عوامل نهضة الشعر الأندلسي
إن الحضارة الأندلسية تميزت بسبب شعرائها وشعرهم، وكان لانتشار الثقافة دور كبير في تطور الشعر وازدهاره، وكانوا يستمدون ألفاظهم وصورهم الفنية من البيئة الأندلسية
إن الحضارة الأندلسية تميزت بسبب شعرائها وشعرهم، وكان لانتشار الثقافة دور كبير في تطور الشعر وازدهاره، وكانوا يستمدون ألفاظهم وصورهم الفنية من البيئة الأندلسية
ظاهرة الاغتراب قد برزت في الفترة العباسية نتيجة للكثير من الدوافع منها اقتصادية وأخرى سياسية، وكذلك برز الاغتراب الديني نتيجة حياة المجون التي شاعت في البلاد،
الكلام المنظوم في الحكمة قد برز في عهد بني أمية وكان نابع من التجارب والأحداث التي يمر بها رواد الأدب في حياتهم، وتنبثق عن معرفة ودراية في الأمور وبرز في هذا الموضوع العديد من رواد الأدب مثل الفرزدق
إن النقد ازَدهر في عهد بني العباس وكان له سماته الخاصة التي تميز بها عن باقي العهود واهتموا بالمفردات الملائمة للمعنى، وكذلك تنبهوا لسرِقات بين رواد الأدب ومن أبرز رواد الأدب الذي تم سرقة إنتاجهم بشار بن برد وأبو نواس وغيرهم.
إن النثر في هذا العهد قد حاز على اهتمام رواد الأدب حيث عجَّ وقتها بأشكال النثر المتنوعة من خطب ووصايا وغيرها وبرز في هذه الفترة العديد من الكتَّاب ومنهم ولاة الأمر ومن الرعية نذكر الجاحظ وغيره الكثير
فدوى طوقان قد قامت بتكريس حياتها في تلقي العلم في مجال الشعر والأدب، فقامت بتطوير مواهبها وإصدار العديد من دواوين الشعر العظيمة، ولقد كانت محور الدراسات الأدبية
ما مرّ به الأدب العربي من مراحل نمو وتطور وكيف قامت النهضة في الأدب العربي الحديث على أساس قوي، وساعدت في تطورها مجموعة من العوامل والمظاهر ومنها ظهور الحداثة المتمثلة
أدب الخوارج قد تفرد بعدة سمات جعلته يتميز عن باقي الآداب وقد توجهوا إلى تضمين آرائهم وعقيدتهم من خلال مقطوعاتِهم التي نظمت من أجل الحماسة، وقد برز العديد من رواد الكلام المنظوم
الخطابة في العهد الفاطمي قد تطورت نتيجة لعدة أسباب ودوافع من أهمها توجه الحكام إلى هذا النوع من النثر من أجل إثبات أحقيتهم بالسلطة، مستخدمين لذلك أقوى أنواع الخطب السياسية
إن الشعر في خلافة بني العباس انتشر وتطور ليعبر عن مجريات الحياة حاملًا في طياته مشاعر أهل الشعر ومتحدثًا عن خلجات أنفسهم، واهتم خلفاء بني العباس بشعر وأجْزلوا العطايا لأصحابه،
أن ظاهرة الاغتراب برزت في قصائد الصعاليك الذين تمردوا على الواقع بسبب الظلم والاستبداد الذي وقع عليهم في بلادهم، تمردوا وحاولوا تحسين ظروفهم في شتى الوسائل والطرق.
أن أهل الشعر في الفترة العباسية تحدثوا عن ذاتهم في أشعارهم وما عانوه من أسى وحرمان جراء ذلك، وكانت أشعارهم معبرة توضح مرارة العيش جراء ما أصابهم من مصائب الحياة.
العهد العباسي كان متميزاً بالرفاهية والترف وظهر في ذاك الوقت الكثير من الآداب المستحدثة بسبب البيئة، وكذلك تشجيع ولاة الأمر الذين أجَزلوا العطاء لرواد الشعر ومن رواد الأدب الذين جددوا في أغراضهم نذكر أبو تمام
الفترة الأموية كان عهد النهضة للأدب والعلوم وكان للحكام أثر في تطوره فأجزلوا الهبات لرواد الأدب وأهله، كما قاموا على إنشاء المجالس لهذا الغرض وكان يفد إليهم العديد من الوفود
الزمن الجاهلي كان يعج بالشُّعراء ورواد الكلام المنظوم الذين أجادوا النظم وتناولوا العديد من المواضيع، وساعدهم على ذلك فصاحته اللسان والبلاغة ومن أبرز شعرائها الأعشى وعنترة وامرؤ القيس وغيرهم.
