البواعث الاقتصادية للتغير الاجتماعي
ليس هناك شك في أن الرغبة في الربح الاقتصادي هي باعث هام على التغير إذا كان هناك شيء له قيمة نفعية أي قيمة بسبب ما يمكن أن يؤديه فإن التغير في مثل هذه الحالة يكون مقبول ومرحب به.
ليس هناك شك في أن الرغبة في الربح الاقتصادي هي باعث هام على التغير إذا كان هناك شيء له قيمة نفعية أي قيمة بسبب ما يمكن أن يؤديه فإن التغير في مثل هذه الحالة يكون مقبول ومرحب به.
يلاحظ أن التغير الاجتماعي يميل فيه الأفراد والجماعات والمؤسسات والمجتمعات بشكل كامل إلى البحث عن التغير، والسعي وراء تحقيقه
هناك العديد من الوسائل المستخدمة في عملية تنفيذ الخطة الحضرية ويتطلب تنفيذ الوسائل إلى توفر الإمكانات وتوفر بيئة مناسبة من أجل تنفيذ الخطة الحضرية.
المبادئ والاستراتيجيات التي وردت في المبادئ الأساسية و التوجيهية الدولية بشأن في ما يتعلق باللامركزية.
تتميز الظاهرة الاجتماعية من رأي دوركايم بأنها تنشأ بطريقة تلقائية مستقلة عن تكوين الأفراد وإرادتهم الذين يكوّنون المجتمع فهي ليست من صنع فرد واحد.
يرى دور كايم ضرورة ملاحظة ومشاهدة الظواهر الاجتماعية وذلك، من خلال صفات نوعية بشكل خاص تختلف عن الظواهر الفردية سواء كانت الحيوية أو اجتماعية أو النفسية.
استفاد إميل دوركايم من جميع الدراسات الاجتماعية التي سبقت دراسته، ولا سيما أفكار أوجست كونت وهربرت سبنسر، ولكن دور كايم قام بنقل جميع هذه الدراسات لكي يأخذ طريق خاص به.
يرى إميل دور كايم أنّ علم الاجتماع هو العلم الذي يقوم بدراسة الظواهر الاجتماعية، وهو العلم الذي يختص بدراسة هذه الظواهر وهي التي تجعل منه علم مستقل عن العلوم الأخرى.
يرى علماء علم الاجتماع أن الظاهرة الاجتماعية هي العلم الذي يركز على دراسة الظواهر أو النظام أو العلاقات أو الأنماط الاجتماعية.
إن المجتمعات الحضرية تواجه مجموعة من التحديات غير المسبوقة بسبب أشكال الاستهلاك والإنتاج غير المستدام والمستمر، وفقدان التنوع البيولوجي والضغط على النظم الإيكولوجية.
إنّ الرخاء الحضري يهدف إلى تحقيق النمو الاقتصادي الحضري الشامل للجميع بشكل مستمر ومستدام، مع العمل على توفير الأيدي العاملة الكاملة والمنتجة وتوفير العمل اللائق للجميع.
تسعى الخطة الحضرية إلى الاستفادة من إمكانات التنمية الحضرية المستدامة وتهدف لتحقيق الالتزامات.
تهدف الخطة الحضرية إلى تحقيق مجموعة من النتائج التي تعمل على تحسين المجتمع والوصول به إلى مجتمع حضري يخلو من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
تسعى الخطة الحضرية إلى تحقيق العديد من الأهداف، وذلك عن طريق إنهاء الفقر بجميع أشكاله وأبعاده والقضاء على الفقر المدقع، عن طريق الكفالة والمساواة في الحقوق.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الازدحام السكاني والمروري في المدن الحضرية ومنها الانتقال من مناطق السكن إلى مناطق العمل والتسوق والتزاور الاجتماعي.
إنّ أغلب المدن الحضرية التي لا تخطط على شكل ومبدأ واحد بل أنها تختلف في نمط ونموها واتساعها سواء كان ذلك في إطار الخارجي أو في شبكة الشوارع الداخلية.
