التغير الاجتماعي بين النظريات الكلية
يمكن استخدام نظريات علم الاجتماع القريبة من مفهوم التغير الاجتماعي في كلية مماثلة لماركس ونظريته في التغير الاجتماعي، لأنه يعتقد أن الأساس المادي للمجتمع هو الأساس الرئيسي لكل عملية تغيير.
يمكن استخدام نظريات علم الاجتماع القريبة من مفهوم التغير الاجتماعي في كلية مماثلة لماركس ونظريته في التغير الاجتماعي، لأنه يعتقد أن الأساس المادي للمجتمع هو الأساس الرئيسي لكل عملية تغيير.
أثارت التغيرات الاجتماعية سلسلة من القضايا المعرفية التي تتطلب وقفة للتأمل من أجل إبراز حدودها من ناحية وخصائصها من ناحية أخرى، تعتبر مشكلة هذا المفهوم من القضايا الأساسية
تغيرت المجتمعات وبشكل خاص المجتمعات النامية بسبب ما يعرف بالحداثة الإمبريالية وذلك بحسب التعابير والمصطلحات الجديدة الدارجة في الوقت الحالي
تتغير كل المجتمعات باستمرار يكون بعض هذه التغيرات سريع وبعضها الآخر بطيء، هناك عدد من العوامل التي تؤثر في سرعة التغيير وتسهيل قبول التجديد
تعتبر دراسة أي ظاهرة اجتماعية أو إجرامية يجب فيها الوقوف على طريقة حركية المواضيع الإجرامية وما يتغير عليها وما يطرأ عليها من اختلافات وتعدد في الزمان.
لم يكن موضوع المرأة والجريمة له اهتمام ملحوظ وواضح في أدبيات علم الاجتماع إلا مع بداية فترة السبعينات، وقبل ذلك كان مجال المرأة والجريمة مجال مهمل.
حدثت زيادة ملحوظة في معدلات الجريمة في جميع ومختلف المجتمعات حول العالم مما أدى إلى زيادة الجرائم المتعلقة بالمرأة ومع هذا لا يمكن مقارنة معدلات الجريمة.
هناك مجموعة من الأسباب التي قد تحدث بسببها ظاهرة العنف ضد المرأة في داخل المجتمعات بشكل عام
إن العنف ضد المرأة مرتبط ارتباط وثيق من خلال علاقات القوى غير المتكافئة بين الرجال والنساء والتمييز بين الرجل والمرأة والتمييز الذي يقوم على النوع الاجتماعي
ظهر المنظور الراديكالي في الكتابات والأدبيات في علم الاجتماع الغربي وعلم الاجتماع الأمريكي بشكل خاص في فترة متأخرة
يرى المنظور المحافظ أن النساء من الممكن تقسيمها إلى فئتين مختلفتين وهما الفئة الطبيعية وهي الفئة التي ليس عنده أي استعداد أو قبول للجريمة
من الممكن أن نميز بين أنواع الجرائم التي تقوم النساء بارتكابها ويمكن تقسيمها إلى نوعين وهما: الجرائم الخاصة التي تنتشر بين النساء بشكل خاص والجرائم العامة.
إن العنف الذي يتم ممارسته من قبل الرجال ضد النساء هو أمر منتشر، ويُعد أكبر المشاكل الأساسية ومن أشكال العنف الذي يتم ممارسته ضد النساء
هناك مجموعة من الإحصائيات حول العنف ضد المرأة وذلك من خلال الجهود المبذولة من قبل الوكالات والمنظمات العالمية من أجل الوصول إلى أرقام صحيحة ودقيقة عن ظاهرة العنف ضد المرأة.
هناك العديد والكثير من المنظمات العالمية التي اهتمت بتقليل وتخفيض ومنع العنف ضد المرأة، حيث قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم 25/11 من كل عام
هناك العديد من الطرق والوسائل والحلول من أجل القضاء على ظاهرة العنف ضد المرأة في جميع المجتمعات في جميع أنحاء العالم.
يجب على جميع المجتمعات في جميع أنحاء العالم القضاء على جميع أشكال وصور العنف ضد المرأة
يجب أن يتم الكشف عن أساليب من أجل الوقاية من العنف ضد المرأة، ومن طرق الوقاية من العنف ضد المرأة من خلال التوعية المنهجية وذلك باستخدام المناهج الدراسية التي يجب أن توضح أسباب وأشكال العنف والوقاية والاستجابة للعنف.
تحدث عملية التغير الاجتماعي في جميع المجتمعات وتتطور ومن الممكن أن يحدث في التجديد في النواحي الاجتماعية والمادية
من أسباب نجاح عملية الاتصال عندما يشترك الأخصائي التغير الاجتماعي وأعضاء المجتمع في الثقافة واللغة، وذلك لأن الأشخاص الذين يشتركون في اللغة
يقوم أخصائي التنمية الاجتماعية بتصور كل شئ على أنه مفيد بصورة حسنة للمجتمع، ومن الممكن أن يراه الفرد بصورة معاكسة تماماً وبالتالي فإن هذا التصور الخاطئ يكون ويعمل كمعوق في عملية الاتصال ونقل المعلومات التي لها دور أساسي في حدوث عملية التغير الاجتماعي.
هناك الكثير من الصور من المعتقدات التي تؤخر وتعرقل عملية التغير الاجتماعي بشكل عام، فالمعتقدات راسخة وقوية من صعب حدوث تغير اجتماعي في حال وجودها.
حيث أنه لا يمكن أن تحدث عملية التغير بشكل منعزل من دون وجود نتائج ثانوية أو نتائج أولية على نطاق واسع وكبير في المجتمع المتغير.
التواكل يرتبط ارتباط وثيق بقوى التراث المنتشر، حيث أنه في المجتمعات غير الصناعية التي لم تستطع تحقيق السيطرة على القوى الطبيعية.
هناك العديد من العوائق الاجتماعية التي من الممكن أن تعيق وتأخر حدوث عملية التغير الاجتماعي وهناك مجموعة من المعوقات الاجتماعية التي تواجه المجتمعات العديدة.
تمثل النظرية التطورية عدد مختلف من المحاولات التي تم بذلها من أجل فهم التغير الاجتماعي والثقافي وذلك من منظور (العملية الطورية)
حاول ماكس فيبر تأكيد على أفكاره بمختلف الطرق منها تقديم البيانات التي تخص الدول التي ظهر فيها النظام الرأسمالي
تركز النظريات السيكولوجية الاجتماعية على أهمية ودور الفرد في حدوث التغير الاجتماعي، ودر الأفكار التي يتحلى ويحملها الأفراد في حدوث التغير الاجتماعي
يرى أصحاب النظرية الدائرية أن هذه النظرية التي تتشكل بشكل صاعد وتكون فيه موجات على شكل دوائر متتابعة بنظام مطرد بحيث يعود المجتمع من حيث بدأ في دورة معينة.
تقوم هذه النظرية على التركيز على عنصر واحد من عناصر الحياة الاجتماعية أو الثقافية من خلال تحديد مرحلة من المراحل الزمنية التي مرت فيها المجتمعات.