ما هي المجمعات الشمسية على سطح الأرض؟
إن المرحلة المهمة جداً من مراحل استغلال الطاقة الشمسية هي عبارة عن مرحلة تحويلها من موجات كهرومغناطيسية إلى أحد أشكال الطاقة التي تعرف حالياً
إن المرحلة المهمة جداً من مراحل استغلال الطاقة الشمسية هي عبارة عن مرحلة تحويلها من موجات كهرومغناطيسية إلى أحد أشكال الطاقة التي تعرف حالياً
احظ الجيولوجيين حركة الماء أسفل سطح الأرض، حيث كانت هذه الحركة للماء مهمة جداً، وهي عبارة عن موضوع مهم من الناحية الطبيعية ومن الناحية البشرية
عرف الجيولوجيين الرياح على أنها هواء متحرك بشكل عاصف وفي الغالب تكون حركة الرياح أفقية وتكون عند المناطق القريبة من سطح الأرض، حيث يتم تسميتها رياحاً سطحية.
إن الرياح يعتبر في الجيولوجيا عامل نقل كبير جداً (هائل) في الطبيعة وذو أهمية كبيرة جداً، فيتم بواسطته نقل كميات هائلة من الدقائق والحبيبات الرسوبية والغبار ودقائق الرمال.
تعد التربة أحد نواتج التجوية بأنواعها (الحت، التعرية)، وتعتبرمن أهم نواتجها، وتعرف بأنها الطبقة المفتتة لأجزاء من القشرة الأرضية والناتجة عن تفكك الصخور؛ وذلك بسبب قوة تأثير عوامل التجوية والتعرية.
يبدو عدد الحيوانات والمستحاثات الموصوفة ضخماً ويزداد مع توالي الأيام، ومن أجل تصنيفها يستخدم علماء المستحاثات طرائق وإطارات علم التصنيف الحيواني والنباتي جاهدين بالبداية في مقارنة الأشكال المستحاثة بالأشكال الحية، ولكن بدا لهم بسرعة أن هذه الإطارات كانت غير كافية وتحتاج إلى الإكمال.
إن المستحاثات التي هي عبارة عن آثار الكائنات التي عاشت قبل العصر الحالي، قد حُفظت حتى وصلت إلينا بسيرورات الإستحاثة أي بواسطة مجموعة من الأسباب الفيزيائية والكيميائية التي تدخلت بدءاً من موت الكائن المعين.
إن الباليونتولوجيا وهو علم جليل الفائدة بحد ذاتها يقدم للجيولوجيين كذلك خدمات كثيرة، وبالواقع تساعد دراسة المستحاثات "الأحافير" على تكميل دراسة الكائنات الحية؛ نظراً لأنها تسد فراغات التصنيف، فالمستحاثات تساعد على تحديد عمر الطبقات التي تشتمل عليها (تعتبر دالات الجيولوجيا)،
هي صخور الدولوميا والصخور الكبريتاتية (جبس وآنهايدريت) والصخور الملحية (ملح الطعام، أملاح البوتاس)، وهي شائعة إلى حد كبير في بعض مستويات الزمرة الجيولوجية التي أمكن متابعة نشوئها عن طريق التسيب الكيميائي في اللاغونات الحالية
نحن نعلم أن الأشعة السينية هي أشعة ذات أطوال موجية قصيرة جداً تنعرج بالشبكات البلورية التي تلعب هنا دور شبكات في دراسة انعراج الضوء العادي، حيث تكون أطوال الموجات كبيرة جداً، وكان فون لويه هو أول من درس إنعراج الأشعة السينية بواسطة ذرات بلورة
حتوي ماء البحر على القليل من السيليس المنحل، غير أن المياه العذبة تحتوي على كمية أكبر من الماء المنحل مما يجعل الرسوبيات السيليسية ذات المنشأ الكيميائي كثيرة الانتشار في التشكيلات البحرية، ويمكن أن نذكر مثال عليها هي أجار الرحى وهي صخور كلسية سيليسية متنوعة الكلس.
