تعتبر لعبة الاسكواش واحدة من الرياضات القليلة التي يمكن ممارستها كرياضة فردية أو كرياضة جماعية، على عكس لعبة التنس الأرضي الذي يمكن للاعب الرياضي اللعب مع لاعبين في الملعب، أو يمكنه اللعب بشكل فردي، وتلعب الاسكواش بين فردين (فردي) أو فريقين من فريقين (زوجي) في ملعب الاسكواش.
وهي عبارة عن بطولة رياضية يتم تنظيمها والترتيب لها من قبل الاتحاد الدولي للعبة الاسكواش، وأيضاً هي عبارة عن بطولة يمارسها اللاعبين الذكور والإناث من مختلف أعمارهم، وتحتوي البطولة على اللعب الفردي واللعب الزوجي، وقد تم إقامت البطولة لأول مرة سنة 1976م للرجال، أما للسيدات تمت إقامة البطولة عام 1975م.
يمكن وصف اللاعبين الذين يحضرون لدخول إلى ملعب لعبة الاسكواش ويبدأون اللعب على أنهم رد فعل ويرون فقط ما يأتي في طريقهم، حيث يمكن أن يؤدي هذا إلى الكثير من اللعب العشوائي وبعض القرارات الغامضة، حيث أن اللاعبون الذين يبدأون في تكوين فكرة عن كيفية بدء المباراة يصبحون أكثر وعياً
حيث يعتبر كأس توماس، بطولة تدل على التفوق الدولي والإقليمي في لعبة تنس الريشة، حيث تبرع العالم الرياضي جورج توماس بالكأس في عام 1939م لسلسلة من مسابقات الفرق الدولية للرجال التي يديرها الاتحاد الدولي لكرة الريشة (IBF)، والذي كان توماس حينها رئيسًا له،
إن الاتحاد الدولي لكرة الريشة تم الاعتراف به من قبل اللجان الرياضية العالمية (اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة البارالمبية الدولية)؛ وذلك باعتبارها الهيئة الحاكمة العالمية لكرة الريشة، حيث تم تأسيس الاتحاد الدولي لكرة الريشة (IBF)، كما كان يُطلق عليه في الأصل الهيئة العالمية لتنس الريشة.
في حين أن هناك الكثير من الأهمية المعطاة للعلامات والشبكات، غالبًا ما يتم إهمال الأرضيات وما تحتها، وليس من المستغرب أن تكون هذه السمات غير مرئية للعينين، من ناحية أخرى يستغل العامل الرياضي للملعب نقص وعي المالك واستخدام مواد ذات جودة منخفضة في الأرضيات.
لا شك أن لعبة التنس الأرضي المفتوحة قد أنتجت بعض الأبطال الرائعين منذ بدايتها، كما يميل اللاعبين الرياضيين في لعبة التنس الأرضي إلى أن يكونوا في الغالب أفرادًا واقعيين، مما يعني أنهم غالبًا ما يستمتعون بالعمل في الهواء الطلق أو تطبيق أنفسهم على مشروع عملي، وأبرز لاعبي التنس الأرضي على مستوى جميع دول العالم
غالبًا ما تتم مقارنة تنس الريشة بالتنس نظرًا لأن اللعبتين تشتركان في العديد من الخصائص المتشابهة، حيث تتضمن كلتا الرياضتين ملعبًا ذو وجهين مقسومًا بشبكة عبر المنتصف، ويستخدم اللاعبون مضربًا في كلتا المباراتين، ومع ذلك، هناك العديد من الاختلافات المهمة التي تفصل بين الرياضتين.
مثل أي رياضة أخرى، فإن إتقان أساسيات تنس الطاولة سوف يجعل لاعب تنس الطاولة يتخطى أصعب المنافسين؛ لذلك يجب على لاعب تنس الطاولة أن يأخذ الوقت الكافي لتتعلم كيفية الإمساك بالمضرب بشكل صحيح، وكيفية تحريك قدميه، وأن يتعلم تأثيرات الدوران المختلفة،
تنس الريشة هي رياضة ممتعة يمكن لأي شخص من أي مكان الاستمتاع بها، فإنها لعبة محبوبة عالميًا مع اللاعبين من جميع الأعمار ومستوى المهارة الذين يشاركون في النشاط، لأنها رياضة شاملة، هناك الكثير من لاعبي الترفيه والمبتدئين الذين بدأوا في ممارستها، قبل أن يمس اللاعب بمضربه ويتوجه إلى أقرب ملعب لكرة الريشة.
