حل الإسلام لمشكلة عدم ثقة الآباء بالأبناء
الإهمال المستمر وعدم الثقة والاشتباك اللفظي من قبل الآباء يدمر الأجواء الهادئة في المنزل، وإن احترام الذات لدى متلقي هذا النقد وهو الأطفال يكون منخفض للغاية مما يطورون فيهم عقلية
الإهمال المستمر وعدم الثقة والاشتباك اللفظي من قبل الآباء يدمر الأجواء الهادئة في المنزل، وإن احترام الذات لدى متلقي هذا النقد وهو الأطفال يكون منخفض للغاية مما يطورون فيهم عقلية
بقدر ما تكون الحياة الأسرية ناضجة، يكون التطبيق العملي للدين الحنيف أكثر وأعمق، وإن الإسلام قد كشف كل مشكلة في نظام الأسرة بمهارة لدرجة أن على المرء أن يقبل أنه لا يمكن
المعرفة الإسلامية الصحيحة والوعي بحقوق الزوجة المطلقة من جهة الزوج والأب والأخ هو أمر ضروري، الذي يلعب دورًا حيويًا لإزالة المفاهيم الخاطئة السائدة فيما يتعلق بحقوق الزوجة المطلقة،
الطلاق قد ينهي الزواج، إلا أنه لا ينهي التزامات الشريك الآخر، في العديد من العلاقات، فالإسلام أقر ذلك لضمان المحافظة على صون كرامة الزوجة في حالة الطلاق من جهة مادي؛
من أهم الأمور التي تؤثر على الأبناء من حيث شخصيتهم وانفعالاتهم هو الأمن داخل الأسرة، وإن الأسرة هي العلاقة الشرعية التي تقوم على الزوج والزوجة والأبناء الذكور والإناث
يجب على الزوجة عدم السكوت على هذا الظلم والتعود عليه؛ لأن هذا فيه تعدي لحقوقها وهدم لكيانها وتدمير لشخصيتها، فلا يوجد شيء في الإسلام محرم إلا لسبب وجيه ومبرر
يجب أن يعم التماسك الأسري بين جميع أفراد الأسرة،من أبناء أو آباء أو أجداد أو أقارب؛ لكي نكون مطبقين لأوامر الله تعالى ومرضاته.
التواصل يتحدث بلغة المشاعر، التواصل هو المفتاح القادر على حل جميع المشاكل مخفية فيه، باختصار: مصدر السعادة والمحبة والسلام في الأسرة هو التواصل القوي والصحيح.
إن تصرف الأبناء بشتم الوالدين أو اللعان عليهما غير صحيحة ومحرم في شريعة الله تعالى، يجب على الأبناء أن يعلموا أن هذا من باب عقوق الوالدين وأن فعلهم هذا من الكبائر،
يقدم القانون الإسلامي تفصيلات الوحدة الأسرية، والتي تغطي قوانين الزواج وفسخ الزواج والوصاية وحضانة الأطفال وغيرها من الأمور، يتم فحصها في ضوء القواعد الكلاسيكية للفقه الإسلامي والإصلاحات العديدة لقانون الأسرة
هناك مطالب كثيرة على الفرد المسلم في الأسرة القيام بها، فهناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به تجاه نجاح هذه الأسرة، ولكن لا يوجد العديد من الأشخاص يقومون
فمن أهم التزامات الزوجة وواجباتها الرئيسي هو بيتها وزوجها؛ لأن الزوج هو رب الأسرة ووليها، وإنه هو من يتحمل هذه المسؤولية؛ لأن تركيبته الجسدية تجعله أكثر لياقة لتحمل أعباء الحياة وإعالة أسرته.
