ما هي العوامل التي ثؤثر على بناء شخصية طفلك؟
تُعَدّ عملية الاهتمام بتطوير شخصية طفل الروضة، من الأمور بالغة الأهمية؛ وذلك لأنها تقوم على الاهتمام بتطوير مستقبل الطفل كله.
تُعَدّ عملية الاهتمام بتطوير شخصية طفل الروضة، من الأمور بالغة الأهمية؛ وذلك لأنها تقوم على الاهتمام بتطوير مستقبل الطفل كله.
تُعتبر النشاطات الحركية من العوامل التي تؤثر في نمو طفل الروضة وصحته، حيث تعمل هذه النشاطات على إيجاد وتوفير الفرص المهمة.
إنَّ الطفل يبدأ بممارسة الألعاب التنافسية في الخامسة من العمر، أي عند التحاقه برياض الأطفال، حيث يُحاول طفل الروضة بأن يُصبح الأفضل في الأعمال التي يقوم بتنفيذه.
تُعتبر الروضة من المؤسسات التعليمية الاجتماعية، والتي تمَّ التخطيط لها بطريقة هادفة؛ وذلك من أجل أن تُساهم في تنشئة طفل الروضة ورعايته من كافة النواحي، وتنمية استعداداته للمراحل القادمة، وإكسابه المعايير والقيم المجتمعية الضرورية.
يوجد العديد من أنواع الصداقات التي تنشأ بين الأطفال، فمنها ما ينتهي بانتهاء السنة الدراسية، ومنها ما يستمر لفترة طويلة من الزمن، ويُعتبر تكوين طفل الروضة للصداقات
يشتمل القدر الأكبر من الألعاب الإيهامية لدى طفل الروضة، قيامه بأدوار الأفراد الآخرين، وبتقليد الأفعال الصادرة عنهم، ويكون ذلك بصورة غير مُتقنة،
تقوم الاتجاهات التربوية المعاصرة بالتأكيد على تحفيز نمو طفل الروضة كعنصر فعّال في المجتمع، وذلك عن طريق تقديم الرعاية والاهتمام اللازم له، استكمالاً للدور الذي تقوم به الأسرة، وتصحيحاً لمظاهر النقص إن وجدت، وإيجاد الفرص نحو نمو وتربية وتعليم طفل الروضة.
تُساهم الألعاب بالتأثير بشكل فعّال لدى طفل الروضة، فهذا النوع من الألعاب يعمل على تطوير القدرات الوظيفية لأجهزة الجسم الداخلية، مثل جهاز التنفُّس والدّوران، وتقوية عضلاته
تُعَدُّ عملية القيام بتربية الطفل من العمليات التي تتصف بالصعوبة، فهي بحاجة إلى الكثير من الجهد، كما يُواجه الأهل العديد من الصعوبات، أملاً بأن يكون جهدهم يسير بالطريق الصحيح، ويُعتبر مفهوم صحة الطفل النفسية من المفاهيم الإيجابية متعددة الجوانب، حيث يكون فيها الطفل سليماً في الجانب الجسدي، ثمَّ النفسي، وصولاً إلى الجانب الاجتماعي.
يرى المختصون في مجال الطفولة بأنَّ منهج الروضة ينبغي أن يتضمن عناصر رئيسية، فيما يتعلّق بتعليم الأطفال، وكيفية القيام بذلك، وما طبيعة النشاطات التي تُساعد معلم الروضة في تحقيق الأهداف التربوية المنشودة.
يتّصف أطفال الروضة بالقابلية العالية للقيام بالبحث والاكتشاف، كما أنَّ لديهم قدراً من الحرية تجعلهم يكررون محاولاتهم وتجاربهم.
يختلف أطفال الروضة فيما بينهم بالعديد من الصّفات، من حيث الذكاء والصحة الجسميّة والنفسيّة، كما يختلفون من حيث البيئة الأُسريّة والاجتماعيّة التي ينتمون إليها، وعلى الرًّغم من تشابه الألعاب بين أطفال الروضة في الكثير من الأماكن، وخاصة بعد تطوّر وسائط الاتصال، إلّا أنَّهم يختلفون في طبيعة الألعاب التي يُمارسونها، بسبب وجود الاختلافات فيما بينهم.
بدأ استعمال مفهوم بيئة التعلُّم عندما اتَّضح للمختصين أهميّة وفاعليّة جميع ما تشتمل عليه البيئة التربويّة، من عناصر ماديّة وبشريّة، ومدى تأثير هذه العناصر على تعلًُّم طفل الروضة، بالإضافة إلى ذلك كثُرَ الاهتمام بمفهوم البيئة التعليميّة نتيجة التطوّرات العلميّة، ومدى تأثير هذه التطورات في تسهيل عمليّة التعلُّم للطفل.
لا يُعتبر اللعب مجرد وسيلة يقضي بها طفل الروضة الوقت، بل يُعتبر وسيلة تُساعد في نمو شخصيّة الطفل وصحته النفسيّة، بالإضافة إلى ذلك فإنَّ الطفل يتعلّم من خلال اللعب العديد من المعارف اللغويّة والرياضيّة والاجتماعيّة.
