رنا البوريني

تم تنفيذ الكثير من الطرق المختلفة في تقدير احتياطي الترسبات المعدنية من خلال استعمال نتائج آبار استكشافية لمكان محدد واحد

تعتبر عملية حساب قيمة التباين أو الإنحراف من أهم المعالجات الإحصائية التي تستعمل في حساب التشتت أو الإنتشار في القيم الإحصائية

إن المتغيرات العامة التي استندت عليها دراسة الطريقة الجيواحصائية تملك قيمة في كل موقع وقيمة في كل نقطة خلال الجسم المعدني

تتضمن المرحلة الأولى من الطريقة الجيواحصائية على رسم وتجهيز منحنى variogram الذي يعتبر هو موديل جيواحصائي ليمثل المتغيرات في الترسبات المعدنية

إن الطريقة الجيوإحصائية أو كما تسمى بطريقة kriging تقوم وبالإعتماد على العديد من الأسس والنظريات بهدف إنجاز احتياطي الترسبات المعدنية

إن الأحجار النيزكية هي عبارة عن أحجار سقطت من السماء وهي ذات حجم يزيد عن واحد ملي متر، أكبر الرجوم السماوية حجماً هو هوبا (hoba) في ناميبيا

تعرف الأحجار النيزكية على أنها رجوم سقطت من السماء إلى الأرض، وهي أقدم شيء استطاع الانسان أن يمسك به ويكون عمرها من عمر المنظومة الشمسية

ظهر تحليل الخبراء لمكونات النيازك التي سقطت على سطح الأرض، ومن خلال تحليلهم وجدوا أنها تختلف بشكل كلي عن بعضها البعض

تعتبر النيازك من أهم الصخور التي تسبح في الفضاء وتدور في الفلك وهي عبارة عن صخور منتمية للمجموعة الشمسية

تعتبر النظرة الحديثة في دراسة مفهوم حساب احتياطي الخامات على انها نظرة ذات افق واسع تستوعب كل المتغيرات التي تمتلكها الترسبات المعدنية

تملك الترسبات المعدنية في بعض الأوقات على عدة معادن أو عدة فلزات تكون مترابطة مع بعضها البعض حيث أن هذا يؤثر بشكل ايجابي في حالة استثمار هذه الترسبات

تم تقسيم العوامل الجيولوجية التي تؤثر على تركيز الخامات المعدنية في الأرض وأول هذه العوامل هي شكل وموقع الترسبات المعدنية

تم استخدام الطريقة الجيواحصائية ولأول مرة في حساب احتياطي الترسبات المعدنية في منطقة جنوب أفريقيا في أحد مناجم الذهب

تبدأ أنواع المعادن الأرضية بالأمفيبول وهو واحد من مجموعة كبيرة من المعادن الصلبة، كما أنها توجد في الكثير من الصخور المتحولة والنارية

يعرف البوكسايت على أنه الخام الذي يصنع منه الألمنيوم وهناك البعض من أنواع البوكسايت يتم إستعمالها في صناعة الصنفرة (المواد الحاكّة)

قسم علماء الأرض (الجيولوجيين) الصخور النارية بناء على النسيج الذي يتكون منه الصخر الناري إلى قسمين أساسيين وقسم يدخل بينهما وتم اعتماد هذا التقسيم إلى يومنا الحاضر

درس العلماء الصخور النارية ووجدوا بأنّها تختلف حسب موقع نشأتها، حيث قاموا بتقسيمها إلى عدة أنواع معتمدين على موقع نشأة كل منها.

قام الجيولوجيين في نهاية القرن الثامن عشر بدراسة الصخور النارية عن طريق المشاهدت الميدانية لكن في بداية القرن التاسع عشر عملوا على إجراء الدراسات والعمليات الجيولوجية على تلك الصخور مما ساعد على تحديد التركيب الكيميائي والمعدني للصخور وتصنيفها بطريقة لا تزال تُستخدم حتى وقتنا الحاضر وذلك اعتماداً على النسيج والتركيب الكيميائي والمعدني، فهذه الدراسة الميدانية مفيدة جداً لتصنيف الصخور النارية.

تتكون الماجما عبارة من بلورات معادن وصخور منصهرة بالإضافة إلى غازات مُذابة، حيث قام الجيولوجيين بتصنيف الماجما بالاعتماد على نسبة السيليكا المتواجدة فيها

تتكون الصهارة بسبب ذوبان بعض أنواع الصخور التي تعلو نطاق الإندساس ومن بعد ذلك تتصاعد الصهارة خلال الغلاف الصخري العلوي؛ وذلك نظراً لكونها ذات كثافة قليلة مقارنةً بكثافة الصخور المُحيطة حيث تتبلور باستمرار بهدف تكوين الصخور النارية.