التأثيرات الكيميائية على الصخور الرسوبية: إن الصخور الرسوبية تتعرض للكثير من التأثيرات الكيميائية مثلما يعمل الماء على تحليل الأملاح القلوية أو الكلورورات أو تحلل الكبريتات والكربونات، حيث أن ذلك التحليل يفسر الإختفاء المعروف لأماكن وجود الملح الصخري أو أملاح البوتاس التي تكون غير محمية بواسطة طبقة كتيمة، ولكن عندما يكون الماء غير نقي أي أنه […]
يُعتبر الديوريت أحد الصخور الإندفاعية، وهو صخر ذو لون قاتم ويشبه في مظهره صخر الغرانيت، لكن صخر الديورايت هو الصخرر الأساسي مقارنةً مع غيره من الصخور، حيث لا تتعدى فيه نسبة السيليس إلى 60% على غير الأنواع التي تحتوي على مرو.
يُعتبر صخر الغرانيت (عائلة الغرانيت) متميز بشكل كبير من الجانب الكيميائي، وذلك عن طريق إنتصار القلويات على الكلس، بالإضافة إلى أنه يملك نسبة عالية من المرو قد تصل إلى 80%
تشكل المعادن المافية جزءاً كبيراً من الصخور النارية، نظراً لأنّها تحتوي على مجموعات متعددة من المعادن ويمكننا فصل هذه المجموعات وشرح كل منها بشكل مُبسط
إنّ التركيب المعدني للصخور النارية يتأثر في التركيب الكيميائي للصهير الذي تبلورت بسببه معادن الصخر، حيث عمل التركيب المعدني للصخور النارية على توضيح التنوع من خلال وضع فرضيات بوجود أنواع مختلفة كلياً من الصهير تختلف في تركيبها الكيماوي، وفي الربع الأول من القرن العشرين تم اكتشاف أنّه عندما يبرد الصهير في المعمل فإنّ هناك معادن محددة يتم تبلورها أولاً، ومع تتابع انخفاض درجة حرارة الصهير تبدأ المعادن الأخرى بالتبلور من الصهير المتبقي بعد تبلور المعادن السابقة.
تُعتبر الصخور الفلسية البُركانية أحد أنواع وعشائر الصخور النارية وذات أهمية كبيرة، حيث تتكون جميع صخور هذه العشيرة من الصخور التي تكون فوق مشبعة بالسيليكا والتي تحتوي على أكثر من 10% من الكوارتز والفلسبارات كمكون أساسي لها.
تُعتبر الصخور النارية الجزء الأكبر من الصخور الأرضية والناتجة عن تصلّب المواد الداخلية الذائبة (الماغما)، كما أنّها واسعة الانتشار وتحتوي على أقسام كثيرة قام بوضعها علماء الأرض الجيولوجيين، وللصخور النارية عشائر رُتبت بسهولة من قِبل الجيولوجيين، وفيما يلي توضيح لعشائر الصخور النارية:
تتكون الرواسب والصخور الفتاتية من خلال عملية التجوية التي تحدث للصخور وعملية النقل بالعوامل الطبيعية سواء كانت هذه العوامل "هواء، ماء، مثالج أو أنهار"، حيث يمكن تسمية تلك الرواسب باسم الرواسب الحتاتية، هذا وقد يحتوي هذا الفتات على أحجاماً متعددة إما أن يكون حصى وحبيبات أو جلاميد وغرين (صلصال)، والتي تختلف في الشكل مقارنةً بالكسور الطبيعية الناشئة على طول الفواصل والمستويات المتطبقة في الصخور الرملية.
تحدث مرحلة التصخر للصخور الرسوبية بعد إنتهاء عملية الترسيب وبداية التحول من الراسب إلى الصخر الرسوبي، يتم حمل الرواسب التي نتجت عن التجوية والتعرية على السطح الخارجي للكرة الأرضية، بكميات كبيرة من خلال المثالج والأنهار والرياح.