تمثل شبكة النقل الحضري في أيّ اقليم على مدى درجة التقدم البشري في ظل الظروف الطبيعية.
يهدف نقل المسافرين إلى تلبية الحاجات النقل للمستخدمين في ظروف اقتصادية واجتماعية مناسبة للمستخدمين.
تختلف المشاكل التي تتعلق بالنقل الحضري من مدينة إلى أخرى ومن مجتمع إلى آخر حسب حجم المجتمع أو المدينة الحضرية الوظيفة التي تقوم بها.
تعد الظاهرة الاجتماعية شكل من أشكال السلوك الاجتماعي والمجتمعي حيث يعتبر هذا السلوك عرف أو عادة في المجتمع، وتختلف أنواع الظواهر الاجتماعية.
النتائج التي تم التوصل إليها من خلال دراسة الظواهر الاجتماعية عند إميل دوركايم والتي تتمثل في مجموعة من النتائج.
يرى دوركايم أنّ معالجة الظواهر الاجتماعية ترتبط ارتباط وثيق بمناقشة الضمير الجمعي، وقام إميل دور كايم بتوضيح العناصر العقلية والأخلاقية.
قام العالم إميل دوركايم بوضع مجموعة من القواعد من أجل من المنهج المتبع في دراسة الظواهر الاجتماعية وطلب من علماء الاجتماع التقيد بها عند القيام بالبحث.
يرى دور كايم أنّ الأشياء تختلف عن التصورات الفكرية بشكل تام، وتختلف في المعرفة التي اكتسبها من المحيط الخارجي على المعرفة الداخلية في الأشياء.
يلعب العامل الاجتماعي دوراً في التحضر في الدول النامية، حيث أنَّ الزيادة الكبيرة في عدد السكان والذي يعتبر السبب الرئيسي لها هو زيادة الخصوبة العالية من جهة وهجرة عدد كبير من السكان من جهة أخرى وذلك بسبب ازدهار المدينة جراء التقدم والتطور في الصناعة فيها.
إنَّ التحضر وما ينتج عنه من تطورات صناعية وتوسع في مجال الأنشطة التجارية والاقتصادية، ونمو الخدمات في المدن وسرعتها، ودفع سكانها لاستيعاب المفاهيم والقيم والعادات والتقاليد الاجتماعية التي تعتبر المراكز الحضارية، أكثر عرضة للتأثر بمختلف التغييرات والمشكلات التي تصيب الروابط بالتصدع والتمزق.
إنَّ عوامل التحضر تستطيع تفسير التطور الحضري الذي تشهده دول العالم الثالث أو البلدان النامية، منذ مطلع القرن التاسع عشر، حيث أنَّ هناك عوامل عديدة ساهمت في نمو هذه المدن.
تتميز دول العالم الثالث بارتفاع وسرعة معدلات التحضر، ودول أخرى لا تزال نسبة التحضر فيها تتسم بمعدل الانخفاض، وما زال معظم السكان فيها يعيشون في المناطق الريفية والبوادي بعيداً عن حياة الحضر، كما نجد أيضاً بعض الدول التي تتصف بالتحضر المعتدل وتمَّ تصنيف الدول على أساس نسبة التحضر.
يختلف النمو الحضري من مرحلة إلى أخرى وذلك بسبب الاختلاف والتعدد من منطقة إلى أخرى كما تختلف النتائج ومن بعض النتائج التحضر.
تُعَدّ ظاهرة النمو الحضري من الظواهر التي تستهدفها المجتمعات الإنسانية منذ بداية القرن التاسع عشر، حيث ظهرت هذه الظاهرة في البلدان المتقدمة، في فترة القرن التاسع عشر وصلت تلك المجتمعات إلى حالة من التجمع الحضري في المجتمعات النامية لم تبدأ في النمو الحضري السريع إلّا في بداية القرن العشرين.