تعد القدرة على ضرب كرة الطاولة باستمرار على طاولة تنس الطاولة أهم مهارة في تنس الطاولة، حيث بمجرد أن يتعلم اللاعب كيفية التحكم في كرة الطاولة والتأكد من بقاء كرة الطاولة على الطاولة تصبح بقية اللعبة سهلة، ويجب على لاعب تنس الطاولة أن يعتني ويهتم بمضرب كرة الطاولة؛ وذلك ليستطيع تحقيق النجاح والتفوق بكل سهولة.
مع انطلاق الألعاب الأولمبية الصيفية، تعد لعبة التنس الأرضي واحدة من 30 رياضة تمنح ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية، حيث من المتوقع أن يتنافس إجمالي 205 دولة في الألعاب الصيفية مع مشاركة جميع المشاركين في حفل الافتتاح، وسيتم حمل علم كل دولة من قبل رياضي يمثل بلده أو بلدها في الألعاب الأولمبية
بغض النظر عن مستوى لاعب التنس الأرضي أو حالته، قد يمثل الحفاظ على الدافع في برنامج تدريبي تحديًا، حيث ستكون هناك أيام لا يشعر فيها بالحافز للتدريب وفترات يغريه فيها التراخي، حيث يجب على لاعب التنس الأرضي أن يحافظ على تلك الدوافع بأي وسيلة ممكنه؛ وذلك حتى يتمكن من المحافظة على الشغف لديه.
يبلغ طول ملعب كرة الريشة 13.4 مترًا وعرضها 6.1 مترًا، بالنسبة للعب الفردي، ميبلغ عرض الملعب 5.18 م، حيث أن الخطوط التي تحدد الملعب يمكن تمييزها بسهولة وتلوينها باللون الأبيض أو الأصفر، ويبلغ عرضها 40 مم، أما بالنسبة للعب الزوجي يبلغ طول ملاعب تنس الريشة 44 قدمًا (13.4 مترًا)،
إن لعبة تنس الريشة هي رياضة مضرب يتم ممارستها عن طريق المضرب لضرب الريشة عبر الشبكة، وهي لعبة تمتاز بأنها لاعبها يتحرك كثيراً داخل الملعب المخصص للعبة، حيث يجب أن يمتلك لاعب تنس الريشة العديد من المقومات اللياقة الحركية
إن لعبة تنس الريشة هي رياضة ممتعة وشكل رائع من التمارين، لوكي يكون لاعب التنس لاعباً في كرة الريشة بالضربة القاضية، يجب أن تكون لديه أقدام سريعة البرق، وتقنية قوية، وشعور ذكي بالاستراتيجية، فإذا كان اللاعب يعرف بالفعل كيفية لعب كرة الريشة ولكنه يرغب في رفع مستوى لعبته
إن الدافع وراء التفوق في مرحلة كبيرة تفصل بين الأبطال والآخرين، ولكن لكي يأتي الدافع يجب على اللاعب الرياضي أن يحب كرة الريشة، حيث لا يمكنه الحصول على الدافع لفعل شيء ما إلا إذا كان يرغب في ذلك، حيث سيخبره دافعه بطبيعة الحال أن كرة الريشة هي لعبة سهلة وأنه يمكنه لعبها بشكل جيد.
يشمل الفرق بين الفردي والزوجي في كرة الريشة عدد اللاعبين في الملعب، وأبعاد الملعب، وقواعد خدمة الإرسال، ففي اللعب الفردي، يوجد لاعب واحد في كل طرف من الملعب بينما في اللعب الزوجي، يوجد لاعبان في كل طرف من أطراف الملعب. بعد ذلك تكون أبعاد الملعب الفردي أصغر من أبعادها في الزوجي.
يعتمد نظام تسجيل في لعبة تنس الريشة على 21 نقطة، ولكي يكسب اللاعب الشوط يجب أن تحدث أحد الحالات التالية (سقوط الريشة داخل حدود الداخل من جانب اللاعب الخصم، قيام اللاعب الخصم بإرتكاب خطأ تنس الريشة)، وسواء كان اللاعب يلعب مباريات اللعب الفردي أو مباريات اللعب الزوجي.
