ما هي عوامل التغير الثقافي في علم الاجتماع الرياضي؟
إن التغير الثقافي في علم الاجتماع الرياضي هو عبارة عن ظاهرة اجتماعية، لا تخلو منها أية جماعة رياضية بشرية حيث يرتبط حدوثه بعدد من المتغيرات والعوامل.
إن التغير الثقافي في علم الاجتماع الرياضي هو عبارة عن ظاهرة اجتماعية، لا تخلو منها أية جماعة رياضية بشرية حيث يرتبط حدوثه بعدد من المتغيرات والعوامل.
نظرية التعاهد الاجتماعي المتبادل في علم الاجتماع الرياضي: ترى هذه النظرية أت تعرف الفرد الرياضي سواء كان (لاعب أو مدرب).
مرحلة الانتباه:حيث يعتبر الانتباه شرط أساسي لحدوث عملية تعلم المهارات الرياضية الحركية وتعلم الأنشطة الرياضية واللياقة البدنية،
القيادة الأوتوقراطية في علم الاجتماع الرياضي: حيث يكون القائد فيها مستبداً برأيه ومتعصباً له، ولا يشرك أحداً في اتخاذ القرارات، ووضع الخطط.
الثبات الانفعالي: حيث يعتبر التحكم في الانفعالات من الأهمية الكبيرة للقائد الرياضي الناجح، حتى يستطيع إشاعة الهدوء والاستقرار في نفوس التابعين.
نموذج زايونك: ربط زايونك بين كل من تأثير الجمهور المشاهد والأداء الجماعي من خلال إطار مرجعي يعتمد على نظرية الدافعية، حيث افترض أن وجود المشاهدين يعمل على زيادة مستوى دافعية اللاعب الرياضي المؤدي للنشاط الرياضي.
الجمهور المشاهد في علم الاجتماع الرياضي: يعد الجمهور المشاهد أحد أركان الرياضة التنافسية الحديثة، حيث تبين قادة الرياضة تأثير المشاهدين المهم على الأداء الرياضي.
التسهيل الاجتماعي في علم الاجتماع الرياضي: هو عبارة عن مجموعة من النتائج الواقعة على سلوك الفرد الرياضي والتي تنشأ عن الحضور الكلي لأفراد الآخرين.
زاد الاهتمام في السنوات الأخيرة بموضوع عمليات التنشئة الاجتماعية عبر الرياضة، حيث أن الدور الاجتماعي للرياضة أصبح واضحاً من خلال الوظيفة الاجتماعية التكاملية، حيث حركة الإنسان تعتبر حجر الزاوية في النشاط الرياضي.
إن جوهر الرياضة هو وجود المنافسة الشريفة القائمة على المبادىء العادلة والقائمة في التحكيم في الأنشطة الرياضية والسباقات والمنافسات الرياضية، حيث إنها تعد إحدى الوسائل المهمة للتطبيع على الصراع الاجتماعي والتنافس الرياضي.
يختلف الأفراد الرياضيين في قابليتهم للاندماج الاجتماعي، حيث ينشأ البعض اجتماعياً والبعض الآخر غير اجتماعي، حيث يعبر الفرد الرياضي غير الاجتماعي عن ظاهرة غير سوية اجتماعياً، ومن هذه الفئة يظهر المنحرفون والمجرمون والأحداث
اعتبر عدد كبير من علماء علم الاجتماع الرياضي موضوع المشكلات والأمراض الاجتماعية في الرياضة أحد الموضوعات الرئيسية في التربية الرياضية والتربية البدنية، حيث للرياضة وظيفة مهمة يمكن أن تحققها أثناء تعاملها مع المشكلات الاجتماعية.
الكفاية المهنية الخاصة: حيث تشير المعارف التي تتطرقت إليها معايير المهنة إلى وجود الكفاية المهنية الخاصة، حيث تعني أن يمتلك الفرد الرياضي المهني قدرات خاصة لها علاقة بالمزاولة المهنية، أي أنها لا يتم توافرها لدى الأفراد الرياضيين الآخرين من خارج المهنة.
