نانسي العتوم

استطاعت الجيوش الأموية أن تصل في فتوحاتها حتى شمال أفريقيا، وبذلك لم يكن يعيق فتحهم للأندلس سوى مضيق جبل طارق،

تقلصت أراضي الإمبراطورية البيزنطية إلى ما وراء آسيا الصغرى عندما تمت هزيمتهم في معركة ذات الصواري، ومع ذلك لم يتخلى الروم عن أراضي بلاد الشام

بعدما تمكن الأمير عبدالرحمن الثالث فتح سرقسطة وقمع التمردات داخلها، توجه إلى مملكة نافار وسيطر عليها وهزم جيشها، وطلبت الملكة طوطة أن يعفو عنها،

وقعت معركة الخندق في عام (939) على الحدود بين مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس، وقعت بين القوات الأموية في الأندلس، وقوات مملكة ليون.

وقعت معركة القرن في جبل القرن في قرية الباطن في شمال غرب مدينة القيروان، شجعت هزيمة البربر للعرب، بأن يقوموا بالثورة مرة أُخرى

في عام (729) تمكن الحاكم العربي الجديد أشرس بن عبد الله السلمي، من عبور نهر أوكسوس ودخول بخارى ضد مقاومة كبيرة من قبل التورجيه وحلفائهم الصغديين

وقع حصار كمرجة في عام (729) بين الأمويين وخاقان الترك التورجش وهم إتحاد قبلي من أتراك الدولو

استغرق الأمر أربعة عشر عامًا قبل أن يحاول الفايكنج العودة إلى الأندلس، هذه المرة، كان المسلمون جاهزين في عام (858)

كانت مدينة إشبيلية هي عاصمة الأندلس وكانت مزدهرة مع تاريخ غني يعود إلى العصر الروماني، تقع على بعد حوالي (100) كيلومتر من الساحل.

تعد توليدو إحدي أهم وأكبر المدن الأندلسية التجارية نظرا لموقعها المتميز الذي يقع في منتصف الجزيرة الإيبيرية

كانت الدولة الأموية دولة نقدية، تعتمد على عائدات الضرائب بدلاً من الأراضي، عملت جيوشها أيضًا على أساس نقدي

واصل الأمويون الفتوحات على الأراضي الجديدة، واتسعت رقعة أراضي الخلافة الأموية إلى حجم لم يسبق له مثيل من قبل عالم إسلامي واحد

كان فتح بيكند أحد الحملات التي قام بها القائد الأموي قتيبة الباهلي على بلاد ماوراء النهر

في سياق أوسع  لم تكن بواتييه مواجهة حاسمة بين الجانبين، كما أنها لم تردع أو تقلل على الفور من القوة الأموية في المنطقة

وُلد عقبة بن نافع في مكة قبل هجرة النبي صلى الله عليه وسلم بسنة، كان والده نافع بن قيس الفهري من قريش

هي معركة وقعت بين الدولة الأموية والإمبرطورية البيزنطية في مدينة قرطاج في تونس عام (74) للهجرة

من غير الواضح ما إذا كانت هناك غارة واحدة كبيرة، أو عدة غارات أصغر، والغرض الأولي منها هو البحث عن الغنائم، أو تقييم المعارضة

حروب الاسترداد   كانت فترة الاسترداد هي فترة (750) عامًا ويُطلق عليها أيضًا سقوط الأندلس، وهي الفترة التي توسعت فيها مجموعة من الممالك المسيحية ببطء فوق شبه الجزيرة الأيبيرية على حساب دول الأندلس المسلمة).   نبذة عن حروب الاسترداد   فتح المسلمون أيبيريا عام (722)، سقط آخر معقل إسلامي، غرناطة، في عام (1492)، وفي البرتغال، […]

في صيف عام (732)، تقدم جيش الدولة الأموية وكان قوامه (40) ألف رجل إلى أراضي الخزر تحت قيادة الخليفة الأموي مروان بن محمد

كان ناتل بن قيس بن زيد الجذامي زعيم قبيلة بني جُذُم وزعيم قبلي مهم في فلسطين خلال عهدي الخلفاء معاوية الأول ويزيد الأول في عام (684).

عتبر معركة النبلاء من أهم المعارك المرتبطة بثورة البربر، وكان قائد البربر خالد الزناتي وقائد القوات الأموية خالد بن أبي حبيب الفهري، ووقعت المعركة في طنجة

سليمان بن سراد الخزاعي كان قائدًا مواليًا لعلوية الكوفة، الذي قاد الحرب الأهلية الإسلامية الثانية للانتقام لمقتل الحسين بن علي

وقعت معركة بانكوربو في عام (815) بين الجيش  الإسلامي المنطلق من إمارة قرطبة، والمؤيدين للفرنجة وكان زعيمهم بلشك الجلشقي حاكم بنبلونة

رودريك وهو آخر ملوك إسبانيا القوط الغربيين، الذي توفي في الفتح الأموي الإسلامي

عنبسة بن سحيم الكلبي كان من (721-726) حاكم الأندلس، عُيِّن في أغسطس (721) خلفًا لعبد الرحمن بن عبد الله الغافقي.

كان حصار نيقية في عام (727) محاولة فاشلة من قبل الدولة الأموية للاستيلاء على مدينة نيقية الرومانية

قام الخلفاء الأمويون بمواصلة تقدمهم في بلاد الغال القوطي(فرنسا اليوم)، قام البربر بالاستقرار بالقرب من جبال البرانس

إسحق بن مسلم بن ربيعة العقيلي كان قائدًا وحاكمًا للخلافة الأموية في دولة أرمينية اليوم التي تقع عبر القوقاز.

نجدة بن عامر الحنفي هو رئيس للخوارج الذين تمردوا على الدولة الأموية في وسط وشرق شبه الجزيرة العربية

في عام (722) م في معركة كوفادونجا، هزم نبيل القوط الغربي بيلاجيوس من أستورياس (685-737 م) القوات الأموية الإسلامية