوية المناسبة.
هو ألم شديد أو معتدل في الرأس، يتم وصفه كشعور ربط الرأس برباط محكوم بقوة، إن هذا النوع من الصداع هو الأكثر شيوعاً، وأسبابه إلى الآن غير معروفة.
إن التوتر بشكل مستمر ينهك البدن، تردد هذه العبارة بصورة دائمة عندما يمر الفرد بأحداث صعبة أو الغضب عندما لا يتحقق شيء معين أو تحت ضغط العمل لساعات طويلة.
لا تعد هذه الحالة أمر خطير عند حدوثها بصورة نادرة، ولكن في حالة استمرارها وتكررها، فيمكن أن يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة.
غالباً تكون اضطرابات سلوكية أو وجدانية، ويصاب بها نسبة كبيرة من الأشخاص في مختلف المراحل العمرية بدرجات متفاوتة، أي أن جملة "كلنا مرضى نفسيون" تحمل قدرًا كبيرًا من الصحة.
غالباً ما يشاهد المصاب أشياءً وهامية، أو لا يرى الأشياء بشكلها الطبيعي، وقد يترافق معها أيضًا هلاوس بصرية أو سمعية، بمعنى أنه الأمراض العقلية تحدث نتيجة خلل عضوي.
العيد ليس مجرد فرحة، وإنما تتعلق الأعياد عند أغلب الأشخاص بالعلاقات الأسرية والاجتماعية، فهي فترة غير مفرحة لدى البعض الآخر، وهذا بسبب مجموعة من العوامل منها النفسية والبيئية.
أن لهذا النوع من الاضطراب أشكال وفترات، تظهر في فترة الطفولة حيث يتعلق الطفل بأحد الوالدين وبعد ذلك في فترة المراهقة التعلق بالمدرسين والأصدقاء
التعلق بالآخرين إحساس إيجابي ناتج عن الحاجة إلى الحب وبناء علاقات اجتماعية قوية مع المحيطين لكن هذه الأحاسيس يمكنها أن تتحول في أحياناً كثيرة، إلى هذا النوع من الاضطراب،
هذا النوع من الاضطراب أكتشف منذ سنوات كان نتيجة دراسات عن العلاقات في عائلات المدمنين للكحول وهذا النوع من الاضطراب يتعلمه الشخص عندما يرى او يقلد سلوكيات فرد
الأشخاص المصابين بهذا النوع من الاضطراب ينحنون إلى الحفاظ علي علاقة من جانب واحد وهذه العلاقة تعتبر مسيئة أو مدمرة نفسياً.
تبعاُ للمعلومات التي يقدمها علماء النفس، فإن 1٪ إلى 4٪ من مجموع سكان الأرض هم من مرضى نفسيين. ويمكن إخفاء الميول السيكولوجية في شخص ويمكن أن يكون من الصعب اكتشافها.
هذه الشخصية من الاضطرابات الصعب أن يتم معرفتها، في هذه الحالة يبدو الشخص المصاب شخص طبيعي وربما يظهر كشخصية فاتنة وليست طبيعية فقط يتلاعب ذهنياً بضحيته حتى تقع في شِباكه
قد يتطور هذا النوع من الاضطراب انطلاقًا من إصابة سابقة باضطراب الشخصية الارتيابية. قد يكون لدى المرضى الذين يعانون من اضطراب الشخصية الارتيابية
هذا الاضطراب حالة مرضية غير شائعة يكون لدى المصاب علامات تقييدية بأوهام مألوفة لكن من دون وجود هلوسة محدده ومن غير اضطراب في التفكير أو اضطراب في المزاج
هذا النوع من الاضطراب ناتج عن العلامات المتراكمة في حياة الفرد قد تكون نتيجة من المعاملة السيئة والتعرض البدني للطفل أو الأهمال أو مواجهة حالة متلازمة التخلي عن الطفل.
بالرغم من أنه غير مؤكد إذا كان يمكن الوقاية من هذا النوع من الاضطراب، لكن يوجد أساليب للحد من خطر تفاقم الحالة، يحتاج الأطفال وصغار السن إلى بيئة مستقرة للعناية بهم
هذا النوع من الاضطراب هو حالة وجدانية تصيب بعض الأشخاص وهي متعلقة بالحياة اليومية وأنماط التصرفات مع الأشخاص والسلوكيات، مثل التعلق بأحد الزملاء بشكل مبالغ
مظاهر هذا التعلق غير متشابهة ومختلفة عن بعضها، فبعض الناس يتعلقون بالآخرين بصورة تشعرهم أنهم الأفضل وليسوا محتاجين لهم وبعض الأشخاص يبدو عليهم الضعف أمام الآخرين.
اضطراب الشخصية الحدية: هو اضطراب في الصفة العقلية، يؤثر في طريقة تفكير وشعور الفرد في نفسه وفي الآخرين.
غالباً ما يؤثرهذا النوع من الاضطراب في الأشخاص في عمر الشيخوخة. تكون هذه الحالة المرضية أقل انتشاراً من الفصام. قد تترتب الأوهام على حالات كأن يشعر المصاب بأنه مُلاحق، أو مصاب بعدوى
يشمل علاج هذا النوع من الاضطراب مساعدة معتمدة من الأسرة في الأساس، لكن قد يشمل أنواع أخرى من العلاج النفسي وتدريب الطفل والوالدين أيضاً
قد يساعد علاج الاضطرابات الصحية النفسية الأخرى في تحسين علامات هذا النوع من الاضطراب وقد يكون من الصعب علاج هذا الاضطراب
الشخص الذي يعاني من هذه الاضطرابات، تكون حالته الوجدانية العامة أو حالته المزاجية غير متطابقة مع ظروفه كما تتعارض مع قدرته على أداء الواجبات، ربما يشعر المصاب بقدر بالغ من الحزن