المهنة في الرياضة: يقصد بها أنها نمط من أنماط التوظيف في علم الاجتماع الرياضي حيث يشتمل على أغراض رئيسة وهامة في حياة الفرد الرياضي، حيث أنها أكبر من كونها مجرد عمل أو وظيفة لكسب العيش،
الحشد الزائد في علم الاجتماع الرياضي: إن الحشدالزائد الذي يحدث داخل الملاعب الرياضية يعتبر من أكبر الحشود الاجتماعية،حيث أن في مجال المنافسات الرياضية التي تحدث داخل الملاعب يوجد عدة عوامل مؤثرة ومختلفة للجمهور على الأفراد الرياضيين
التكرار: حيث تعتمد وسائل الإعلام في علم الاجتماع الرياضي إلى إحداث تأثير معين ومحدد وذلك من خلال تكرار أنواع محددة ومعينة من العلاقات.
نمط القسوة والتسلط: حيث يقصد به المنع والرفض لرغبات وميول اللاعب الرياضي بما يرغب أن يقوم به.
إن وجود التغير في الاتجاهات الرياضية ليست بالضرورة أن يصاحبه تغير في السلوك الذي يلتزم به الفرد الرياضي (لاعب أو مدرب).
إن الاتجاهات الاجتماعية في علم الاجتماع الرياضي هي عبارة عن نظم رياضية دائمة من التقييمات الإيجابية أو التقييمات السلبية والمشاعر الانفعالية.
تقوم الاتجاهات بالعديد من الوظائف التي تيسر للإنسان الرياضي القدرة على التعامل مع المواقف والأوضاع الرياضية المختلفة.
إن الرياضة تأسست عبر تاريخها على أسس من القيم الاجتماعية، ولا شك أن الأساس الأخلاقي في الرياضة من أهم الأسس والدعائم الأخلاقية.
إن للإعلام الرياضي أهمية اجتماعية متشعبة الأدوار ومختلفة الغايات والأهداف، كما يمكن أن يتم تحديد أهمية الاجتماعية لإعلام الرياضي.
إن ظاهرة الشغب الرياضي تعد ظاهرة خطيرة إذا تم تركها ولم يتم عالجها من البداية؛ أي وقت حدوثها؛ فإنه يستفحل خطرها ويصعب بعد ذلك السيطرة عليها.
إن بالرغم من انتشار ظاهرة الشغب بين مشجعين رياضة كرة القدم إلا أن الأغلبية من الجماهير المشجعة تبقى مسالمة وبعيدة كل البعد عن العنف.
التفوق الرياضي في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به ارتفاع مستوى الأداء اللعبة الرياضية الممارسة أو النشاط الرياضي الممارس التي يتضمنها المجال الرياضي
يرى الكثير من الأفراد أن الرياضة ومنافساتها مصدر لحدوث المشكلات وأن انعكاساتها الاجتماعية سلبية وسيئة، حيث أشار الكثير من الأفراد الباحثين أن الرياضة.
إن هذه النظرية تفترض أن التغيرات في الحياة الاجتماعية الرياضية تتحقق من خلال أفراد رياضيين ذو مواهب رياضية وقدرات رياضية غير عادية.
المبادأة والابتكار والمثابرة والطموح: حيث أعضاء الجماعة الرياضية تنتظر من القائد الرياضي أن يكون أكثر الأعضاء مبادأة بالعمل الرياضي.
إن النشاط البدني بمفهومه الاجتماعي هو عبارة عن تعبير عام فضفاض يتسع ليشمل كل ألوان النشاط البدني التي يقوم بها الإنسان الرياضي.
تعلم سلوكات رياضية جديدة: حيث يستطيع الفرد الرياضي الملاحظ (اللاعب أو المدرب)، تعلم سلوكات جديدة من خلال ملاحظة الأنشطة الرياضية.