تحظى مرحلة رياض الأطفال بأهمية كبيرة، ويعود ذلك لِما لهذه المرحلة من دور بارز في تكوين شخصيّة الطفل المستقبليّة، لذلك نجد بأنَّ الاتجاهات التربويّة الحديثة الخاصة بهذه المرحلة تركّز على ضرورة رعاية الطفل والاهتمام به.
مع انتهاء العام الدراسي وابتداء العطلة الصيفيّة، يبدأ طفل الروضة باللعب ولساعات طويلة، وخصوصا خارج المنزل، حيث تكون درجة الحرارة مرتفعة، عندئذ تبحثُ الأم عن وسيلة من أجل الحفاظ على صحة الطفل وحمايته من الإصابة بالتعب الناتج عن أشعة الشمس القوية.
يطمح جميع الأهالي في أن يكون لدى أطفالهم مستوى مرتفع من الذكاء، وهذا الأمر يدفع الأهل بالبحث عن علامات وسلوكات يقوم بها الطفل تُظهر مستوى ذكائه، كما يحاول الأهل معرفة نوع الذكاء عند طفلهم، حيثُ أنَّ الحكم على الطفل بأنَّه ذكي أو غبي ليست بالعمليّة السهلة، حيثُ لا يوجد نوع واحد من الذكاء، بل يوجد أنواع عديدة من ذكاء الأطفال، كما أنَّها متفاوتة.
تُعتبر مرحلة الروضة مرحلة فعّالة في حياة الطفل، فمن خلالها يتم تنمية وتطوير قدرات الطفل الإبداعيّة، وهنا لا نعني بأنَّ إبداع الطفل سوف ينتهي بانتهاء هذة المرحلة، وإنَّما يجب تحفيزه منذ المراحل الأولى من عمر الطفل والتي تبدأ عادةً بمرحلة الروضة.
يتميّز أطفال الروضة بالفضول تجاه العالم المحيط بهم، فعن طريق خبراتهم العمليّة فإنهم يَنمون ويتطوّرون، كما يُمكن أن تكون النشاطات الفنيّة التي يقومون بها فرصةً تعليميّة
تُعتبر مرحلة رياض الأطفال من المراحل الحسّاسة في حياة الطفل، فهذه المرحلة ينبثق عنها شخصيّة الطفل الحاليّة والمستقبليّة، وهذا يتطلّب من الأهل والمُربّين تقديم الرّعاية اللازمة
تُعدُّ القصص من العوامل المهمة لتكوين شخصيّة طفل الروضة، فهي تساعد في عملية إيصال المعاني التربوية والاجتماعية للطفل بأساليب بسيطة تتناسب مع مرحلة الطفل العمرية.
تُعتبر عمليّة التعليم في الروضة مُهمة صعبة، ولا يرجع ذلك لصعوبة المادة التعليميّة وإنَّما بسبب أساليب ووسائل التعليم المستخدمة، فهذه الوسائل بحاجة إلى الوقت والمقدرة
يحتلُّ اللعب مكانة مهمة في حياة طفل الروضة، فهو يعمل على تنمية قدرات الطفل العقليّة كالتفكير وإيجاد حلول للمشكلات وتحفيز الطفل على الاستكشاف والإبداع
تعدّ مرحلة الطفولة المبكرة مرحلة مهمة وحاسمة في حياة الإنسان؛ فهي المرحلة التي يتوقف عليها مستقبل الفرد الأسري والمدرسي والمجتمعي، ففي هذه الفترة من العمر تبدأ
يُعتبر اللعب أمراً في غاية الأهمية في حياة الطفل؛ لأنَّه يؤدي إلى تحقيق الراحة النفسيّة والعقليّة والجسدية، مِمّا يساعد على بناء شخصية الطفل من مختلف النواحي
يُعتبر النوم من الأنشطة اليوميّة المهمة في حياة طفل الروضة، فهو ضروري لصحَّته العامة، كما يُساعد في وقاية الطفل من الأمراض وخصوصاً صحة الجهاز العصبي،
شهر رمضان هو الشّهر الذي نزل فيه القرآن الكريم، فهو شهر الطاعة والعبادة لذلك يتوجَّب علينا جميعاً سواء كنّا أولياء أمور أو معلمين تعويد الأطفال على الصيام؛ لكي يعتادوا على أداء هذه الفريضة.
يتطلّب العمل في مجال رياض الأطفال جهداً كبيراً والقيام بمهماتٍ مركبةٍ؛ وذلك لأن تأثير المعلم على الأطفال سوف يكون بطريقة مباشرة وأخرى غير مباشرة.
يُعدُّ الإرشاد النفسي من خلال اللعب، من الوسائل بالغة الأهمية، والرئيسية في عملية توجيه طفل الروضة وإرشاده، فممارسة الطفل للألعاب تُساهم في تحقيقه للنمو.
تُساهم أنواع مواد وإمكانيات الألعاب المتوفرة في رياض الأطفال، بالتأثير بصورة كبيرة، في نتائج نشاطات اللعب وفي تحقيقها للأهداف المنشودة.