ما هي مميزات اللعب في علم الاجتماع الرياضي؟
للعب تلقائي: اللعب تلقائي هو الذي يمكن من خلاله أن نميز اللعب عن العمل الجدي الحقيقي، حيث إن اللعب تلقائي ينبع من الذات؛ أي من اللاعب نفسه .
للعب تلقائي: اللعب تلقائي هو الذي يمكن من خلاله أن نميز اللعب عن العمل الجدي الحقيقي، حيث إن اللعب تلقائي ينبع من الذات؛ أي من اللاعب نفسه .
التعاون في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به عملية اجتماعية رياضية، حيث يعد سمة من سمات الفريق الرياضي، حيث يرجع الفضل عليها إلى وجود الأسرة المتامسكة.
الاهتمام: يقصد به الإرتباط العاطفي بالجماعة (الفريق) الذي ينتمي إليها االفرد الرياضي سواء كانت جماعة كبيرة أو جماعة صغيرة، حيث ذلك الإرتباط النابع والناتج.
التمثيل: يقصد به النتيجة التي تنتمني إليها عمليتا الصراع والتكيف، حيث بمقتضى هذه العملية تتلاشى الاختلافات والمشاكل؛ أي بمعنى تتوحد مواقف الأفراد الرياضيين.
لكل حافز ولكل دافع غاية يستهدفها وينزع إلى ادراكها بقوة دفع الحركة، حيث لا يهدأ نشاط الدافع حتى تشبع غايته أو حتى ينصرف عنها أما إستغناءً أو تنازلاً.
تعد الأسرة هي المسؤولة عن اكساب الفرد أنماط السلوك الاجتماعي يلي ذلك الأندية الرياضية ومراكز الشباب التي تتحمل المسؤولية الكاملة في كيفية اكساب الناشئين.
إن فكرت وجود القانون نتجت عن تنظيم الحياة الاجتماعية للأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي، حيث إرتبطت هذه الفكرة في معظم الأوقات (بالعدالة).
تصل الجماعات الرياضية إلى تكوين المعايير الخاصة بها كنتيجة لمعان ثابتة للأشياء ليس متغيرة، كما أن ليس من الضرورة أن تكون المعايير الاجتماعية نتيجة للسلوك المشترك.
الولاء في علم الاجتماع الرياضي: هو صفة نابعة لسمة الإنتماء وعاطفة الحب، وهما لازمان وضروريان للفرد الرياضي سواء كان مدرب الفريق أو لاعب.
إتفق العلماء الرياضيين على أنه لا يوجد مجتمع من المجتمعات الرياضية، إلا ويقوم على أنظمة متعددة الوظائف، بحيث تتكون بحكم الحاجة الهامة والضرورة،
تتعرض المجتمعات الرياضية إلى مواقف يتراوح مداها وقوتها بين البساطة والعنف خلال عمليات التطوير والتغيير التي تمر بها، كما أن تعرض المجتمعات لمثل تلك المواقف أصبح مستمراً.
نظراََ لأن الرياضة تتضمن النشاط الرياضي البدني القوي، فهي محيط لأي مشاركة بشكل مباشر يقابله بها شخص آخر، حيث يستنتج الأفراد الرياضيين.
الصراع في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به أنه عملية يمكن من طريقها أن يقوم اللاعب الرياضي أو الفريق الرياضي بأكمله أهدافاً خاصة.
التنافس في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به هو عبارة عن عملية أساسية يتوقف عليها نظام الأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها سواء كانت أنشطة جماعية
العنف في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به إستخدام القوة بأسلوب غير مشروع أو بطريقة غير قانونية خلال التدريبات الرياضية أوأثناء سير المباراة.
التحرك في علم الاجتماع الرياضي: إنه يعبر عن الحركة الرياضية من نقطة في حيز الحياة إلى نقطة أخرى، حيث يقوم الفرد الرياضي سواء لاعب أو مدرب بتبديل اختياراته ومراجعة الاحتمالات المتاحة باستمرار في محاولة للاختيار بين الأفعال.
