علاج نشوز الزوجة المسلمة
ومن طرق تأديب الزوجة المبعثرة عندما لا تأتي نتيجة المقاطعة بالكلام، فالقرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع العلماء يقول بأنه يجوز للزوج أن يهجر زوجته في الفراش.
ومن طرق تأديب الزوجة المبعثرة عندما لا تأتي نتيجة المقاطعة بالكلام، فالقرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع العلماء يقول بأنه يجوز للزوج أن يهجر زوجته في الفراش.
يجب أن يدرك الجميع أن العلاقة بين الزوجين هي علاقة وثيقة، ولا يوجد أزواج علاقتهم لا يدخلها قلق، ويتسم هذا القلق بمشاعر الخوف أو الغضب أو الإحباط أو خيبة الأمل وهو أمر طبيعي للغاية
يجب على كل من الزوج والزوجة قدر الإمكان الحد من الخلافات الزوجية وتقليصها؛ لأن ذلك يؤثر على الأبناء و الزوجين نفسهما واستقرار الأسرة ككل
يجب التأكد من صحبة الأبناء، ويجب التأكد من الأصدقاء والرفاق الذين يختلطون بالأبناء، لكن ربما سيكون الأمر ممتعًا وأفضل بكثير إذا تمكنت العائلات من الجلوس معًا ومعرفة الأشخاص
يجادل علماء آخرون بأن سلطة هؤلاء المحكمين الوسطاء تقتصر على تقرير كيفية تسوية الخلافات بين الزوجين، ولا تمتد إلى فسخ الزواج، حيث أن الوسطاء لا يتمتعون بسلطة كاملة
على الرغم من وجود استراتيجيات مجربة وحقيقية في علم النفس الحديث مبنية على نظريات تنشئة وتنمية الطفل، فإن المبادئ الإسلامية التي لها جذور في القرآن الكريم وأحاديث النبي
للوالدين الحق في الخوف على أبنائهم، لكن الطريقة هي التي تحدد إذا كان هذا اسلوب مناسب أم أسلوب ضغط على الأبناء، لا يجوز في الشريعة الإسلامية إضعاف شخصية الطفل
ويؤيد الإسلام استمرار الزواج لدرجة أنه حتى بعد الطلاق يعطي الزوجين فرصة طوال فترة العدة؛ للتفكير الجيد والعودة إلى الزواج إذا رضيا.
أن وضع القواعد هي من الأمور الهامة العلاقات الأسرية، حيث توفر التواصل العائلي المفتوح بين أفراد الأسرة ولكن بحدود الشريعة الإسلامية بيئة آمنة من مخاوف التحكم ونموذجًا
يجب أن يدرك الأبناء أن أجسامهم ووجوههم ستتغير، وقد يمرون بمرحلة ليست مؤقتة بل طبيعية وهي مرحلة انتقالية من الطفولة إلى التكليف،التكليف من جهة العبادات
إن الهدف الرئيسي من تربية الطفل إنشاء جيل قوي غير ضعيف قائد وليس مقلد ذو رأي وليس هامشي منتج وليس مستهلك لذلك حثنا المصطفى صلى الله عليه وسلم على تربية
جاء في بعض الأحاديث الحث على تغريب النكاح، إلا أن هذه الأحاديث لم يثبت منها شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم، المهم للجميع العلم أن زواج الأقارب من غير المحرمين
من المهم أن يضع المسلم في اعتباره جميع الأحكام الإسلامية للإجهاض مثل الحفاظ على الحياة، والفكر، والدين والأسرة، والشرف، والثروة، والخضوع لوصايا الله تعالى في ذلك.