تتضمن المعادن المعروفة والمنتشرة في صخور البازلت معدن البيروكسين ومعدن البلاجيوكليز مضافاً إليها أيضاً معدن الأوليفين، حيث تتميز هذه المعادن بأنّها معادن لا مائية؛ ويرجح السبب في ذلك إلى احتمالية أنّ الصهارة البازلتية صهارة جافة تفتقر لوجود الماء في محتواها، وتم الاستدلال على ذلك من خلال المشاهدات للابة البازلتية أثناء انبثاقها وتبين أنّ محتوى الماء في الصهارة البازلتية من النادر أن يتعدى أكثر من 0.2%.
إن السيليكات التي تكون أقل انتشاراً وذات شيوع أقل في الصخور هي ما تُسمى بالفلزات الثانوية المتواجدة في الصخور الإندفاعية، حيث تفيدنا للاستدلال على الصخور الإندفاعية وتحديد أنواع منها فعلى سبيل المثال (سفين، كوردييريت).
وهي عناصر تميز الغضاريات (أحد أنواع الصخور الحطامية الرئيسية)، والتي تضفي عليها وتمنحها خصائصها الرئيسية، وهي بكليتها ألومينوسيليكات مائية (مُميهة) فهي فلزات يصعب فصلها ودراستها بل هي أيضاً أصعب تصنيفاً، فمنها ما هو مبلور أو خفي التبلور وما هو غير مبلور فيكن حديدي ومغنيزي.
إن الفلزات الرئيسية التي تتواجد في الصخور وتتجمع فيها تمكننا من تمييز نماذج الصخور الإندفاعية المختلفة ويمكننا التعرف عليها، ومن خلال دراسة الصخور تبيّن أن كل الفلزات الموجودة في الصخور هي فلزات سيليكاتية معقدة
جب علينا ملاحظة الخصائص الضوئية للفلزات؛ وذلك نظراً لكونها أنها تمتلك أهمية بالغة، حيث أنها تعمل على تأدية خدمات كبيرة تساعد على دراسة الفلزات المختلفة التي تكوّن الصخور وتساعد في تحديد نوعية الفلزات، يُمكننا التأكد من خصائص هذه الفلزات من خلال المجهر الإستقطابي
جب علينا ملاحظة الخصائص الضوئية للفلزات؛ وذلك نظراً لكونها أنها تمتلك أهمية بالغة، حيث أنها تعمل على تأدية خدمات كبيرة تساعد على دراسة الفلزات المختلفة التي تكوّن الصخور وتساعد في تحديد نوعية الفلزات، يُمكننا التأكد من خصائص هذه الفلزات من خلال المجهر الإستقطابي
يهتم علم البلورات الطبيعي بدراسة الإنفصامات والخصائص الضوئية للفلزات بشكلٍ عام بالإضافة إلى التوأمات، ونعني بالإنفصامات أن يحدث انفصام لفلز ما خلال تحطيمه فينقسم لعناصر متشابهة تُحاط بسطوح
بصرف النظر عن الحرارة التي نشأت عن الإصطدامات التي حدثت أثناء المرحلة الأولى لتكون الأرض، فقد كان هناك مصدران دائمان للحرارة عبر تاريخ الأرض، أحدهما داخلي نتج أغلبه من النشاط الإشعاعي والآخر خارجي نتج عن الطاقة الشمسية،.
إن علوم البحار والمحيطات تملك أهمية عظيمة في الجيولوجيا ومنها استغلال بعض من الكائنات الحية العضوية (الأسماك والثديات البحرية)
إن الرسوبيات وبشكل عام تتميز بأنها ذات حبيبات دقيقة لكن في بعض الأوقات وفي حالات معينة نجد رسوبيات البحار العميقة والسحيقة تحتوي على مواد فتاتية