قصيدة The Map Woman
تستكشف القصيدة بواسطة كارول آن دافي حتمية الهوية من خلال التصوير المجازي لجسد الأنثى، تستخدم الشاعرة الحكاية الخيالية لامرأة تحمل خريطة محفورة على جلدها لتمثيل كيف تشكل تجارب الماضي لشخص ما شكله
تستكشف القصيدة بواسطة كارول آن دافي حتمية الهوية من خلال التصوير المجازي لجسد الأنثى، تستخدم الشاعرة الحكاية الخيالية لامرأة تحمل خريطة محفورة على جلدها لتمثيل كيف تشكل تجارب الماضي لشخص ما شكله
تستكشف هذه القصيدة من تأليف كارول آن دافي الحرية وأصوات النساء والتعليم من خلال جائحة الضحك، تستخدم الشاعرة القصيدة الملحمية الوهمية لكشف الضحك المعدي الذي تفشى في مدرسة طفولتها
هي قصيدة للشاعرة كريستينا روسيتي، تصف القصيدة من خلال تفاعلات طائر السنونو حاجة المتحدث إلى رفيق ثابت.
هي قصيدة للشاعرة شومان هاردي، تصف القصيدة حادثة هجرة أسرة وأنتقالهم من بلد إلى بلد جديد، وكيف كانت تجربتهم بالانتقال من بلدهم.
هي قصيدة من تأليف الشاعرة شارلوت سميث، تصف هذه القصيدة المجنون المتجول والحرية التي يتمتع بها من المجاملات والخوف من الموت.
هي قصيدة للشاعرة شارلوت ريتشاردسون، تصف القصيدة الحياة القصيرة والمأساوية للطائر روبن ذو رقعة الريش البرتقالية الحمراء على صدره الذي لجأ إلى منزل المتحدثة.
تستكشف القصيدة بقلم كارول آن دافي المنظور الأنثوي للتاريخ، كونه حاضرًا دائمًا ولكن يتم تجاهله من قبل الرجال الذين كتبوا روايات عن الماضي، تجسد دافي التاريخ في امرأة عازبة
تقارن هذه القصيدة للشاعر كارل ساندبرج الخريف والصيف بطرق لتمثيل الناس في فترتين مختلفتين من الحياة، أحدهما أقدم، ينعكس في مقطع الحصاد، والآخر أصغر عُرض في شعر الصيف، من خلال صياغة رائعة مع أدلة خفية حول المعنى
هي قصيدة عن أبراهام لنكولن، هنا يتحدث الشاعر عن قيادته وكيف وقف بحزم ضد المشاكل الاجتماعية والسياسية في عصره، هي قصيدة بطول كتاب كتبها الشاعر الأمريكي الشهير كارل ساندبرج
"Spring and All" (على الطريق إلى المستشفى المعدي) بقلم ويليام كارلوس، فهي عبارة عن قصيدة مُقسّمة إلى مجموعة من المقاطع الشعرية التي تختلف في الطول
تبدأ القصيدة بتساقط ثلوج كثيفة أثناء الليل بينما ينام جميع المواطنين، ويغطي بياض الثلج اللون البني للمدينة تختفي مشاهد وأصوات لندن النائمة بكل ببطء وهدوء
قصيدة “مُبحراً نحو بيزنطة” أو “الإبحار نحو بيزنطة” التي نشرت لأول مره في عام 1928، وهي من أجمل القصائد التي تترجم حياة كبار السن
كاتب هذه القصيدة هو "ألفريد إدوارد هاوسمان" ولد ألفريد إدوارد هاوسمان في ورشيسترشاير بإنجلترا، وقد تأثر بشدة بوفاة والدته عندما كان عمره 12 عامًا، وللوهلة الأولى
كتب الشاعر الإنجليزي توماس هاردي هذه القصيدة بعنوان خطوط حول فقدان التايتانيك، والتيتانيك هي سفينة فاخرة يُعتقد أنها غير قابلة للغرق، حيث اصطدمت بطريقة سيئة بجبل جليدي
تصف هذه القصيدة بشكل عام مجتمعًا يحتفظ فيه الجميع بأنفسهم، ويتقدم سكان المدينة بالحياة في نمط مألوف ومتوقع اجتماعيًا، ويكبرون ويتزوجون وينشئون أسرة على أمل تحقيق النجاح
هو "Claude McKay" ولد في "Sunny Ville" بجامايكا عام 1889، وكان شخصية رئيسية في نهضة هارلم، وهي حركة أدبية بارزة في عشرينيات القرن الماضي
There is no need they say but the needles still move their rhythms in the working of your hands as easily
when I look into the fragile faces ,of those I love
My spirit is too weak—mortality ,Weighs heavily on me like unwilling sleep And each imagined pinnacle and steep Of godlike hardship tells me I must die
,In drear nighted December ,Too happy, happy tree Thy branches ne’er remember —Their green felicity
,When by my solitary hearth I sit ;And hateful thoughts enwrap my soul in gloom ,When no fair dreams before my “mind’s eye” flit ;And the bare heath of life presents no bloom
Dear love, for nothing less than thee ;Would I have broke this happy dream It was a theme ,For reason, much too strong for fantasy
,For God’s sake hold your tongue, and let me love ,Or chide my palsy, or my gout ,My five gray hairs, or ruined fortune flout ,With wealth your state, your mind with arts improve
,He is stark mad, whoever says ,That he hath been in love an hour ,Yet not that love so soon decays ;But that it can ten in less space devour
!O golden-tongued Romance with serene lute !Fair plumed Syren! Queen of far away ,Leave melodizing on this wintry day :Shut up thine olden pages, and be mute
,Under a wall of bronze Where beeches dip and trail ;Their branches in the water —With red-tipped head and wings
,Sleep little baby, clean as a nut .Your fingers uncurl and your eyes are shut .Your life was ours, which is with you .Go on your journey. We go too
,In the dark the river spins ,Laughs and ripples never ceasing ,Swells to gurgle under arches .Swishes past the hows of barges
,What needs my Shakespeare for his honoured bones ,The labor of an age in pilèd stones Or that his hallowed relics should be hid ?Under a star-y pointing pyramid
,If by dull rhymes our English must be chain’d And, like Andromeda, the sonnet sweet ;Fetter’d, in spite of painéd loveliness ,Let us find out, if we must be constrain’d