الأرض دائبة الحركة من المعروف أنّ الأرض مرّت عبر تاريخها الطويل بكثير من التغيرات، وهناك تساؤلات كثيرة تتعلق بذلك الموضوع، إلّا أنّه يجب الإجابة عن سؤال واحد مهم وهو: ما هي القوى المحركة لتلك الأحداث؟

بصرف النظر عن الحرارة التي نشأت عن الإصطدامات التي حدثت أثناء المرحلة الأولى لتكون الأرض، فقد كان هناك مصدران دائمان للحرارة عبر تاريخ الأرض، أحدهما داخلي نتج أغلبه من النشاط الإشعاعي والآخر خارجي نتج عن الطاقة الشمسية،.

ينقسم لُب الأرض إلى قسمين رئيسيين حيثُ أن الأول داخلي ويليه القسم الخارجي. حيثُ أن اللُب الداخلي يكون ذو ضغوطات كثيرة وبذلك فإن معدن الحديد الذي يُكونه له يكون ذو حالة صلبة، على الرغم من درجة حرارته المرتفعة.

تطور كوكب الأرض من خلال عملية التمايز وهى تحول الأرض من كتلة تتكون من مواد مختلطة مع بعضهاالبعض بطريقة عشوائية إلى جسم مقسّم داخلياً إلى أغلفة متّصلة المركز تختلف عن بعضها فيزيائياً وكيميائياً، حيثُ حدث التمايز في بداية تاريخ الأرض في الوقت الذي كان عبارة عن كوكباً ساخناً إلى حدٍ معين حيث أدى إلى صهر محتوياته، وقد اصطدمت الأرض عند بداية تشكلها بجسيمات كوكبية وأجسام أخرى أكبر.

تعتبر المخاطر الجيولوجية ذات أهمية كبيرة وضرورية، حتى أنّ دراستها تفوقها أهميتها، حيث قام الجيولوجيين بدراسة هذه المخاطر وتقسيمها إلى مجموعة من التصنيفات وذلك بناءاً على مجموعة من المعايير، وهذه التصنيفات هي:

لقد كان من بواعث الإغراء تطبيق الطريقة السينمائية على تكوين السلاسل الكبرى الجبلية وذلك بالربط بين حركة البحار مع مراحل الإلتواء المتعاقبة والتي تدين بوجودها إليها، وقد كان هذا الأمر موضع محاولة بالنسبة لجبال الألب الفرنسية في عام 1937، وقد رأينا بالواقع أن الدراسة الدقيقة لسلسلة جبال حتى ولو كانت على قدر من التعقيد تماثل السلسلة الألبية.

لقد نشأة التقنية السينمائية في المختبر على أيدي علماء الفسلفة المهتمين بتفكيك ظاهرات تحرك السرعة المفرطة بقصد تحليلها، ونظراً لبقاء هذه التقنية فوق أرضها العلمية الأصلية رغم انحراف مبكر تجاري فهي لم تصبح أداة تربية لا مثيل لها فحسب بل أصبحت أيضاً أداة عمل ثمينة وذات أصالة قادرة على الدفع نحو اكتشافات هامة.

الجيولوجيا تحوي على مقاطع كثيرة ومجسمات عديدة، حيث أنه من الممكن أيضاً صنع المقاطع الجيولوجية ذات الفائدة الكبيرة لتمثيل طبيعة صخور المنطقة وذلك من خلال الاستعانة بخرائط جيولوجية، كما أن الخرائط الجيولوجية لا تعطي لأول وهلة بالطبع أكثر من دلالات عن سطح الأرض (طبقات سطح الأرض).

ومن أهم الخرائط الجيولوجية وأولها هي الخرائط التعليمية وتعتبر خرائط جيولوجية ذات مقياس صغير تسمح بتمثيل مجموعات ويمكن تفسيرها بسهولة وذلك بفضل استخدام سلم الألوان ذاته.

إن أهداف الخرائط الجيولوجية هو تمثيل تخوم وطبيعة مختلف الصخور الملحوظة في منطقة ما فوق قاع طبوغرافي مختص وذلك بافتراض أن التربة الزراعية غير موجودة، وخارطة كهذه يجب أن تمثل على شكل مستو مسار وملامح (انكشافات أو مكاشف) الصخور أي أجزاء الطبقات أو الصخور الكتلية.