إن كرة الريشة هي رياضة مضرب يلعبها إما لاعبان متعارضان (اللعب الفردي) أو زوجان متعارضان (اللعب الزوجي)، وعلى عكس العديد من رياضات المضرب ، لا تستخدم كرة الريشة كرة، حيث أنها تستخدم جسماً مقذوفًا من الريش يُعرف باسم الريشة.
تشير التقديرات إلى أن لاعب كرة الريشة سيلتقط كرة الريشة بمعدل 50 مرة في لعبة واحدة، وينطبق هذا الرقم على اللاعبين اللعب الفردي، ربما يكون أكثر خلال جلسات التدريب، حيث يجب على اللاعب تخيل نفس حركة الانحناء لالتقاط الكرات بالطريقة الخاطئة التي يتم استخدامها عدة مرات لمدة ساعة أو ربما أكثر.
أن الخطأ كرة الريشة هو مجرد فعل أو حدث ينهي المسيرة، حيث يمنح الخطأ نقطة ضد اللاعب أو زوج اللاعبين الذي ارتكب الخطأ، والخطأ حاسم ولا يمكن استدعاءه إلا من قبل الحكم أو قاضي الإرسال في لعبة احترافية، حيث عندما لا يكون هناك حكام، يكون اللاعبون مسؤولين عن معرفة القواعد والالتزام بها.
تنس الريشة هي رياضة سريعة وتشكل تحديًا لإتقانها، وهناك العديد من الجوانب التي تحتاج إلى الاهتمام بها، كما أن الحركة في ملعب تنس الريشة هي أحد هذه الجوانب، حيث يحتاج اللاعب إلى الوصول إلى الريشة الخاص به بسرعة من أجل ضرب ضربته.
إن لعب تنس الريشة له العديد من المزايا في حياة اللاعب الرياضي، وهناك الكثير الذي يمكن كسبه من ممارسة الرياضة، فإن اللياقة البدنية والعافية العقلية وزيادة القدرة على التحمل ليست سوى عدد قليل من الفوائد، لكن مزايا كرة الريشة هي أكثر بكثير من بقية الرياضات.
إن لعبة كرة الريشة لها تاريخ طويل بشكل مدهش بالنظر إلى تقديمها حديثًا نسبيًا على الساحة الأولمبية، حيث تم اختراع كرة الريشة منذ زمن بعيد، وتعود أصولها إلى ما لا يقل عن ألفي عام إلى لعبة القتال والريشة التي لعبت في اليونان القديمة والهند والصين.
يمكن للدوران أن يجعل الكرة تتحرك بطرق تبدو مستحيلة، حيث يمكن أن تثير الجماهير وتحبط الخصوم، كما يمكن أن يجعل الدوران الكرة تبدو كما لو أن الكرة تنجذب مغناطيسيًا إلى الطاولة، فإذا لم يتم التصدي لها يمكن أن يؤدي الانقلاب الجانبي إلى جعل الكرة تترك مضرب الخصم في زوايا مذهلة.
يتم لعب الألعاب إلى 11 نقطة: حيث تلعب اللعبة حتى 11 نقطة، كما يجب أن يربح اللاعب اللعبة بفارق نقطتين،ويفوز لاعب كرة الطاولة في المباراة بشكل عام إذا حقق الفوز في ثلاث أشواط من أصل خمس أشواط.
الحكم في لعبة الاسكواش هو المسؤول الذي يشاهد مباراة رياضية كاملة ويتخذ جميع القرارات، ويجب على لاعبي لعبة الاسكواش الذين تتم متابعتهم الاعتراف دائمًا بأن الحكم على حق دائمًا، حتى لو لم يكن كذلك، ويرتدي الحكام عادة الملابس لفصلهم عن اللاعبين.
إن لعبة الاسكواش هي عبارة رياضة داخلية للعبة التنس الأرضي؛ أي بمعنى يتم لعبها داخل صالة مغلقة، يلعبها لاعبان أو أربعة لاعبين في ملعب من أربعة جدران باستخدام كرة مطاطية صغيرة محدبة، ويمكن أن تكون الاسكواش رياضة سريعة الحركة توفر تمرينًا ممتازًا للقلب والأوعية الدموية.
ليس من المفروض على اللاعب المرسل أن يقف في منتصف خط القاعدة، ويمكنه أن يقف بعيداً عن نقطة المركز بسمافة متر ونصف، كما يمكنه إنقاص هذه المسافة، كما أن إسقاط كرة قصيرة مقطوعة تجبر اللاعب الخصم المستلم للكرة على التقدم نحو الشبكة.
