مساهة الجيوفيزياء في تشكيل المنخفضات والتخسفات المحيطية
إن المعلومات الجيوفيزيائية التي جمعت من فوق الأحواض المحيطية أثبتت وجود شذوذ جذبي سالب قرب بعض الجزر(island arcs)
إن المعلومات الجيوفيزيائية التي جمعت من فوق الأحواض المحيطية أثبتت وجود شذوذ جذبي سالب قرب بعض الجزر(island arcs)
كانت معظم نباتات هذا العصر من فصائل الصنوبريات والسيكاديات والسرخسيات التي كثرت بشكل كبير في نصف الكرة الشمالي
يوجد بعض من الأفكار الجيولوجية الأولى عن نشأة كوكب الأرض، وقد عملت اليونان القديمة على تطوير بعض المفاهيم الجيولوجية الرئيسية التي تخص بنشأة الأرض
إن هذه الفترة من الزمن الجيولوجي سماها العالم ميرشيزون murchison عام 1841 بهذا الاسم نظراً لأن صخور هذا النظام منتشرة في منطقة بيرم في روسيا
توجد صخور الكربوني (مثل الصخر الرملي الأحمر القديم) في غرب أوروبا كما تمتد الرواسب البحرية من غرب الجزر البريطانية إلى أواسط المانيا
سمي هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام ويرجع السبب في ذلك إلى أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم هو الذي يكون طبقات هذا النظام
تعد الرواسب المائية الجيولوجية ذات فعالية كبيرة في تجميع الرواسب داخل الطبقات الصخرية، وهي على صور وأشكال متعددة فتشمل الرواسب النهرية
عندما تتراكم الرواسب على قاع البحر يحدث لها بعض التغيرات بدرجات مختلفة، أهم هذه التغيرات الانضغاط التي يحدثه ضغوط الصخور التي تترسب فوقها
قام الجيولوجيين بدراسة علم الطبقات ووجدوا أن علم الطبقات هو ذالك العلم الذي يختص بدراسة الطبقات الصخرية والتتابع الطبقي
في أي تتابع طبقي تحتوي كل طبقة أو مجموعة من الطبقات على حفريات هامة ومميزة تختلف عن الحفريات في الطبقات الأخرى التي توجد فوقها أو تلك التي توجد أسفل منها
من الواضح أن ممارسة علم الطبقات تستوجب معرفة تشمل كافة فروع الجيولوجيا ودراسة المبادئ الأساسية لهذه الفروع
ازدهرت في هذا الحقب مجموعة المثقبات وبلغت أحجام ضخمة أكبر بكثير من أحجامها في الأزمنة الجيولوجية السابقة
تم تعريف الجبال على أنها سلسلة متتابعة من الارتفاعات لا تمتلك على التجانس فيما بينها؛ هذا يعني أن تكون ارتفاعات القمم كبيرة الاختلاف
يسمى النظام الرابع باسم البليوستوسين Pleistocene (تكاوين ما بعد البليوسين) كما أن هذا العصر يدعى باسم بعصر الثلاجات
في القرن الثامن عشر أظهر عالم الرياضيات السويسري ليونارد أويلر أن حركة الجسم الصلب عبر سطح الكرة يمكن وصفها بأنها دوران (أو التفاف) حول محور
الجبل وهو شكل أرضي يرتفع بشكل بارز فوق محيطه ويظهر بشكل عام منحدرات شديدة ومنطقة قمة محصورة نسبياً وإغاثة محلية كبيرة
الأرض هي ثالث كوكب من حيث الحجم وخامس أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من حيث الحجم والكتلة
تم تعريف الجيولوجيا البيئية على أنها المجال المعني بتطبيق نتائج البحوث الجيولوجية على مشاكل استخدامات الأراضي والهندسة المدنية
المجرة هي نظام من أنظمة النجوم والمواد البينجمية التي يتكون منها الكون، العديد من مثل هذه التجمعات هائلة لدرجة أنها تحتوي على مئات المليارات من النجوم
تتمتع الصخور النارية المرتبطة بحدود الصفائح المتقاربة بأكبر قدر من التنوع، وفي هذه الحالة تشكل أحجار الباثوليت الجرانيتية أساس البراكين المركبة العظيمة
إن نطاق الكتل المسموح بها جسدياً للنجوم ضيق جداً، فإذا كانت كتلة النجم صغيرة جداً فستكون درجة الحرارة المركزية منخفضة جداً لتحمل تفاعلات الاندماج
يعرف علم الفلك بأنه العلم الذي يشمل دراسة جميع الكائنات والظواهر خارج كوكب الأرض، حتى اختراع التلسكوب واكتشاف قوانين الحركة والجاذبية في القرن السابع عشر
بعد إطلاق القمر الصناعي الذي يسمى (Sputnik) التابع لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في عام 1957
فكرة أن القشرة القمرية هي نتاج التمايز في محيط الصهارة القديم مدعومة إلى حد ما من خلال البيانات التركيبية
كان أحد الجوانب الرئيسية لعلم الفلك في القرن التاسع عشر هو التحرك نحو دقة أكبر في كل من طرق الحساب والأساليب الكمية للرصد
العصر الأركي (Archaean Eon) هو أقدم التقسيمين الرسميين لعصر ما قبل الكامبري (حوالي 4.6 مليار إلى 541 مليون سنة مضت) والفترة التي تشكلت فيها الحياة لأول مرة على الأرض
بين الطحالب التي نجت في العصر الجوراسي تم العثور على (cyclostomes) مغطاة بركائز صلبة، وقد ظهر (cheilostomes) كأكثر أنواع البريوزوان الحديثة شيوعاً في أواخر العصر الجوراسي
في المناطق الجليدية سابقاً كان عصر الهولوسين وقتاً لإعادة العمليات العادية للتآكل تحت الجوي والعودة التدريجية للنباتات والحيوانات
عصر الهولوسين أو الحقبة الحديثة سابقاً هو أصغر من الحقبتين المعترف بهما رسمياً والتي تشكل العصر الرباعي وآخر فترة زمنية جيولوجية
بغض النظر عن مصدر التفاعلات في الغلاف الجوي فإنه من المرجح أن تتفاعل الغازات التفاعلية في الغلاف الجوي مع أجزاء أخرى من القشرة من خلال ما يسمى تفاعلات التجوية