أهمية الإرشاد النفسي
الإرشاد النفسي يشكل جزءًا أساسيًا من عملية تعزيز الصحة النفسية وتحقيق النمو الشخصي والاجتماعي. من خلال تقديم الدعم النفسي والعاطفي،
الإرشاد النفسي يشكل جزءًا أساسيًا من عملية تعزيز الصحة النفسية وتحقيق النمو الشخصي والاجتماعي. من خلال تقديم الدعم النفسي والعاطفي،
الإرشاد النفسي يعتمد على مجموعة من المبادئ الأساسية التي تضمن تقديم دعم فعال ومبني على أسس علمية وأخلاقية، من خلال الالتزام بهذه المبادئ
زيادة الثقة بالنفس لدى المراهقين هي عملية أساسية تعود بالنفع على جوانب متعددة من حياتهم. من خلال تعزيز الثقة بالنفس،
العناد عند المراهقين هو سلوك يمكن أن يكون جزءًا طبيعيًا من نموهم وتطورهم، لكنه يحتاج إلى التعامل معه بحكمة وصبر. من خلال فهم الأسباب الكامنة وراء سلوك العناد
يضمّ علم النفس التطبيقي فروع كثيرة ومتعددة منها علم النفس التربوي، علم النفس الصناعي والتجاري والعيادي، يسعى علم النفس التطبيقي إلى فهم السُّلوك
الخصوصية هي عنصر حيوي في حياة المراهقين، حيث تلعب دوراً أساسياً في تعزيز استقلاليتهم وتطوير هويتهم الشخصية. من خلال دعم الخصوصية،
الاحتلام هو ظاهرة طبيعية تحدث أثناء النوم نتيجة للتغيرات الهرمونية والتوتر الجنسي. فهم الاحتلام والتعامل معه بطريقة صحية ومفتوحة يمكن أن يساعد الشباب على
يختلف مصطلح النظرية عن الحقيقة والقانون العلمي، إذ إنّ الحقيقة هي عبارة عن حدث أو ظاهرة يمكن ملاحظتها وقياسها، فقد تمَّ إثباته عن طريق التجارب المختلفة
هكذا نجد أنّ التشابُه والتّقارب بين نظريات الإرشاد التربوي يفيد في إمكان توحيد وجهات النَّظر، يبعث على الأمل في الوصول إلى نظرية عامَّة شاملة
إنّ اضطراب العقل يعني اضطراب النّشاط لدى الإنسان، يعني الفوضى في كافَّة المجالات، يعني أيضاً سوء التوافق مع النفس ومع الآخرين
ظهرت الكثير من النظريات العامَّة التي اهتمّت بدراسة وفهم وتفسير مراحل النمو المختلفة التي يمرّ بها الإنسان
غلب على نظرية التحليل النفسي عند فرويد الطابع البيولوجي، حيث تمحورت هذه النظرية حول الطاقات الغريزيّة الكامنة في جسم الطفل منذ الولادة
نظرية التحليل النفسي لفرويد تُعَدّ واحدة من أكثر النظريات تأثيرًا في علم النفس، حيث قدمت رؤى عميقة حول الطبيعة البشرية وتطورت لتصبح أساسًا
تأسّست النظريّة السلوكية من قِبل عالم النفس الأمريكي واطسون جون برودس، تمثلت اهتماماته الأُولى في الفلسفة ثمَّ انتقل إلى الاهتمام بدراسة علم النفس
تحت مظلَّة التحليل النفسي يوجد 20 اتجاه يحاولون فهم الإنسان عقلياً وسلوكياً. إنَّ التحليلَ النَّفسيَ الفْرُويْدي يرجِعُ لطريقةٍ خاصّةٍ فِي العلاجِ
تركَّزت أبحاث السُّلوكيين بصورة رئيسية على علاقة السُّلوك الظَّاهري والمثيرات البيئية، أيضاً أدرك واطسون أنّه من المُمكن تغيير السُّلوك الإنساني
تعد النظرية السلوكية من أهمّ وأحدث النظريات التي تقوم على قواعد التعلم، تحتوي على فنيّات تستطيع أن تُحدِث تعديل أو تغيير إيجابي في سلوك الإنسان،
نظريات التعلم من أكثر الاتجاهات النظرية التي أظهرت نجاح كبير في معالجتها للمخاوف المرضية، أيضاً دلّت على ذلك الدراسات التجريبية،
يُعتقد أنّ حركة الجشطالت قد أطلقتها مقالة فرتهيمر، عن الحركة الظاهرية في ألمانيا، يرجع انتشار النظرية في الولايات الأمريكية إلى اثنين من مفحوصي فرتهيمر
إنّ الجشطالت كلمة ذات أصل ألماني، ليس لها مرادف في جميع اللغات الأُخرى، فهي تعني نمط أو صيغة أو شكل. ظهرت المدرسة الجشطالتيّة كرد فعل للمدرسة الترابُطية والمعرفية
أحياناً يتشكل رهاب الخلاء في مرحلة الطفولة، لكن في الغالب يبدأ في آخر سن المراهقة أو في أول سنوات البلوغ، قد يحدث أيضاً عند البالغين الأكبر في السن،
في الغالب يشمل علاج رهاب الخلاء العلاج النفسي والعلاج بالأدوية، فقد يحتاج العلاج بعض الوقت، لكنه يمكن أن يساعد الفرد على التحسُّن بشكل كبير،
غالباً ما يكون الخوف المرضي المُحددة غير منطقي من أشياء أو مواقف تشكل خطر فعلي بسيط، لكنها تعمل على إثارة القلق والتهرب، أما القلق الوجيز فقد يشعر الفرد به
في الغالب يشعر الشخص المصاب برهاب الخلاء بعدم الأمان، خصوصاً في أماكن تجمع الناس، قد نشعر أننا بحاجة إلى رفيق مثل الأقرباء أو الأصدقاء
يمكن تعريف نوبات الهلع بأنّها الشعور بشكل مفاجئ بالخوف الحاد أو عدم الارتياح، حيث تزداد شدته في دقائق، يرافقها إحساس المُصاب بالعديد من الأعراض،
يعد رهاب الليل أو هلع النوم من المشاكل التي يصاب بها بعض الأشخاص حول العالم، سواء عند الأطفال أو الشباب أو الكبار في السن، تحدث هذه المشكلة في نصف النوم الأول
إنّ اضطراب الهلع لا يشكل خطراً مع أنه يزعج الفرد بشدة، لكن التعامل مع نوبات الهلع بشكل فردي صعب جداً، فقد يزداد المرض سوءاً بدون علاج. من الممكن أن يحدث تشابه بين أعراض
تظهر نوبة الهلع على شكل نوبات مفاجئة من الخوف، الذي يقوم بتحفيز ردود الفعل الجسمية الحادة، بالمقابل أنه لا يوجد خطر أو سبب واضح للخوف، يمكن أن تكون نوبات الهلع مرعبة
يصاب الكثير من الأشخاص بنوبة الهلع مرة أو مرتين خلال حياتهم وتنتهي هذه المشكلة، لكن إذا كان الشخص مصاب بنوبات هلع تتكرر ولا تكون متوقعة،
يعمل جسم الإنسان على شكل أنظمة متناسقة ومعقدة، حيث تمكّن الفرد من التكيف مع مختلف الأوضاع البيئية والاجتماعية التي تطرأ عليه، يبدأ الجسم بنشر إشارات تحذيرية