الأبناء هم رجال المستقبل وهم أمانة الله تعالى عند الوالدين، وتقع عاتق تربيتهم والعناية بهم وتعليمهم على الآباء، والإسلام حث الآباء على تقديم الاهتمام والرعاية الضرورية
إن نظام الأسرة الصحيح والمتوازن هو أساس الحياة السعيدة، في الواقع، والالتزام بالدين يجعل البشر أقرب إلى الله تعالى لذلك، يجب أن تخلق جوًا يفضي إلى هذا المثل الأعلى؛ خلاف ذلك، لا يمكنها تحقيق هدفه
فمن أهم التزامات الزوجة وواجباتها الرئيسي هو بيتها وزوجها؛ لأن الزوج هو رب الأسرة ووليها، وإنه هو من يتحمل هذه المسؤولية؛ لأن تركيبته الجسدية تجعله أكثر لياقة لتحمل أعباء الحياة وإعالة أسرته.
الأطفال في الإسلام هم فرحة الحياة وبهجة العيون، وقد أولى الإسلام اهتمامًا خاصًا بالأطفال، ونَصَّت الشريعة الإسلامية على أنه يجب أن يكونين الآباء والأمهات رحيمين بأطفالهم
يجب التركيز على نمو الأطفال الجسدي وكذلك العقلي، ويوجّه النبي صلى الله عليه وسلم الآباء لرعاية نمو أطفالهم في مجالات كثيرة من التنمية، مثل المهارات الحركية
صفية ابنة عبد المطلب بن هاشم، شقيقة حمزة وعمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، أمّ الصحابي الجليل الزبير بن العوام المُلقب بـ حواري رسول الله، كانت أيضًا خالة والدة عثمان أروى بنت كريز
أسماء بنت يزيد بن السكن امرأة من الأنصار، هي من النساء اللاتي بايعن النبي صلى الله عليه وسلم تميزت بالحكمة والفصاحة، أُطلق عليها لقب خطيبة جميع النساء، كانت أيضًا امرأة متعلمة،
الصحابية أميمه بنت صبيح بن الحارث، أنها صحابية عظيمة أنجبت أفضل رجال الدنيا في الحفظ، كان حفظه سريع وبارع، ألا هو الإمام الفقيه
هي أم رومان بنت عامر بن عويمر بن عبد شمس بن عتاب، ولدت في منطقة بجزيرة العرب اسمها السراة، وكانت ذات بلاغة وأدبٍ وفصاحة، وكانت زوجة الحارث بن سخبرة
هي أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصي، تكنى بأم عبد الله، ولدت في مكة المكرمة، وهي عمة النبي محمد صلّى الله عليه وسلم الرابعة، والدتها هي فاطمة
هي فتاة من أهل قريش من آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم أبوها هو الصحابي الجليل حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخوه من الرضاعة
الصحابية رفيدة بنت سعد الأسلمية الخزرجية الأنصارية في قبيلة بني أسلم بالمدينة المنورة، ولهذا السبب سميت الأسلمية، كان أباها سعد الأسلمي طبيبا بارعا، اكتسبت رفيدة
هي أروى بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر
هناك العديد من المواقف لأهل النبي صلى الله عليه وسلم في الدفاع عنه وحمايته نشر دعوته، من هؤلاء عمته الصحابية أروى بنت عبد المطلب التي عرفت بدفاعها عن
امتازت الصحابيات بالعديد من الصفات التي تعد قدوة حسنة للجيل الحالي والقادم، منها فصاحة اللسان والقوة في قول الحق التي امتازت به الصحابية أروى بنت الحارث
هناك العديد من الصحابيات اللواتي لهن مواقف في نصرة الدين الإسلامي ونشره، وهناك العديد من الصحابيات التي شاركن في المعارك والحروب مع النبي صلى الله عليه وسلم ضد المشركين
حث الإسلام على تقوية شخصية الأبناء وزيادة الثقة لديهم وإعطائهم الحرية في اختيار بعض الأمور، يجب على الآباء تعزيز ثقة الأبناء وشخصياتهم بما يناسب الأبناء أنفسهم وليس بما يريده الآباء،