عدم ثبات الأرض وتغييرها لمواقعها
في القرن العشرن أثبت علماء الجيولوجيا بأن الأرض تتحرك وتغير مواقعها أثناء تاريخها الجيولوجي، وأثبتوا أن بحار اليوم ليست نفسها بحار الأحقاب السحيقة
في القرن العشرن أثبت علماء الجيولوجيا بأن الأرض تتحرك وتغير مواقعها أثناء تاريخها الجيولوجي، وأثبتوا أن بحار اليوم ليست نفسها بحار الأحقاب السحيقة
تتميز الصخور النارية باحتوائها على فلزات أولية رئيسة محدودة مثل الأوليفين والمايكا والفلسبار بالإضافة إلى الكوارتز والفلدسباثوئيد (Feldspathoid)
يوجد عدة عوامل تتحكم بتروديناميكية التبلور المهلي مثل طبيعة الشوارد الموجودة وتركيز هذه الشوارد والحرارة والضغط ونوع الشبكات البلورية المتشكلة
توجد الغازات والمكونات الطيارة بنسبة قليلة (بعض الوحدات بالمئة) في المهل ويزداد تركيزها في المهل المتبقي من خلال تبلور السيليكات أثناء التبريد
الجرف القاري وهو عبارة عن شرفة مغمورة واسعة ضحلة نسبياً من القشرة القارية تشكل حافة كتلة اليابسة القارية
من خلال إلقاء نظرة أكثر بعداً على التضاريس البركانية من الفضاء يمكن للمرء أن يرى أن معظم البراكين تتجمع معاً لتشكيل أحزمة خطية مقوسة عبر سطح الأرض
تحتوي عدة مناطق على العديد من المخاريط الصغيرة جيولوجياً أو ميزات أخرى لم يتم تحديدها بشكل فردي على أنها براكين منفصلة
درس الجيولوجيين الصخور النارية بشكل مفصل، والسبب في ذلك أنها تعتبر ناتج للعديد من العمليات الجيولوجية في باطن الأرض وخارجها
إن التدفق الحراري (أو التدفق) في قشرة الأرض أو في الصخور كمواد بناء هو نتاج تدرج درجة الحرارة (التغير في درجة الحرارة لكل وحدة مسافة)
عندما يتم تطبيق إجهاد (القوة لكل وحدة مساحة) على مادة مثل الصخور فإن المادة تتعرض لتغيير في الأبعاد أو الحجم أو الشكل
على مدار القرن العشرين أصبح من الواضح أن هناك الكثير في الكون أكثر مما تراه العين، وعلى أساس التقديرات المبكرة لكثافة مجرة درب التبانة
حقبة الأنثروبوسين هي فترة غير رسمية من الزمن الجيولوجي تشكل التقسيم العالمي الثالث للعصر الرباعي (منذ 2.6 مليون سنة حتى الوقت الحاضر)
العصر الأوردوفيشي هو أحد العصور القديمة ضمن العصور الجيولوجية وهو الفترة الثانية من العصر الباليوزويك
الوقت الجيولوجي هو الفترة الزمنية الممتدة التي يشغلها التاريخ الجيولوجي للأرض، حيث يبدأ الوقت الجيولوجي الرسمي في بداية (Archean Eon) منذ 4.0 مليار إلى 2.5 مليار سنة
تمتلك طبقات الصخور الموجودة على سطح الأرض على دليل كبير عن العمليات التطورية التي مرت بها هذه المكونات من البيئة الأرضية أثناء الأوقات التي تكونت فيها كل طبقة
لقد تم اتحاد القارات القديمة في (Laurentia وBaltica) وذلك منذ بداية العصر الديفوني بهدف تشكيل كتلة يابسة واحدة تمت الإشارة إليها باسم (Laurussia وEuramerica)
أطلق اسم ما قبل الكامبري على مجموعة الصخور المختلفة، تلك التي كانت أقدم من صخور الكامبري أي التي لم يوجد بها حفريات أو آثار لكائنات قديمة
قد تم اشتقات اسم كامبري بواسطة العالم سيدجويك sedgwiek عام 1835 من اسم كامبرا في ويلز، ولم يكن في ذلك الوقت معرفة الحد الأعلى لهذا النظام أمراً سهلاً
وبعد تقسيم الزمن الاستراتغرافي إلى نظم حاول العلماء عمل تقسيمات أصغر فأصغر لتساعد كثيراً في دراسات التتابع الصخري للقشرة الأرضية
إن الرواسب الجيولوجية البحرية كبيرة وتشمل على أقسام كثيرة ومنتشرة في القشرة الأرضية، فتشمل هذه الرواسب على الصخور التي تتكون في المناطق الضحلة
تعتبر الرواسب القارية ذات انتشار واسع في الطبقات الصخرية؛ لأنها تتضمن على أنواع عديدة من الرواسب وفي أماكن مختلفة
عندما كانت بعض أجزاء من سطح الأرض تتعرض لعمليات الرفع في فترات من الزمن ثم تهبط وتغطيها البحار في أوقات أخرى
لا يوجد شيء ثابت في الطبيعة فكل ما هنا وهناك صغير أو كبير لا بد أن يتغير بمرور الزمن، والتغيير السريع الذي يمكننا استدراكه
لا شك أن تغير المناخ على الأرض خلال تاريخها الطويل يمكن أن يساهم مساهمة عظيمة في تقسيم الزمن الجيولوجي
يعرف علم التتابع الأحفوري بأنه ترتيب منتظم ومتتابع لمجموعات حفرية مختلفة وواضحة في السجل الجيولوجي
من الظواهر الطبوغرافية أو الظواهر الفزيوجرافية المرتبطة بالصدوع ما يعرف بـ المصاطب الصدعية، وهي عبارة عن مجموعة من الظواهر الطبوغرافية
قام الجيولوجيين بوضع تعريف خاص للطيات الصخرية بناءاً على ما يتم مشاهدته في العمل الميداني، وقيل بأنها التركيب الذي يتكون عندما ينحني
درس الجيولوجيين الطيات الصخرية التي توجد في صخور القشرة الأرضية وقالوا بأن الطيات عبارة عن انثناءات أو تموجات تتكون في الأسطح المستوية للصخور
ن الخارطة السحنية تبين الاختلاف السطحي في مظاهر معينة في الوحدة الطبقية الصخرية، كما أن المظاهر للوحدة في أي نقطة هو ملاحظة أي مميزة صخرية أو بيولوجية في تلك النقطة
تستعمل خرائط السمك لدراسة الانخفاض في وقت الترسيب بالإضافة إلى النمو التركيبي الموضعي أثناء الترسيب