الأدب في زمن العباسيين تطور بشكل لافت بسبب عدة عوامل أبرزها الأمن والاستقرار الذي عمَّ في البلاد، كذلك كان للحكام دور بارز في تطوره وسطع نجم الكثير من رواد الأدب مثل البحتري وأيضًا ابن المقفع وغيرهم الكثير.
الأدب الاجتماعي انتشر في العهد العباسي بين الأدباء المحتاجين الذين توجهوا بأبياتهم لوصف الوضع الاجتماعي البائس في ذاك الوقت، مستخدمين المفردات السهلة دون تصنع
المتنبي قد تميز في كتابة المقطوعات الشعرية التي أظهرت مدى حبه وتعلقه لوطنه ووعوده له بالمحافظة عليه بكل ما يملك ويقدم روحه فداءً له رخيصة، تفرد في هذه المقطوعات بأسلوبه وبلاغتِه وفصاحة لسانه
الشعر القديم يعد موسوعة علمية لنا طياته العديد من طبائع الحيوان، حيث نقلها للمستمع بصور دقيقة يشعر المتلقي أنه يرى هذه المشاهد بأم عينه، فقد توجهوا إلى تصويرها في جماعات
ابن خفاجة من أهم رواد الأدب الوصَّافين، ومن المهتمين بموضوع الصور الفنية حيث اتجه لتصوير البيئة وكل ما تتضمنه من مظاهر، حيث ساعده في ذلك اتقانه الكبير للغة وتفرد باستعمال الصور البديعية والمحسنات
الأدباء تألَّموا كثيرًا في ظلمات السجون في العهد العباسي حيث عبروا عن خوفهم وألمهم وصبرهم عن طريق أدبهم فأنتجوا أروع المقطوعات في ذلك، ومن الشعراء الذين قضوا الليالي في غياهب السجون المتنبي وأبو العتاهية
،كما هو معروف أن الماء مهم، وبوجوده حياة لكافة الكائنات والرفيق الدائم لهم وقد عبر عنه رواد الأدب القدامى في مقطوعاتِهم وفي هذا المقال سنذكرها.
يُعرف بالكلامِ المنظوم الذي نُظم قبل الإسلام وبواسطته يستطيع البشر التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم باستعمال أساليب إيقاعية تحمل طابع جاهلي
على الرغم من تعدد أنماطهم الفنية واختلاف أساليبهم في انظم الشعر، إلا أنه قد وجد مكانه بينهم، مكان خاص به ومسمى باسمه
ابن خلدون أبرز الباحثين الذين تناولوا البلاغة وأظهر معناها ووضح وظيفتها وأهمية الملكة البلاغية، ورأيُّ ابن خلدون موازي لحديث القزويني الذي ذهب إلى مطابقة الحديث لمقتضى الهيئة.
الزمن الفاطمي كان يعج بالعديد من العلوم وأيضًا الآداب وتميز فيه الكثير من العلماء، وكذلك الأطباء أمثال أبو القاسم وابن سهلان وغيرهم، ومن أهم العلوم في ذاك الوقت الفلسفة والفلك وتميزوا في نظم الشعر.
صور لنا الشعر الجاهلي جانب من جوانب حياة الجاهليين والتي تتمثل بالملابس وأنواعها المختلفة والتي توضح بساطة العيش وكيف تطورت بعد انتشار التجارة واتساع نطاقها.
تحظى الحكم والأمثال المشرقية بأهمية كبيرة ومكانة مرموقة لدى أهل المشرق القدامى، حيث نشأت من تجاربهم وحكمتهم، وتعكس جميع جوانب حياتهم.
الصورة الفنية تتضمن دلالات رمزية في ذات الأديب وترتبط بحواسه وتم ورودها بأنماطٍ متباينة في العمل الأدبي فنرى منها ما هو كثير خاصة ما يتعلق بالبصر ومنها ما هو معتدل كباقي الحواس.
يعد الكلام المنظوم نتاج تجربة يمر بها الشعراء في حياتهم ويعكسونها على أعمالهم الأدبية مستمدين صورهم من مصادر تحيط بهم.