الحرارة الأرضية ودورها للكشف عن بنيات جيولوجية محددة
تقود الحرارية الأرضية من خلال قياس التدفق الحراري إلى تحديد توزع الشواذ الحرارية في باطن الأرض وعلى سطح الأرض الخارجي
تقود الحرارية الأرضية من خلال قياس التدفق الحراري إلى تحديد توزع الشواذ الحرارية في باطن الأرض وعلى سطح الأرض الخارجي
لدراسة بنيات الصخور العميقة (المقصود بها صخور السحنة الغرانوليتية وصخور الغطاء العلوي البيريدوتيتية) أهمية كبرى لما تقدمة من معلومات عن تطور وتوازن هذه الصخور
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
إن البنيات الناتجة عن التباعد هي عديدة ومتنوعة وتتشكل على المقاييس كافة، ولكنها مع هذا أقل ظهوراً من تلك المسببة بواسطة عمليات الانضغاط
ما أن تتوقف الحوادث الناتجة عن الانضغاط حتى تتعرض السلسلة الجبلية إلى إعادة ضبط توازني بسبب تشكل الجذور
تم بناء معظم الأحزمة الجبلية في العالم وتقريباً جميع الأحزمة الموجودة في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية عن طريق تقصير القشرة الأفقية وما يرتبط بها من سماكة القشرة
عندما درس الجيولوجيين الجبال وآلية تشكلها على سطح الأرض قاموا بتعريف الجبل على أنه شكل تضاريسي أرضي يرتفع بشكل واضح فوق المناطق المحيطة به
إن البحث عن الدورات الدورية في حدوث الزلزال هو أمر قديم، وبشكل عام لم يتم اكتشاف أو قبول الفترات الزمنية في الزمان والمكان للزلازل الكبرى على نطاق واسع
تم إجراء القياسات الأولى لأحجام الكويكبات الفردية في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، وتم استخدام ميكرومتر خيطي
الكويكب يُطلق عليه أيضاً الكوكب الصغير أو الكوكب، أي مجموعة من الأجسام الصغيرة يبلغ قطرها حوالي 1000 كيلومتر (600 ميل) أو أقل
بالنظر إلى كوكب زحل من الأرض فإن مظهره بني أصفر ضبابي بشكل عام، السطح الذي يمكن رؤيته من خلال التلسكوبات وفي صور المركبات الفضائية
في طبقة التروبوسفير عادةً ما يتم تحديد الترسيم بين الهواء القطبي والجو المداري الأكثر دفئاً من خلال الجبهة القطبية، على الجانب القطبي من الأمام
القوة الدافعة الأساسية للبنية الأفقية للغلاف الجوي للأرض هي كمية وتوزيع الإشعاع الشمسي الذي يلامس الكوكب، ومدار الأرض حول الشمس عبارة عن قطع ناقص
تُعرف المنطقة الواقعة فوق طبقة حدود الكوكب باسم الغلاف الجوي الحر، والرياح في هذا الحجم لا تتأخر بشكل مباشر عن طريق الاحتكاك السطحي
على الرغم من أن اكتشاف جليد الميثان على سطح بلوتو في سبعينيات القرن الماضي أعطى العلماء الثقة في أن الجسم يمتلك غلافاً جوياً
في حالة المعادن التي تكون أحادية المحور وفي حال كان المجهر في وضع المستقطبين متعامدين أي حينما يكون المحلل في نفس مسار الضوء
من المعروف أنه يوجد الكثير من المعادن النقية والسبائك تكون وحيدة التطور وتمانع التآكل بشكل جيد، أما بالنسبة للسبائك
أول هذه الطرق هي طريقة الجهد الذاتي ويتم تسمية هذه الطريقة بإسم طريقة الاستقطاب الذاتي وهذه الطريقة تعتمد مبدأ غرز قطبين
يوجد طرق كثيرة ومتعددة من طرق المسح الكهربائي تقوم بالإعتماد على ترتيب مختلف للأقطاب وكل طريقة من هذه الطرق تمتلك على ثابت نشر محدد الاقطاب
تعتبر دراسة النشاط الإشعاعي ذات أهمية كبيرة جداً للصخور والمعادن في علم الجولوجيا وتكون في مجالات عديدة ومن أهمها البحث والتنقيب
يوجد عدة طرق تستعمل لحساب العمق إلى الجسم المعدني إما من خلال استعمال نماذج للمنحنيات المغناطيسية الأرضية
تم تعرف الاستكشاف الجيولوجي عن الترسبات المعدنية على أنها مجمل العمليات الجيولوجية في المراحل المختلفة التي ينتج من خلالها تحديد مناطق تواجد هذه الترسبات
إن هذه الأنواع من طرق الاستخراج المنجمي تحت السطحية التي تستعمل التدعيم والاسناد للصخور التي تقع حول الجسم المعدني
تم وصف طرق الاستخراج المنجمي تحت السطحية على أنها ذات مرونة قليلة في حال تم مقارنتها مع طرق الاستخراج المنجمي السطحية
إن عملية اختيار وعمل المداخل والأنفاق المنجمية تقوم بالإعتماد على شكل الجسم المعدني وحجمه بشكل جزئي كما تعتمد على موقع الجسم المعدني
عندما يحدث امتصاص للعناصر المعدنية من قبل الجذور ومن ثم دخولها ضمن الجهاز الغذائي في النباتات التي تؤثر عليها مجموعة من العوامل
تم استخدام النباتات كمؤشر يكشف عن المكونات المعدنية الموجودة تحت سطح الأرض بالإضافة الى تتبع آثار الدلائل المعدنية
إن ظاهره انطلاق الغازات من مناطق تواجد الترسبات المعدنية في اتجاه الهواء الجوي أخذت اهتمام أغلب الباحثين والجيولوجيين
عمليات الاستكشاف المعدني التي تكون باستعمال النماذج الصخرية، إذ تعتمد على تحليل كلي للنموذج الصخري أو على تحليل المحتوى المعدني الذي يوجد في الصخور فقط
ومن أهم المعادن التي تشارك في تركيب القشرة الأرضية أولها هو معدن الكوارتز وهو الذي يشتهر كذلك باسم (المرو) وهو عبارة عن مركب من ثاني أوكسيد السيليكون