إن كاد أن يكون من مسلمات الرياضة صعوبة فوز فريق رياضي يفتقر إلى وجود التماسك والترابط والوحدة، حيث ذلك لأن البديل العكسي للتماسك هو التحلل والفرقة والتفسخ، كما أن من المفروض أن تكون مشاعر المشاركة والتعاطف والتوحد وروح الفريق تقود إلى أفضل تعاون ممكن بين أعضاء الفريق الرياضي.
المسايرة والمغايرة في الفريق الرياضي وفي علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها أنها أحد أشكال التفاعل الاجتماعي، كما أنه عبارة عن مفهوم وثيق الصلة بالتسهيل الاجتماعي، حيث يقصد بالمسايرة في علم الاجتماع الرياضي أن عبارة عن تحكم الفرد وتصرفاته واعتقادته وتصرفاته وفق أحكام وعقائد وتصرفات الجماعة الرياضية.
الجمهور المشجع في علم الاجتماع الرياضي: يعبر الجمهور المشجع عن ظاهرة اجتماعية مهمة في معظم المجتمعات الرياضية الحديثة، حيث أنها تعبر عن نشاط اجتماعي
مدير المعسكر: إن لمدير المعسكر الرياضي دوراً هاماً وضرورياً في نجاح المعسكر المقام، حيث أن من المهم أن يتم شخص قيادي تتناسب مؤهلاته وصفاته وخبراته مع هذه الوظيفة الهامة.
إن الوسط الذي تؤدي فيه الرياضة والأنشطة الرياضية تحت قيادة رياضية واعية هو وسط إصلاحي ولإرشادي لتقويم الحدث الرياضي وتعديل سلوكياته بما يتناسب مع معايير وقيم المجتمع الرياضي الذي يعيش فيه.
إن الأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها خاصةً التي تعتمد على المنازلات الحركية أو الأنشطة الرياضية ذات الطبيعة القتالية تعتبر طريق اهتمام وعناية وإعجاب عدد كبير من الأفراد الرياضيين الجانحين سواء كانوا لاعبين أو مدربين.
إن الرياضة وأنشطتها ليست مكاناً للتنقية من واقع الحياة الاجتماعية الصعبة، حيث تعاني الرياضة أكثر مم يعانيه المجتمع بأكمله، كما أنها تتمتع بما يتمتع به المجمتع بأكمله، كما قال علماء علم الاجتماع الرياضي أن الرياضة هي عبارة عن نقاء الحياة الاجتماعية من الصعوبات الاجتماعية.
إن الرياضة تكون خطوطاً متكاملة ومرتبة التي تمثل أصنافاً للطبقات الاجتماعية بشكل واضح وضروري، حيث كان في الزمن الماضي وجود صعوبة في إقامة مبني على الأنظمة والقواعد الاجتماعية الصحيحة.
ضرورة العمل على استخدام الأسلوب العلمي والاجتماعي، حيث ذلك للعمل على كيفية تقدير الحد الأدنى من عجز الفرد الرياضي المعوق مع تحديد درجات تعويقه.
إن قضية الأفراد المعوقين تعتبر قضية قديمة من قضايا الإنسان والمجتمع الإنساني، كما تعتبر رياضة المعوقين عملية تربوية ذات طبيعة توجيهية لها أغراضها وأهدافها وأهميتها.
يعد التعاون في علم الاجتماع الرياضي من أحد أهم المظاهر الإيجابية للتفاعل الاجتماعي الرياضي، حيث أن التعاون يطلق على أشكال العمل الرياضي.
التسامح في علم الاجتماع الرياضي: حيث عندما تحتدم الصراعات نتيجة عدم تقديم أي تنازلات من جانب أطراف النزاع الرياضي الذي يحدث داخل الملاعب الرياضية.
عمليات التوافق الاجتماعي: حيث يستخدم في مجال البيولوجي لتوضيح العمليات التي يتمكن بها الفرد الرياضي سواء كان لاعب أو مدرب من مجاراة ظروف البيئة من حوله.
العوامل البيئية: حيث تشير هذه العوامل إلى القوى المعاييرة التي تجمع جماعة ما معاً، فعلى سبيل المثال اللاعبين الذين يقومون بالتوقيع عقوداً مع الإدارة،