أهم الأمور التي تساعد على رسم خرائط التراكيب الجيولوجية
عندما يعمل الجيولوجي على رسم الخريطة للتراكيب الجيولوجية أحياناً قد يلزم الأمر جمع عينات موجهة لبعض الدراسات
عندما يعمل الجيولوجي على رسم الخريطة للتراكيب الجيولوجية أحياناً قد يلزم الأمر جمع عينات موجهة لبعض الدراسات
بالإضافة إلى التجهيزات والمستلزمات الحقلية الرئيسية التي يحتاج إليها الجيولوجية أثناء الدراسات الميدانية مثل الشاكوش والعدسة المكبرة
يمكن تعريف الخريطة التركيبية أو الخريطة الجيولوجية على أنها مسقط رأسي لمستوى أفقي، ويقصد بالمستوى الأفقي من وجهة النظر الجيولوجية
إن صدوع الانتقال أو كما تسمى نطاقات الانتقال أو نطاقات النقل أو صدوع النقل هي عبارة عن اصطلاح استخدم لأول مرة في عام 1984 ميلادي
يصعب في كثير من الأحيان تحديد آلية نطاقات القص (مثل نطاقات القص المليونيتية) ومعرفة بأنها من النوع الشدي أو من النوع الانكماشي
هي بالأصل صدوع أرضية تسمى الصدوع الدسرية ولها أسماء متعددة مثل الصدوع الدفعية والصدوع الاندفاعية
تنتشر الصدوع في الطبيعة كثيراً (الصدوع نوع من أنواع التشوهات) وقام الجيولوجيين بتقسيمها لتسهيل التعرف عليها
توصل الجيولوجيين إلى أن عملية التشوه الصخري تتم في مرحلة أو في عدة مراحل متعاقبة، كما أن عملية التحول الصخري
إن الخطيات أو التراكيب الخطية هي عبارة عن مجموعة من العناصر البنيوية توجد في شكل خطوط موازية لبعضها البعض في الحقل والعمل الميداني
إذا كانت الطبقات المنطوية تتألف من صخور رسوبية ونستطيع من خلالها تحديد الأعمار النسبية للطبقات، ففي مثل هذه الحالة يمكننا أن نستخدم اصطلاح الطيات المحدبة والطيات المقعرة
تلعب قوى الجاذبية الأرضية دوراً مهماً في تكوين بعض التراكيب الجيولوجية التي تعرف بتراكيب الانهيار الثقلي أو التراكيب المتكونة بفعل الجاذبية الأرضية
إن الجدد النارية القاطعة والجدد المتوافقة العادية (أنواع التراكيب النارية الانبثاقية) توجد بكثرة في الميداني وممن تمييزها بسهولة أثناء العمل الميداني
هي الصخور النارية الجوفية واللابا البركانية تكون عادة مجموعة من الأشكال والتي ربما تكون متساوية الأبعاد أو مسطحة أو مستوية
تبين من خلال الدراسات الجيولوجية أن التراكيب الأولية في الصخور الرسوبية ما هي إلا تراكيب تكونت خلال الترسيب
يعتبر الجيولوجيون والجيوفيزيائيون أن الصفائح ليست فقط تلك الأرض الممتدة البارزة فوق سطح البحر، بل أنها تشمل الأراضي المغمورة حتى أعماق 200 متر
تقود الحرارية الأرضية من خلال قياس التدفق الحراري إلى تحديد توزع الشواذ الحرارية في باطن الأرض وعلى سطح الأرض الخارجي
لدراسة بنيات الصخور العميقة (المقصود بها صخور السحنة الغرانوليتية وصخور الغطاء العلوي البيريدوتيتية) أهمية كبرى لما تقدمة من معلومات عن تطور وتوازن هذه الصخور
يعتمد التصنيف الشكلي على تغير شكل الطيات مع العمق ويعتمد على نموذج الطي المشتكل في مستوى الرؤيا، ولا تكون هذه التغيرات ظاهرة دوماً في الشكل
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
إن البنيات الناتجة عن التباعد هي عديدة ومتنوعة وتتشكل على المقاييس كافة، ولكنها مع هذا أقل ظهوراً من تلك المسببة بواسطة عمليات الانضغاط
ما أن تتوقف الحوادث الناتجة عن الانضغاط حتى تتعرض السلسلة الجبلية إلى إعادة ضبط توازني بسبب تشكل الجذور
بشكل عام إن الصخور ليست متجانسة وهكذا ففي جميع الصخور الرسوبية إن التطبق فيها (طبقات الصخور الرسوبية) يسبب عدم تجانس
أثناء دراسة الجيولوجيين لبتروغرافية القشرة الأرضية والمعطف العلوي، تسائل الجيولوجيين عن الحالة الفيزيائية للمواد المكونة للقشرة الأرضية
تبعاً للمعطيات الحديثة عن بنية وتركيب القشرة الأرضية والمعطف العلوي، فقد اصبح ثابتاً ان المعطف العلوي يمتد من انقطاع موهو
يعرف الزمن الجيولوجي على أنه علم يساعد لتعيين العمر الحقيقي للصخور أو الأحافير والرواسب، حيث أن الجيولوجيين يستعملون مجموعة من الطرق لتحقيق ذلك
تتميز الأحفير المرشدة بأنها ذات انتشار جغرافي واسع جداً والمدى الزمني لها قصير، ولهذا السبب هي عبارة عن أحافير مهمة في عمليات المضاهاة
تم تعريف مبدأ المضاهاة الصخرية بأنه إمكانية العثور على درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في مختلف المناطق من حيث التركيب المعدني
عموماً تدلنا الأحافير على أن هذا النظام بدأ بمناخ بارد ثم اعتدل ف وسط هذه الفترة، كما أن الطبقات الحمراء وطبقات الصخور الرملية
كانت الثورة الطبيعية التي اجتازت الأرض عقب الحياة القديمة مصحوبة بأحد التغيرات الرئيسية في الكائنات خلال تاريخ الحياة على الأرض
تعرف حقب الحياة القديمة بأنها أحد التقسيمات الزمنية في التاريخ الجيولوجي، كما أن هذا الحقب يعتبر أقدم الأحقاب الثلاثة التي تكون دهر الحياة الظاهرة