يجب التركيز على نمو الأطفال الجسدي وكذلك العقلي، ويوجّه النبي صلى الله عليه وسلم الآباء لرعاية نمو أطفالهم في مجالات كثيرة من التنمية، مثل المهارات الحركية
على الرجل العلم أنه هو المسؤول عن نهاية الزواج، بغض النظر عن الطريقة التي يتعامل بها الطرف الآخر، وعليه العلم أنه يجب أداء حق الزوجة دون أن يطالب أولاً بأول بحقوقه، وأنه يسعى بذلك لرضا الله تعالى وحده دون غيره
وفقاً للشريعة الإسلامية، فإن دفع نفقة الأسرة من ابن وابنة، بما في ذلك نفقة زوجته، واجب على الزوج، كما يدفع الزوج النفقة للمرأة، وأن النفقة من وصايا الإسلام وهي من حق الزوجة، إذا لم يدفعها الزوج،
لا تحمل الزوجة مسؤوليات وتكاليف مالية تجاه نفسها أو تجاه أطفالها أو إعالة الأسرة؛ حتى لو كانت غنية ذات مال، إلا إذا كانت الزوجة من تلقاء نفسها تحب أن تنفق، فلا تقع على عاتقها المسؤولية المالية لدعم الأسرة
المرأة لها مكانة عالية جدا في العقيدة الإسلامية، يخضع موضوع الزواج الإسلامي لمجموعة القواعد، أن هذه القواعد أو القوانين مستمدة من قراءات وتفسيرات القرآن الكريم، البداية تبدأ بنظرة ثاقبة حول المهر أو الصداق
لا يجوز في الإسلام إهمال حق الغير والتخلي عن واجب، وبنفس الطريقة فإنه من الواجب الديني أن يمنح الرجل حقوقًا مالية معينة للزوجة، يجب عليه أيضًا الوفاء ببعض الحقوق الزوجية، للزوجة نفس القدر من الحق
إن أهمية وجود الأب في حياة الأبناء هي الركيزة الأساسية لحياة سليمة، بمجرد ولادة الطفل يبدأ في النمو ويستمر في نموه بينما قد يكون والده قد أكمل بالفعل نموه أو أوشك على الانتهاء،
يعتبر الرجال أوصياء على عائلاتهم، إن الرجل الذي يستطيع بحكمته أن يدعم أسرته ويهيئ أسس سعادتهم وهو الذي يستطيع أن يحول المنزل إلى فردوس وتتصرف زوجته كملاك.
النفقة المالية الكاملة للزوجة من مسؤولية الزوج في الإسلام، وبالتالي، إذا وفر الزوج الضروريات الأساسية الكاملة للزوجة من مأوى لها، وطعام، وملابس، وما إلى ذلك، فسيُعتبر أنه قد أوفى
يجب على الآباء أن لا يسمحوا للأطفال بأن يكون غير محترمين معهم؛ لأنها من كبريات الخطايا التي نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ونبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
تشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 95٪ من جميع السلوكيات البشرية يتم تعلمها من خلال البحث عن نماذج يحتذى بها، ومع ذلك، هذا سبب وجيه جدًا لاختيار قدوة إيجابية للأطفال،
إن تأثير هذه القوى الخارجية في بعض الأحيان يدمر تربية الوالدين ويغير في سلوك الأبناء، غالبًا ما تلعب هذه القوى الخارجية بشكل حاسم مع التدريب المقدم في المنزل، يجب أن يكون الآباء على دراية بإمكانيات السلبية
الطفل في الإسلام يكون منذ الولادة إلى سن البلوغ، إذ تتصف هذه الفترة المُبكّرة من حياة الشخص باعتمادِه على المحيط والبيئة للطفل كالوالدين والأخوة بصورة كلية، وتَبقى هذه الحالة حتَّى مرحلة البلوغَ
هناك العديد من التفكير التقليدي في أغلب الآباء والأمهات أن الطفل الجيد هو الطفل المطيع، يُضرب ويصرخ عليه ليخضع من قبل أحد الوالدين، كيف تخبر مثل هؤلاء الآباء أن هذه التصرفات
على عكس التكتيكات الديكتاتورية التي يستخدمها العديد من القادة، يشجع الإسلام القادة على التدريس والتعليم والتوجيه للأبناء، ثم يدعوا الأهل من أجل النجاح إذا كان
يجب على كل فرد مسلم تعليم الأبناء في جميع مراحل حياتهم أهمية أركان الإيمان الستة؛ فهي الأساس التي يقوم عليها بناء وتعليم الأطفال أساسيات الشريعة الإسلامية،
يعتبر الآن رجلاً شرعياً في الشريعة الإسلامية، وهو الآن مسؤول عما في عهدته وما هو قادر عليه، ويصبح الطفل الأن مسؤولاً عن أداء جميع الأعمال الفرضية المطلوبة في الثقافة الإسلامية
موضوع الصحة النفسية لا يزال من المحرمات في المجتمع للأسف، وهناك بعض الأفراد ومنهم الأطفال انتحروا مؤخرًا بعد معاناتهم من مرض نفسي لسنوات عديدة،